أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-10-04
343
التاريخ: 2024-03-21
685
التاريخ: 2024-02-17
1246
التاريخ: 27-02-2015
2395
|
سُورَة محمّد(صلى الله عليه واله وسلم)[1]
قوله تعالى:{فَضَرْبَ الرِّقَابِ}[2]:اضربوا الرّقاب ضربًا[3].
قوله تعالى:{أَثْخَنتُمُوهُمْ}[4]:أكثرتم قتلهم[5].
قوله تعالى:{فَشُدُّوا الْوَثَاقَ}[6]:اسروهم واحفظوهم[7].
قوله تعالى:{فَإِمَّا مَنًّا}[8]:إطلاقًا بدون شيء[9].
قوله تعالى:{أَوْزَارَهَا}[10]:أثقالها وآلاتها[11]، وهو كناية عن انقِضائها.
قوله تعالى:{فَتَعْسًا}[12]:عثورًا، وانحطاطًا[13].
قوله تعالى:{لا مَوْلَى}[14]: لا ناصر[15]يدفع عنهم.
قوله تعالى:{غَيْرِ آسِنٍ}[16]:لم يتغيِّر[17].
قوله تعالى:{أَمْعَاءَهُمْ}[18]:مصارينهم[19].
قوله تعالى:{آنِفًا}[20]:سابقًا[21].
قوله تعالى:{أَشْرَاطُهَا}[22]:علاماتها[23].
قوله تعالى:{يَتَدَبَّرُونَ}[24]:يتفكّرون فيه[25]،أو يعقلون.
قوله تعالى:{أَقْفَالُهَا}[26]:ماتقفل به[27].
قوله تعالى:{أَضْغَانَهُمْ}[28]:أحقادهم[29].
قوله تعالى:{بِسِيمَاهُمْ}[30]:بعلاماتهم[31].
قوله تعالى:{لَحْنِ الْقَوْلِ}[32]:أسلوبه وإمالته إلى جهةِ تعريض وتورية[33].
قوله تعالى:{يَتِرَكُمْ}[34]:يضيع[35]، ويتلف،"وينقص"[36].
قوله تعالى:{فَيُحْفِكُمْ}[37]:يلحّ عليكم[38]، ويجهدكم[39].
[1]سورة محمّد’ مدنيّة، و هي ألفان و ثلاثمائة و تسعة و أربعون حرفا، و خمسمائة و تسع و ثلاثون كلمة، و ثمان و ثلاثون آية ، قال النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ سورة محمّد كان حقّا على اللّه تعالى أن يسقيه من أنهار الجنّة] ، راجع: التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /28.
[2]سُورَة محمّد’، الآية : 4.
[3]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 / 29 ، و مشكل إعراب القرآن:622 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن :9/146، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4/316.
[4]سُورَة محمّد’، الآية : 4.
[5]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4 / 316.
وفي تهذيب اللغة :7 /144 : قال اللَّه جلّ و عزّ: {حَتَّى إِذا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثاقَ }[محَمَّد: 4]، قال أبو العباس: معناه: حتى إذا غلبتموهم و قهَرْتموهم و كثُرَ فيهم الجِراحُ، فأَعْطَوْا بأَيديهم، قال: و قال ابن الأعرابي: أثْخَنَ- إذا غَلَبَ و قَهَر، و قال أبو زيد: يقال: أَثْخَنْتُ فلاناً مَعْرِفَةً- أي: قتَلتُه مَعْرِفَةً، و رَصَّنْتُهُ مَعْرِفةً: نحوُ الإثْخَانِ.
[6]سُورَة محمّد’، الآية : 4.
[7]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 /120.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :447 : الشَّدُّ: العقد القويّ. يقال: شَدَدْتُ الشّيء: قوّيت عقده، قال اللّه: {وَ شَدَدْنا أَسْرَهُمْ} [الإنسان/ 28]، {حَتَّى إِذا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثاقَ} [محمد/ 4]. و الشِّدَّةُ تستعمل في العقد، و في البدن، و في قوى النّفس.
[8]سُورَة محمّد’، الآية : 4.
[9]وفي مفردات ألفاظ القرآن :778 :إشارة إلى الإطلاق بلا عوض.
[10]سُورَة محمّد’، الآية : 4.
[11]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /317.
وفي الكشف و البيان تفسير ،الثعلبي:9 /30 : أثقالها و أحمالها فلا تكون حرب، و قيل: حتّى تضع الحرب آثامها، و أجرامها، فيرتفع، و ينقطع، لأنّ الحرب لا تخلو من الإثم في أحد الجانبين و الفريقين. و قيل: معناه حتّى يضع أهل الحرب آلتها و عدّتها أو آلتهم و أسلحتهم فيمسكوا عن الحرب.
