المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6235 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

حب المرأة
2023-03-11
How to make Fischer Projections
3-12-2019
سالم بن عبد الله أبو محمد الحناط - سالم بن عبد الله الأزدي الجصاص
28-9-2017
Thinking like a linguist
2023-12-08
Small Numbers(1729)
12-8-2020
السلوك المستقر للأب
9-1-2016


البحث حول كتاب (المزار) للشيخ محمد المشهديّ.  
  
1290   09:45 صباحاً   التاريخ: 2023-12-08
المؤلف : محمد علي صالح المعلّم.
الكتاب أو المصدر : أصول علم الرجال بين النظريّة والتطبيق.
الجزء والصفحة : ص 203 ـ 216.
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علم الرجال / مقالات متفرقة في علم الرجال /

قد يقال بتوثيق جميع من وقع في اسناد روايات كتاب المزار، اعتمادا على شهادة مؤلفه في أول الكتاب، حيث قال: «فإنّي قد جمعت في كتابي هذا من فنون الزيارات للمشاهد، وما ورد في الترغيب في المساجد المباركات، والأدعية المختارات، وما يدعى به عقيب الصلوات، وما يناجى به القديم تعالى من لذيذ الدعوات، في الخلوات، وما يلجأ إليه من الادعية عند المهمات مما اتصلت به ثقاة الرواة الى السادات» (1).

ومحل الشاهد من كلامه، عبارته الأخيرة، فإنّها كالصريحة في أنّ ما يذكره من الزيارات والادعية، وبعض الأحكام مروي عن الثقاة المنتهي إلى السادات عليهم ‌السلام، ويقع البحث كما تقدم في ثلاث جهات:

الجهة الأولى: في المؤلف.

وهو الشيخ محمد بن جعفر بن علي بن جعفر المشهدي.

وقد استشكل السيد الاستاذ قدس ‌سره، على هذه الجهة بقوله: لم يظهر اعتبار هذا الكتاب في نفسه، فإنّ محمد بن المشهدي لم يظهر حاله، بل لم يعلم شخصه، وان أصرّ المحدّث النوري على أنّه محمد بن جعفر بن علي بن جعفر المشهديّ الحائريّ، فإنّ ما ذكره في وجه ذلك لا يورث الا الظن (2).

وحاصله عدم العلم بحاله، ثم عدم المعرفة بشخصه.

والظاهر اندفاع كلا الامرين، وبيان ذلك: أمّا من جهة حاله فهو أنّ المستفاد من مراجعة كتب التراجم، أنّ هذا العنوان (ابن المشهدي) قد أطلق على ثلاثة أشخاص: الأول: ذكره الشيخ منتجب الدين في فهرسته قائلا: السيد أبو البركات محمد بن اسماعيل المشهدي، فقيه، محدّث، ثقة، قرأ على الشيخ الامام محيي الدين الحسين بن مظفر الحمداني (3).

الثاني: ذكره صاحب الوسائل في أمل الآمل قائلا: الشيخ محمد بن جعفر المشهدي، كان فاضلا محدّثا صدوقا، له كتب، يروي عن شاذان بن جبرئيل القمي (4).

الثالث: ذكره صاحب الوسائل ايضا في موضع آخر من كتابه أمل الآمل وقال: الشيخ محمد بن جعفر الحائري فاضل، جليل، له كتاب ما اتفق من الاخبار في فضل الائمة الاطهار (5).

هذا وقد تخيّل بعضهم أنّ هذه العناوين الثلاثة متحدة في شخص واحد، ولكنّه بعيد جدا، والذي يظهر من الاجازات ـ كما يأتي ـ أنّ الحائري متحد مع المشهدي، وان كان صاحب الوسائل ذكرهما في موضعين، وعلى كل تقدير سواء كانت هذه العناوين متحدة أو متعددة، فكلهم ثقاة لما ورد من ألفاظ المدح والوثاقة في حقهم، فلا وجه للتأمل في ذلك، والقول بعدم العلم بحاله.

وامّا من جهة شخصه فقد وجدنا هذا العنوان في ثلاث اجازات:

الاولى: إجازة صاحب الوسائل للفاضل المشهدي (6).

الثانية: في اجازة صاحب المعالم (7).

