أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-10-2017
2228
التاريخ: 30-9-2020
1701
التاريخ: 23-12-2015
2873
التاريخ: 2023-10-14
1009
|
روى الكليني في الكافي، بسنده عن علي بن ابراهيم، رفعه، قال: لمّا مات ذر بن ابي ذر، مسح ابو ذر القبر بيده، ثم قال: رحمك الله يا ذر، والله إن كنت بي بارا، ولقد قُبِضتَ واني عنك لراض، أما والله ما بي فقدُك وما عليّ من غضاضة (1) وما لي الى أحد سوى الله من حاجة، ولولا هول المطَّلع، لسرّني أن أكون مكانك، ولقد شغلني الحزن لك، عن الحزن عليك، والله ما بكيت لك! ولكن بكيت عليك، فليت شعري ماذا قلتَ؟ وماذا قيل لك؟ ثم قال: اللهم إنّي قد وهبت له ما افترضتَ عليه من حقّي، فَهب له ما افترضتَ عليه من حقك، فأنت أحق بالجود منّي (2).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) ما بي فقدك، أي ليس على بأس وحزن من فقدك.
(2) الفروع من الكافي ج 3 / 250 ـ 251.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
قسم التربية والتعليم يكرّم الطلبة الأوائل في المراحل المنتهية
|
|
|