[12]سُورَة محمّد’، الآية : 8.
[13]ا تهذيب اللغة :2 /48 ، وزاد : التَّعْس الهلاك، والترجمان عن غريب القرآن: 146 ،و تبصير الرحمن و تيسير المنان :2/ 277.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :166 : التَّعْسُ: أن لا ينتعش من العثرة و أن ينكسر في سفال.
[14]سُورَة محمّد’، الآية : 11.
[15]تهذيب اللغة :15 /323 ، وزاد : المولى في الدِّين: و هو الولي، و ذلك قولُ اللَّه تعالى: {ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَ أَنَّ الْكافِرِينَ لا مَوْلى لَهُمْ 11 [محمد: 11]، و منه قوله صلى اللَّه عليه و سلم: «مَن كُنت مَولاه»، أي وليّه.
[16]سُورَة محمّد’، الآية : 15.
[17]معانى القرآن :3 / 60 ، وزاد : غير آجن.
[18]سُورَة محمّد’، الآية : 15.
[19]تفسير الجلالين:511 ، و مجمع البحرين :1 /395.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2 /317 : مباعرهم.
[20]سُورَة محمّد’، الآية : 16.
[21]جاء في تهذيب اللغة :15 /346 : قال في قول اللَّه جَلّ و عزّ: {ما ذا قالَ آنِفاً}[محمد: 16]، أي: مُذْ سَاعة، و قال الزجّاج: أي: ماذا قال الساعة، قال: و معنى «آنِفاً»، من قولك: استأنفتُ الشيء، إذا ابْتدأتَه، فالمعنى: ماذا قال في أوّل وَقْتٍ يَقْرُب منَّا.
[22]سُورَة محمّد’، الآية : 18.
[23]مفردات ألفاظ القرآن :450.
[24]سُورَة محمّد’، الآية : 24.
[25]بحر العلوم :3 /304 ، وزاد : َ يعني: أفلا يسمعون القرآن، و يعتبرون به.
وفي شمس العلوم :4 /2027 : [تَدَبَّر] الأمر: أي تأمله.
[26]سُورَة محمّد’، الآية : 24.
[27]جاء في التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6 / 40: يعني الطّبع على القلب، و هذا استعارة لإغلاق القلب عن معرفة الإسلام و القرآن، و كأنّ على قلوبهم أقفالا تمنعهم من الاستدلال.
[28]سُورَة محمّد’، الآية : 29.
[29]الكشف و البيان تفسير ،الثعلبي:9 /37.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :509 : الضِّغْنُ و الضَّغْنُ: الحِقْدُ الشّديدُ، و جمعه: أَضْغَانٌ.
[30]سُورَة محمّد’، الآية : 30.
[31]كتاب العين :7 /321.
[32]سُورَة محمّد’، الآية : 30.
[33]تفسير الصافي :5 /29.
وفي كتاب العين :3 /229 : اللَّحْن: ما تَلْحَن إليه بلسانك، أي: تميل إليه بقولك.
وفي جمهرة اللغة :1 /570 : اللَّحْن: صَرْفُك الكلامَ عن جهته؛ لَحَنَ يَلْحَن لَحْنا و لَحَنا؛ عرفت ذلك في لَحْن كلامه، أي فيما دلَّ عليه كلامه.
وفي الفروق في اللغة :46 : الفرق بين اللحن و الخطأ، أن اللحن صرفك الكلام عن جهته ثم صار اسما لازما لمخالفة الاعراب، و الخطأ اصابة خلاف ما يقصد و قد يكون في القول و الفعل، و اللحن لا يكون إلا في القول تقول لحن في كلامه و لا يقال لحن في فعله كما يقال أخطأ في فعله إلا على استعارة بعيدة، و لحن القول ما دل عليه القول و في القرآن وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ و قال ابن الانباري لحن القول معنى القول و مذهبه و اللحن أيضا اللغة يقال هذا بلحن اليمن، و اللحن بالتحريك الفطنة. و منه قوله عليه السلام «فلعل بعضكم ألحن بحجته».
[34]سُورَة محمّد’، الآية : 35.
[35]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /125.
[36]تفسير القمي:2 /309 ، و تهذيب اللغة :14 /224.
وفي تفسير غريب القرآن : 354 : اي لن ينقصكم، و لن يظلمكم. يقال: وترتني حقي، أي بخستنيه.
[37]سُورَة محمّد’، الآية : 37.
[38]تفسير غريب القرآن : 354.
[39]معانى القرآن :3 / 64.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|