الثالثة: في إجازة الشيخ حسين بن علي بن حماد لنجم الدين خضر بن النعمان (8) والاخيرة ذكرها المحدث النوري قدس ‌سره.

وفي الاجازة الاولى ذكر بعنوان محمد فاضل بن محمد مهدي المشهدي، وهو معاصر للحر العاملي وتلميذه وهو خارج عن محل الكلام، وذكر في الثانية في عدة موارد منها: «عن الشيخ السعيد ابي عبد الله محمد بن جعفر المشهدي الحائري جميع كتبه ورواياته» وفي هذا المورد جمع بين المشهدي والحائري. وفي مورد آخر منها «نجم الدين جعفر بن نما عن والده عن الشيخ محمد بن جعفر المشهدي» وفي مورد ثالث «الشيخ محمد بن جعفر المشهدي عن شاذان بن جبرئيل».

وجاء في الاجازة الثالثة ـ التي نقلها المحدّث النوري ولم نعثر عليها في إجازات البحار ـ: «ومن ذلك ما رواه يعني والده، عن الشيخ محمد بن جعفر بن علي بن جعفر المشهدي» وهذه الاجازة اشتملت على شيء من التفصيل في نسب المشهدي.

ثم إنّ الظاهر أنّ اصرار المحدّث النوري كان من جهة اعتماده على هذه الاجازة، ومن ذلك كله يعلم شخص صاحب المزار ونسبته ايضا وأنّه ابن جعفر لا ابن اسماعيل كما في فهرست منتجب الدين، فإنّ ذلك من السادة يكنّى بأبي البركات، وهذا كنيته ابو عبد الله، نعم المشهدي والحائري متحدان، كما ظهر ممّا تقدّم.

والحاصل أنّ الاشكال من جهة المؤلف غير وارد.

الجهة الثانية: الطريق الى الكتاب.

انّ صاحب الوسائل ذكر الكتاب، وجعله في قسم الكتب التي يروي عنها بالواسطة، فله طريق الى رواياته، وليس مشمولا للطريق العام؛ لأنّه خاص بالكتب التي ينقل عنها بلا واسطة، وتوضيح ذلك:

انّ صاحب الوسائل ذكر في الفائدة الرابعة (9) كتاب المزار لمحمد بن المشهدي في القسم الثاني، وهو الكتب المعتمدة التي نقل عنها بالواسطة ولم تصل إليه، ولكنّه عند بيانه للطرق التي روى بها الكتب المذكورة عن مؤلفيها لم يذكر طريقه إلى الكتاب، غير أنّه ذكر ابن المشهدي في طريقه إلى الشيخ، فيمكن أن يفهم من ذلك انّ الكتاب من جملة الطريق.

وكذلك ورد في إجازات الخونساري وصاحب المعالم (10) وغيرهما، فلا إشكال في ثبوت الطريق إلى الكتاب، ولكن محل الكلام هو انّ الكتاب الموجود هل هو كتاب المزار أو غيره؟ وليس لنا طريق الى معرفة ذلك، فلا يمكننا الاعتماد على الكتاب، والحاصل: انّ الذي يستفاد من طريق صاحب الوسائل وكذلك صاحب المعالم، والخونساري، انّ لهم طريقا الى روايات الكتاب، فكلّما نقل هؤلاء عن روايات الكتاب، فلنا ان نعتمد عليها، وامّا بقية الروايات الموجودة في الكتاب غير المنقولة عنهم، فليس لنا طريق اليها، ـ وليس معنى نقلهم انّ الكتاب عندهم، كيف وقد صرّح صاحب الوسائل قدس ‌سره بعدم وصول الكتاب اليه، بل ينقل عنه بواسطة مشايخه ـ، فوجود الطريق لا يثبت وجود الكتاب ـ وامّا ما نقل ـ من انّ نسخة من الكتاب كانت عند العلامة المجلسي رحمه ‌الله، وكان تاريخ كتابتها ينطبق على ما يقارب عصر المؤلف، فبعد المراجعة الى البحار رأينا انّه لا يرجع الى محصّل، فالاعتماد على الكتاب مطلقا مورد للإشكال والله العالم بالصواب.

الجهة الثالثة: شهادة المؤلف.

