أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-9-2016
1776
التاريخ: 28-6-2020
3983
التاريخ: 27-6-2016
1976
التاريخ: 16-12-2021
2517
|
أحد مظاهر أدب واحترام شخصية الناس هو الإصغاء إليهم فجميع الشبان والشيوخ، بل كل إنسان، في أي سن كان، عندما يتحدث ويصغي إليه الآخرون، بصورة جيدة، يظهر عليه الرضا، ويعتبر الإصغاء إليه احتراماً له. وبالعكس إذا أظهر مخاطبه عدم الإصغاء أو الإهتمام بحديثه فإن الكآبة تظهر عليه وقد يغضب أحياناً، ويعتبر ذلك عدم احترام له وإهانة لشخصيته.
إن الأطفال الصغار بشر أيضاً، ولهم عواطف وإحساسات إنسانية، ويجب أن يكونوا موضع تكريم، مثل كبار السن، والإصغاء لحديثهم احترام لشخصيتهم، وعدم الاعتناء بحديثهم، تحقير وتصغير لهم إن الوالدين الواعيين، اللذين يؤديان واجباتهما بحكمة في تربية ابنهما، عندما ينطق الطفل يصغيان له باهتمام، وبما أن كلامه متقطع وغير مفهوم، فإنهما يتكهنان قصده، ويلبيان طلبه الصحيح، وهما بهذا العمل يشجعان الطفل على الحديث من جهة، ومن جهة أخرى يعملان طبقاً للحديث الشريف (أكرموا أولادكم) وبهذه الطريقة يربيان شخصية الطفل الإنسانية.
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
جمعيّة العميد وقسم الشؤون الفكريّة تدعوان الباحثين للمشاركة في الملتقى العلمي الوطني الأوّل
|
|
الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السابق: جناح جمعية العميد في معرض تونس ثمين بإصداراته
|
|
المجمع العلمي يستأنف فعاليات محفل منابر النور في واسط
|
|
برعاية العتبة العباسيّة المقدّسة فرقة العبّاس (عليه السلام) تُقيم معرضًا يوثّق انتصاراتها في قرية البشير بمحافظة كركوك
|