أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-09-05
407
التاريخ: 2024-07-08
695
التاريخ: 2023-03-26
2161
التاريخ: 15-4-2022
1845
|
قال النبي(ص) في خطبة الغدير: قَالَ مَعَاشِرَ النَّاسِ هَذَا عَلِيٌّ أَخِي وَوَصِيِّي وَالرَّاعِي بَعْدِي وَخَلِيفَتِي عَلَى أُمَّتِي وَعَلَى تَفْسِيرِ كِتَابِ اللّـَهِ عَزَّ وَجَلَّ وَالدَّاعِي إِلَيْهِ وَالْعَامِلُ بِمَا يُرْضِيهِ وَالْمُحَارِبُ لِأَعْدَائِهِ وَالْمُوَالِي عَلَى طَاعَتِهِ وَالنَّاهِي عَنْ مَعْصِيَتِهِ خَلِيفَةُ رَسُولِ اللَّـهِ وَأَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْإِمَامُ الْهَادِي بِأَمْرِ اللَّـه([3]) .
قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ رَحِمَهُ اللَّهُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ كَثِيرٍ عَنْ حُسَيْنِ بْنِ نَصْرِ بْنِ مُزَاحِمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبَانِ بْنِ أَبِي عَيَّاشٍ عَنْ سُلَيْمِ بْنِ قَيْسٍ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ نَحْنُ الَّذِينَ بَعَثَ اللَّهُ فِينَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْنَا آيَاتِهِ وَ يُزَكِّينَا وَ يُعَلِّمُنَا الْكِتَابَ وَ الْحِكْمَةَ([4]).
فالتلاوة وتعليم الكتاب من اختصاص رسول الله ولم يجعله الله لكل من هب ودب
قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَمُرَةَ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرْشِدْنِي إِلَى النَّجَاةِ فَقَالَ يَا ابْنَ سَمُرَةَ إِذَا اخْتَلَفَتِ الْأَهْوَاءُ وَ تَفَرَّقَتِ الْآرَاءُ فَعَلَيْكَ بِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَإِنَّهُ إِمَامُ أُمَّتِي وَخَلِيفَتِي عَلَيْهِمْ مِنْ بَعْدِي وَهُوَ الْفَارُوقُ الَّذِي يُمَيِّزُ بِهِ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ مَنْ سَأَلَهُ أَجَابَهُ وَمَنِ اسْتَرْشَدَهُ أَرْشَدَهُ وَ مَنْ طَلَبَ الْحَقَّ عِنْدَهُ وَجَدَهُ وَ مَنِ الْتَمَسَ الْهُدَى لَدَيْهِ صَادَفَهُ وَ مَنْ لَجَأَ إِلَيْهِ آمَنَهُ وَ مَنِ اسْتَمْسَكَ بِهِ نَجَّاهُ وَمَنِ اقْتَدَى بِهِ هَدَاهُ[5].
فلا تصلح هداية الامة بدون قيِّم من قبل الله، متعلم من رسول الله ومُنصب من قبله كما أثبتنا ذلك عقلا ونقلا.
تفسير العياشي: كان الفرض عليهم، والواجب لهم من ذلك الوقوف عند التحير، ورد ما جهلوه من ذلك إلى عالمه و مستنبطه، لأن الله يقول في محكم كتابه «وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ» يعني آل محمد، وهم الذين يستنبطون من القرآن، و يعرفون الحلال والحرام، و هم الحجة لله على خلقه ([6]).
قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا (ع) فِي قَوْلِهِ: الرَّحْمنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ قَالَ (ع): اللَّـهُ عَلَّمَ مُحَمَّداً الْقُرْآنَ، قُلْتُ خَلَقَ الْإِنْسانَ قَالَ ذَلِكَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع قُلْتُ عَلَّمَهُ الْبَيانَ قَالَ عَلَّمَهُ تِبْيَانَ كُلِّ شَيْءٍ يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَيْه([7]).
تفسير فرات: قَالَ حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ مُعَنْعَناً عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ قَالَ كُنْتُ جَالِساً عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) فَجَاءَ [هُ] عَمْرُو بْنُ عُبَيْدٍ فَقَالَ [لَهُ] أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْلِ اللَّهِ [تَعَالَى] وَلا تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوى. وَ إِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى قَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ [ع] [قَدْ أَخْبَرَكَ] أَنَّ التَّوْبَةَ وَ الْإِيمَانَ وَالْعَمَلَ الصَّالِحَ لَا يُقْبَلُ [لَا يَقْبَلُهُ لَا يَقْبَلُهَا] إِلَّا بِالاهْتِدَاءِ [وَ] أَمَّا التَّوْبَةُ فَمِنَ الشِّرْكِ بِاللَّهِ وَأَمَّا الْإِيمَانُ فَهُوَ التَّوْحِيدُ لِلَّهِ وَ أَمَّا الْعَمَلُ الصَّالِحُ فَهُوَ أَدَاءُ الْفَرَائِضِ وَ أَمَّا الِاهْتِدَاءُ فَبِوُلَاةِ الْأَمْرِ وَ نَحْنُ هُم وَ أَمَّا قَوْلُهُ وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوى فَإِنَّمَا عَلَى النَّاسِ أَنْ يَقْرَءُوا الْقُرْآنَ كَمَا أُنْزِلَ فَإِذَا احْتَاجُوا إِلَى تَفْسِيرِهِ فَالاهْتِدَاءُ بِنَا وَ إِلَيْنَا يَا عَمْرُو([8]).