وهي كالصريحة في شمولها لجميع الرواة، وانّهم ثقاة ومع التشكيك فالقدر المتيقّن هم المشايخ، إلا انّ الظاهر: تمامية دلالة شهادته على الشمول، وقد سلّم السيد الاستاذ قدس ‌سره بذلك (11)، الا انّه استشكل من جهة أخرى وهي أنّ ابن المشهدي معدود من المتأخّرين فلا اعتبار بشهادته.

وقد مرّ الجواب عن ذلك مفصلاً (12) فإنّ ابن المشهدي وإن لم يكن معاصرًا للشيخ الطوسي الّا أنّه تلميذ لتلميذ ابنه فهو يروي عنه بواسطتين فقد قرأ على الشيخ الجليل هبة الله بن نما رضي الله عنه، في سنة 569 ه‍ على ما يظهر منه في نفس الكتاب (13)، وهو من تلاميذ المفيد أبو علي الطوسي قدس ‌سره، فكما يمكن للشيخ رحمه ‌الله نقل الوثاقة والضعف عن مشايخه سمعا عن سمع، فكذلك لابنه، وتلميذ ابنه فاحتمال الشهادة عن حسّ وارد، وهو المناط في اعتبار الشهادة.

والحاصل: انّ الاشكالات الواردة على شهادة كتاب كامل الزيارات لا ترد هنا، وذلك لأنّ تلك الشهادة مقرونة بشهادات أخرى، ـ ككونهم مشهورين بالعلم والحديث، معروفين غير شاذّين ـ، والحال أنّ هذه الأوصاف لا توجد في أكثر المذكورين في كتاب كامل الزيارات، وغير ذلك من الاشكالات الواردة عليه، وأمّا المقام فهو خال عن ذلك كله، نعم قد اشتملت بعض الأسانيد على بعض الضعفاء: كعلي بن حسان الهاشمي، وعمّه: عبد الرحمن بن كثير، ومحمد ابن عبد الله بن مهران والشعبي، ولكنها قابلة للتوجيه والجمع، كما مرّ في غيره، فاذا كانت عبارته قدس ‌سره وافية لذلك، وقلنا باعتبار شهادته وكتابه، فيحكم بوثاقة الجميع وعلى فرض عدم شمولها للجميع فالقدر المتيقّن هو وثاقة مشايخه، ولتسهيل الأمر على الطالب نورد أسماء جميع من وقع في أسانيد الكتاب، وهم:

 

1 ـ أبو اسامة.

 

2 ـ أبو اسماعيل.

 

3 ـ أبو اسماعيل السراج.

 

4 ـ أبو اسماعيل القماط.

 

5 ـ أبو بصير.

 

6 ـ أبو بكر الحضرمي.

 

7 ـ أبو جعفر بن بابويه.

 

8 ـ أبو جعفر بن قولويه.

 

9 ـ أبو حمزة الثمالي.

 

10 ـ أبو سعيد.

 

11 ـ أبو سعيد المدائني.

 

12 ـ أبو شبل.

 

13 ـ أبو الصباح الكناني.

 

14 ـ أبو عبد الرحمن الحذاء.

 

15 ـ أبو عبد الله الحراني.

 

16 ـ أبو علي الأشعري.

 

17 ـ أبو علي الحراني.

 

18 ـ أبو القاسم بن روح.

 

19 ـ أبو المغراء.

 

20 ـ أبو ميسور بن عبد المنعم بن النعمان المعاوي.

21 ـ أبو نعيم.

 

22 ـ أبو وهب القصري.

 

23 ـ أبو هاشم الجعفري.

 

24 ـ أبو يحيى السلمي.

 

25 ـ ابن أبي دؤاد الرواسي.

 

26 ـ ابن أبي عمير.

 

27 ـ جد عبد الله الدوريستي.

 

28 ـ أبان بن تغلب.

 

29 ـ إبراهيم بن أبي يحيى.

 

30 ـ إبراهيم بن احمد.

 

31 ـ إبراهيم بن اسحاق.

 

32 ـ إبراهيم بن عمر الخزاز أبو أيوب

 

33 ـ إبراهيم بن محمد بن ابراهيم بن محمد بن ميمون.

 

34 ـ إبراهيم بن محمد بن عبد الله القرشي

 

35 ـ إبراهيم بن محمد الثقفي.

 

36 ـ إبراهيم بن مهدي.

 

37 ـ إبراهيم بن هاشم.

 

38 ـ إبراهيم النخعي.

 

39 ـ أحمد بن أبي عبد الله الأسدي.

 

40 ـ أحمد بن أبي عبد الله البرقي.

 

41 ـ أحمد بن إدريس.

 

42 ـ أحمد بن الحسين بن سعيد.

 

43 ـ أحمد بن الحسين بن عبد ربه.

 

44 ـ أحمد بن رشيد.

 

45 ـ أحمد بن سليمان البصري.

 

46 ـ أحمد بن علي بن عبيد الله الجعفي.

 

47 ـ أحمد بن محمد.

 

48 ـ أحمد بن محمد بن أبي نضرة.

 

49 ـ أحمد بن محمد بن الحكم.

 

50 ـ أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة.

 

51 ـ أحمد بن محمد بن عيسى.

 

52 ـ أحمد بن محمد الكوفي.

 

53 ـ أحمد بن محمد المقري.

 

54 ـ أحمد بن محمد الهمداني.

 

55 ـ أحمد بن مشيش القرشي.

 

56 ـ أحمد بن هلال.

 

57 ـ أحمد بن يحيى.

 

58 ـ أحمد بن يوسف.

 

59 ـ إسحاق بن إبراهيم.

 

60 ـ اسحاق بن عمار.

 

61 ـ اسماعيل بن جابر.

 

62 ـ اسماعيل بن زيد مولى الكاهلي.

 

63 ـ اسماعيل بن عباد.

 

64 ـ اسماعيل بن صبيح.

 

65 ـ اسماعيل بن موسى عليه‌السلام.

 

66 ـ الأصبغ بن نباتة.

 

67 ـ بشار عنه عليه‌السلام.

 

68 ـ بشار المكاري.

 

69 ـ بشير الدهان.

 

70 ـ دكار بن احمد.

 

71 ـ توبة بن الجليل.

 

72 ـ ثعلبة بن ميمون.

 

73 ـ جابر بن يزيد الجعفي.

 

74 ـ جرير.

 

75 ـ جعفر بن أمير البغوي.

 

76 ـ جعفر بن بشير.

 

77 ـ جعفر بن محمد بن ابراهيم.

 

78 ـ جعفر بن محمد بن ابراهيم بن عبيد الله الموسوي.

 

79 ـ جعفر بن محمد بن حاجب.

 

80 ـ جعفر بن محمد بن مالك.

 

81 ـ جعفر بن محمد بن قولويه.

 

82 ـ جعفر بن محمد العلوي.

 

83 ـ جماد بن زيد (حماد بن زيد) الحارثي عنه عليه‌السلام.

 

84 ـ الحارث بن المغيرة.

 

85 ـ حبيب بن أبي ثابت.

 

86 ـ حبة العرني.

 

87 ـ الحسن بن أحمد البيهقي الحاكم أبو عبد الله.

 

88 ـ الحسن بن اشناس أبو علي.

 

89 ـ الحسن بن راشد.

 

90 ـ الحسن بن سعيد.

 

91 ـ الحسن بن سيف.

 

92 ـ الحسن بن عبد الرحمن بن أبي ليلى.

 

93 ـ الحسن بن عبد الله.

 

94 ـ الحسن بن عبد الله بن محمد.

 

95 ـ الحسن بن علي.

 

96 ـ الحسن بن علي بن أبي حمزة.

 

97 ـ الحسن بن علي بن أبي عثمان.

 

98 ـ الحسن بن علي بن زكريا.

 

99 ـ الحسن بن علي بن فضال.

 

100 ـ الحسن بن مهزيار.

 

101 ـ الحسن بن علي بن يوسف.

 

102 ـ الحسن بن علي الزيتوني.

 

103 ـ الحسن بن علي الوشاء.

 

104 ـ الحسن بن عيسى.

 

105 ـ الحسن بن متيل.

 

106 ـ الحسن بن محبوب.

 

107 ـ الحسن بن محمد الابزاري.

 

108 ـ الحسن بن محمد بن الحسن الطوسي.

 

109 ـ الحسين بن أبي سيار المدائني.

 

110 ـ الحسين بن أبي العلاء.

 

111 ـ الحسين بن أحمد بن إبراهيم ابن أحمد الكاتب.

 

112 ـ الحسين بن أحمد بن طحال المقدادي.

 

113 ـ الحسين بن أحمد، عن أبيه.

 

114 ـ الحسين بن ثوير بن أبي فاختة.

 

115 ـ الحسين بن الحسن بن أبان.

 

116 ـ الحسين بن سعيد.

 

117 ـ الحسين بن سيف بن عميرة.

 

118 ـ الحسين بن طحال المقدادي.

 

119 ـ الحسين بن عبيد الله الغضائري أبو عبد الله.

 

120 ـ الحسين بن علي بن سفيان البزوفري.

 

121 ـ الحسين بن علي الكوفي.

 

122 ـ الحسين بن محمد.

 

123 ـ الحسين بن محمد القمي.

 

124 ـ الحسين بن هبة الله بن رطبة أبو عبد الله (شيخه).

 

125 ـ الحسين بن يزيد.

 

126 ـ حكيم بن جبير الاسدي.

 

127 ـ حماد بن اسحاق.

 

128 ـ حماد بن زيد (جماد بن زيد) الحارثي.

 

129 ـ حماد بن عثمان.

 

130 ـ حماد بن عيسى.

 

131 ـ حمدان بن اسحاق النيسابوري.

 

132 ـ حمدان بن سليمان النيسابوري.

 

133 ـ حمزة بن علي بن زهرة الحلبي أبو المكارم (شيخه).

 

134 ـ حمزة بن محمد بن الحسن بن شبيب أبو الحسين.

 

135 ـ حمزة بن محمد العلوي.

 

136 ـ حمزة الزيات.

 

137 ـ حنان بن سدير.

 

138 ـ خالد بن عرعرة.

 

139 ـ خالد القلانسي.

 

140 ـ خلاد.

 

141 ـ داود بن فرقد.

 

142 ـ داود الرقي.

 

143 ـ دينار بن حكيم.

 

144 ـ ربيع بن محمد المسلي.

 

145 ـ ربعي.

 

146 ـ زرارة.

 

147 ـ زهرة الحلبي جد أبي المكارم.

 

148 ـ زياد القندي.

 

149 ـ زيد بن جعفر العلوي الشريف.

 

150 ـ زيد الشحام.

 

151 ـ السدي ابن اسماعيل.

 

152 ـ سعد بن أبي الحسن الفراء أبو الخير (شيخه).

 

153 ـ سعد بن أحمد بن علي بن الحسين بن سليمان الدهقان.

 

154 ـ سعد بن اسماعيل.

 

155 ـ سعد ابن الطريف.

 

156 ـ سعد بن عبد الله الاشعري.

 

157 ـ سلام بن أبي عمرة.

 

158 ـ سلمة ابن الخطاب.

 

159 ـ سليمان البصري، عنه عليه ‌السلام.

 

160 ـ سليمان بن نهيك.

 

161 ـ سليمان بن هارون العجلي.

 

162 ـ سهل بن زياد.

 

163 ـ سيف بن عميرة.

 

164 ـ شاذان بن جبرائيل (شيخه).

 

165 ـ شعيب العقرقوفي.

 

166 ـ شهراشوب المازندراني.

 

167 ـ صالح ابن السندي.

 

168 ـ صالح بن عقبة.

 

169 ـ صباح الزعفراني.

 

170 ـ صفوان بن سليمان.

 

171 ـ صفوان الجمال.

 

172 ـ صندل.

 

173 ـ طاووس اليماني.

 

174 ـ طلحة بن عيسى التوزي.

 

175 ـ طفيل بن مالك النخعي.

 

176 ـ ظريف بن ناصح.

 

177 ـ عاصم بن حميد.

 

178 ـ العباس بن عامر.

 

179 ـ العباس بن معروف.

 

180 ـ عبد الجبار النهاوندي.

 

181 ـ عبد الحميد (خادم اسماعيل بن جعفر عليه ‌السلام).

 

182 ـ عبد الحميد بن تقي بن عبد الله بن اسامة العلوي الحسيني (شيخه).

 

183 ـ عبد الرحمن بن أبي ليلى.

 

184 ـ عبد الرحمن بن الاسود الكاهلي.

 

185 ـ عبد الرحمن بن الحجاج.

 

186 ـ عبد الرحمن بن سعيد المكي.

 

187 ـ عبد الرحمن بن كثير مولى أبي جعفر عليه‌السلام.

 

188 ـ عبد الكريم بن علي.

 

189 ـ عبد الله بن أبان.

 

190 ـ عبد الله بن أحمد بن عبيد الأنصاري المؤدب.

 

191 ـ عبد الله بن الأسود.

 

192 ـ عبد الله بن جبلة.

 

193 ـ عبد الله بن جعفر.

 

194 ـ عبد الله بن جعفر الحميري.

 

195 ـ عبد الله بن جعفر الدوريستي أبو محمد (شيخه).

 

196 ـ عبد الله بن الحكم.

 

197 ـ عبد الله بن حمدان.

 

198 ـ عبد الله بن زيد النهشلي.

 

199 ـ عبد الله بن سليمان.

 

200 ـ عبد الله بن سنان.

 

201 ـ عبد الله بن القاسم.

 

202 ـ عبد الله بن محمد اليماني.

 

203 ـ عبد الله بن مسعود.

 

204 ـ عبد الله (عبيد الله) بن نهيك.

 

205 ـ عبد الله (عبيد الله) الموسوي.

 

206 ـ عبد الملك القمي.

 

207 ـ عبيد الله بن كثير العامري التمار.

 

208 ـ عبيد الله والد الحسن.

 

209 ـ عثمان بن سعيد العمري.

 

210 ـ عثمان بن عيسى.

 

211 ـ عربي بن مسافر العبادي (شيخه).

 

212 ـ عرفة، روى عن ربعي.

 

213 ـ العلاء بن رزين.

 

214 ـ العلاء بن سعيد الكندي.

 

215 ـ العلاء بن المسيب.

 

216 ـ علقمة بن الاسود.

 

217 ـ علي بن ابراهيم.

 

218 ـ علي بن أبي حمزة.

 

219 ـ علي بن أبي عبد الله الكوفي.

 

220 ـ علي بن أحمد بن موسى.

 

221 ـ علي بن اسماعيل.

 

222 ـ علي بن حاتم القزويني.

 

223 ـ علي بن حسان الهاشمي.

 

224 ـ علي بن الحديد.

 

225 ـ علي بن الحسن.

 

226 ـ علي بن الحسين بن بابويه.

 

227 ـ علي بن الحسين بن كعب.

 

228 ـ علي بن الحسين بن موسى.

 

229 ـ علي بن الحسين النيسابوري.

 

230 ـ علي بن الحكم.

 

231 ـ علي بن حمدون الرواسي.

 

232 ـ علي بن زهرة.

 

233 ـ علي بن سيف بن عميرة.

 

234 ـ علي بن العباس البجلي.

 

235 ـ علي بن عبد الرحمن بن أبي السري الركابي.

 

236 ـ علي بن محمد بن بندار.

 

237 ـ علي بن محمد بن عبد الرحمن التستري، عنه عليه ‌السلام.

 

238 ـ علي بن محمد بن علي بن السمين.

 

239 ـ علي بن محمد بن الفضل الدهقان

 

240 ـ علي بن محمد الدهقان.

 

241 ـ علي بن مهزيار.

 

242 ـ علي بن ميثم أبو الحسن.

 

243 ـ علي بن هشام المقري.

 

244 ـ عمر بن أبان الكوفي.

 

245 ـ عمرو بن خالد.

 

246 ـ عمرو بن عثمان.

 

247 ـ عمرو بن مرزوق.

 

248 ـ عنبسة بن مصعب.

 

249 ـ عون بن محمد الكندي.

 

250 ـ عيسى والد محمد.

 

251 ـ عينيه بيّاع القصب.

 

252 ـ الفضل بن بشار.

 

253 ـ الفضل بن زكريا.

 

254 ـ الفضل بن ميمون البجلي.

 

255 ـ قائد الحناط.

 

256 ـ القاسم بن الربيع الصحاف.

 

257 ـ القاسم بن محمد.

 

258 ـ القاسم بن محمد بن سعد بن جشم أبو عبد الله الهلالي.

 

259 ـ القاسم بن الوليد الهمداني.

 

260 ـ القاسم بن يحيى.

 

261 ـ قدامة بن مالك.

 

262 ـ مالك بن ضمرة الرواسي.

 

263 ـ محمد بن أبي عمير.

 

264 ـ محمد بن أبي القاسم الطبري (شيخه).

 

265 ـ محمد بن أحمد.

 

266 ـ محمد بن أحمد بن الحسين.

 

267 ـ محمد بن أحمد بن شهريار الخازن الشيخ الأمين.

 

268 ـ محمد بن أحمد بن عبد العزيز العكبري المعدل ابو منصور.

269 ـ محمد بن أحمد بن عياش.

 

270 ـ محمد بن أحمد بن يحيى القمي.

 

271 ـ محمد بن أحمد العلوي.

 

272 ـ محمد بن اسحاق بن اسامة.

273 ـ محمد بن أسلم.

 

274 ـ محمد بن اسماعيل.

 

275 ـ محمد بن اسماعيل البرمكي.

 

276 ـ محمد بن اسماعيل بن بزيع.

 

277 ـ محمد بن اسماعيل بن سمرة الاحمسي.

 

278 ـ محمد بن اسماعيل بن موسى.

 

279 ـ محمد بن اسماعيل المصري.

 

280 ـ محمد بن اشناس البزاز.

 

281 ـ محمد بن إلياس بن هشام الحائري.

 

282 ـ محمد بن بابويه.

 

283 ـ محمد بن جعفر بن اسماعيل.

 

284 ـ محمد بن جعفر القرشي الرزاز.

 

285 ـ محمد بن جمهور العمي.

 

286 ـ محمد بن الحسن.

 

287 ـ محمد بن الحسن بن عبد الله ابن محمد.

 

288 ـ محمد بن الحسن الصفار.

 

289 ـ محمد بن الحسن الطوسي.

 

290 ـ محمد بن الحسن بن الوليد.

 

291 ـ محمد بن الحسن بن علي ابن مهزيار.

 

292 ـ محمد بن الحسين بن أبي الخطاب.

 

293 ـ محمد بن الحسين بن مت الجوهري.

 

294 ـ محمد بن الحسين التيملي البزاز.

 

295 ـ محمد بن الحسين النخاس.

 

296 ـ محمد بن حمدان المدائني.

 

297 ـ محمد بن خالد البرقي.

 

298 ـ محمد بن زيد القطان.

 

299 ـ محمد بن سعيد البلخي.

 

300 ـ محمد بن سليمان.

 

301 ـ محمد بن سليمان الديلمي.

 

302 ـ محمد بن سنان.

 

303 ـ محمد بن سوقة.

 

304 ـ محمد بن عبد الحميد.

 

305 ـ محمد بن عبد الله.

 

306 ـ محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري.

 

307 ـ محمد بن عبد الله بن زيد النهشلي.

 

308 ـ محمد بن عبد الله بن مهران.

 

309 ـ محمد بن عبد الله الخزاز.

 

310 ـ محمد بن عبد الله الرازي.

 

311 ـ محمد بن عبد الله الحضرمي.

 

312 ـ محمد بن عبد الله الشيباني أبو المفضل

 

313 ـ محمد بن عبد المؤمن.

 

314 ـ محمد بن عجلان.

 

315 ـ محمد بن غالب الاصفهاني.

 

316 ـ محمد بن علي بن الحسن بن عبد الرحمن العلوي الحسيني.

 

317 ـ محمد بن علي بن الحسين بن بابويه.

 

318 ـ محمد بن علي بن خلف البزاز.

 

319 ـ محمد بن علي بن رحيم الصائغ.

 

320 ـ محمد بن علي بن زنجويه القمي.

 

321 ـ محمد بن علي بن السمين.

 

322 ـ محمد بن علي بن شهراشوب (شيخه).

 

323 ـ محمد بن علي بن ميمون القرشي الشيخ العدل.

 

324 ـ محمد بن علي المدائني.

 

325 ـ محمد بن عمار العطار.

 

326 ـ محمد بن عمر الزيّات.

 

327 ـ محمد بن عمرو.

 

328 ـ محمد بن عيسى.

 

329 ـ محمد بن فضيل العنبي.

 

330 ـ محمد بن محمد بن الاشعث.

 

331 ـ محمد بن محمد الجعفرية الشريف الجليل العالم (شيخه).

 

332 ـ محمد بن محمد بن النعمان.

 

333 ـ محمد بن مسلم.

 

334 ـ محمد بن موسى بن مالك بن ضمرة صاحب علي عليه‌السلام.

 

335 ـ محمد بن وهبان الهنابي.

 

336 ـ محمد بن همام بن صهيب أبو علي.

 

337 ـ محمد بن يحيى الصولي.

 

338 ـ محمد بن يحيى العطار.

 

339 ـ محمد بن يزيد بن أبي الازهر البوشجي النحوي.

 

340 ـ محمد بن يعقوب الكليني.

 

341 ـ محمد الثقفي.

 

342 ـ محمد المعروف بابن الحمد النحوي أبو جعفر الشريف الأجل (شيخه).

 

343 ـ مسلم بن نجم المعروف بابن اخت البزاز الكوفي (شيخه).

 

344 ـ معاذ بن جبل.

 

345 ـ معاوية بن عمار.

 

346 ـ معاوية بن وهب.

 

347 ـ المفضل بن عمر الجعفي.

 

348 ـ موسى بن اسماعيل بن موسى عليه‌السلام.

 

349 ـ موسى بن سعدان.

 

350 ـ موسى بن عمران النخعي.

 

351 ـ موسى بن القاسم الحضرمي.

 

352 ـ المنتهى بن ابي زيد بن كبابكي الحسيني الشريف.

 

353 ـ منصور بن حازم.

 

354 ـ منيع بن الحجاج.

 

355 ـ ميثم ـ رضي‌الله‌عنه ـ.

 

356 ـ ميثم الكناني.

 

357 ـ نجم بن حطيم.

 

358 ـ هارون بن خارجة.

 

359 ـ هارون بن مسلم.

 

360 ـ هاشم بن الحكم.

 

361 ـ هاشم بن عبد الله.

 

362 ـ هبة الله بن نما بن علي بن حمدون، الشيخ الجليل الفقيه العالم (شيخه).

 

363 ـ هبة الله بن هبة، الشيخ الجليل (شيخه).

 

364 ـ هبة الله بن ناصر بن الحسين بن نصير.

 

365 ـ هشام بن سالم.

 

366 ـ الهيثم بن عبد الله الناقد.

 

367 ـ يحيى بن سليمان المازني.

 

368 ـ يزيد بن عبد الملك.

 

369 ـ يعقوب بن عبد الله أبو يوسف من ولد أبي فاطمة.

 

370 ـ يوسف الكناسي.

 

371 ـ يونس بن أبي وهب القصري.

 

372 ـ يونس بن ظبيان.

 

373 ـ يونس بن عبد الرحمن.

 

374 ـ الاعمش.

 

375 ـ الجارموني الرازي.

 

376 ـ الحريري.

 

377 ـ الخيبري.

 

378 ـ السدوسي.

 

379 ـ الشعبي.

 

380 ـ الكاهلي.

 

__________________

(1) عن مستدرك الوسائل ج 3 الطبعة القديمة ص 368.

(2) معجم رجال الحديث ج 1 ص 51 الطبعة الخامسة.

(3) بحار الانوار ج 105 ص 270 الطبعة الاسلامية.

(4) أمل الآمل ـ القسم الثاني ص 253 الطبعة الاولى المحققة النجف الاشرف.

(5) ن. ص 252.

(6) بحار الانوار ج 110 ص 107 الطبعة الاسلامية.

(7) بحار الانوار ج 109 ص 3 الطبعة الاسلامية.

(8) مستدرك الوسائل ج 3 ص 368 الطبعة القديمة.

(9) الوسائل ج 20 ص 42.

(10) البحار ـ الطبعة الاسلامية ج 109 ص 22 ـ 46 ـ 47 وج 110 ص 89.

(11) معجم رجال الحديث ج 1 ط الخامسة ص 51.

(12) لاحظ ص 139 من هذا الكتاب.

(13) الذريعة الى تصانيف الشيعة الطبعة الاولى ج 20 ص 325.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)