تفسير العياشي: عن أبي عمرو الزبيري عن أبي عبد الله ع أن مما استحقت به الإمامة التطهير والطهارة من الذنوب والمعاصي الموبقة التي توجب النار ثم العلم المنور بجميع ما يحتاج إليه الأمة من حلالها وحرامها والعلم بكتابها خاصة وعامة، والمحكم والمتشابه، ودقائق علمه وغرائب تأويله وناسخه ومنسوخه، قلت: وما الحجة بأن الإمام لا يكون إلا عالما بهذه الأشياء الذي ذكرت قال: قول الله فيمن أذن الله لهم في الحكومة و جعلهم أهلها «إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَ نُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هادُوا وَ الرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبارُ» فهذه الأئمة دون الأنبياء الذين يربون الناس بعلمهم، و أما الأحبار فهم العلماء دون الربانيين، ثم أخبر فقال «بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللَّهِ وَ كانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ» ولم يقل بما حملوا منه ([9]).
بصائر الدرجات:حَدَّثَنَا هَيْثَمٌ النَّهْدِيُّ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَامِرٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مُصْعَبٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ إِنَّ مِنْ عِلْمِ مَا أُوتِينَا تَفْسِيرَ الْقُرْآنِ وَ أَحْكَامَهُ وَ عِلْمَ تَغْيِيرِ الزَّمَانِ وَحَدَثَاتِهِ وَ إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ خَيْراً أَسْمَعَهُمْ وَ لَوْ أَسْمَعَ مَنْ لَمْ يَسْمَعْ لَوَلَّى مُعْرِضاً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْ ثُمَّ أَمْسَكَ هُنَيْئَةً ثُمَّ قَالَ لَوْ وَجَدْنَا وِعَاءً وَ مُسْتَرَاحاً لَعَلَّمْنَا وَ اللَّهُ الْمُسْتَعانُ([10]).
بصائر الدرجات: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَيْهِ بَعْدَ مَا قُتِلَ أَبُو الْخَطَّابِ قَالَ فَذَكَرْتُ لَهُ مَا كَانَ يَرْوِي مِنْ أَحَادِيثِهِ تِلْكَ الْعِظَامِ قَبْلَ أَنْ يُحْدِثَ مَا أَحْدَثَ فَقَالَ فَحَسْبُكَ وَ اللَّهِ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ أَنْ تَقُولَ فِينَا يَعْلَمُونَ الْحَرَامَ وَالْحَلَالَ وَ عِلْمَ الْقُرْآنِ وَ فَصْلَ مَا بَيْنَ النَّاسِ فَلَمَّا أَرَدْتُ أَنْ أَقُومَ أَخَذَ بِثَوْبِي فَقَالَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ وَأَيُّ شَيْءٍ الْحَلَالُ وَالْحَرَامُ فِي جَنْبِ الْعِلْمِ إِنَّمَا الْحَلَالُ وَالْحَرَامُ فِي شَيْءٍ يَسِيرٍ مِنَ الْقُرْآنِ([11]).
بصائر الدرجات: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ عَنِ النَّضْرِ بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَادٍّ الْقَلَانِسِيِّ عَنْ أَبِي دَاوُدَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ خَادِمِ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَا عَلِيُ أَنْتَ تُعَلِّمُ النَّاسَ تَأْوِيلَ الْقُرْآنِ بِمَا لَا يَعْلَمُونَ فَقَالَ [عَلَى] مَا أُبَلِّغُ رِسَالَتَكَ بَعْدَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ص قَالَ تُخْبِرُ النَّاسَ بِمَا أَشْكَلَ عَلَيْهِمْ مِنْ تَأْوِيلِ الْقُرْآنِ([12]).
بصائر الدرجات: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْبَرْقِيِّ عَنِ الْمَرْزُبَانِ بْنِ عِمْرَانَ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (ع) يَقُولُ إِنَّ لِلْقُرْآنِ تَأْوِيلًا فَمِنْهُ مَا قَدْ جَاءَ وَ مِنْهُ مَا لَمْ يَجِئْ فَإِذَا وَقَعَ التَّأْوِيلُ فِي زَمَانِ إِمَامٍ مِنَ الْأَئِمَّةِ عَرَفَهُ إِمَامُ ذَلِكَ الزَّمَانِ([13]).
بصائر الدرجات: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ عَنْهُ قَالَ: إِنَّ فِي الْقُرْآنِ مَا مَضَى وَ مَا يَحْدُثُ وَ مَا هُوَ كَائِنٌ وَ كَانَتْ فِيهِ أَسْمَاءُ الرِّجَالِ فَأُلْقِيَتْ وَ إِنَّمَا الِاسْمُ الْوَاحِدُ فِي وُجُوهٍ لَا تُحْصَى تَعْرِفُ ذَلِكَ الْوُصَاةُ([14]).
بصائر الدرجات: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ يُونُسَ عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ فُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (ع) عَنْ هَذِهِ الرِّوَايَةِ مَا مِنَ الْقُرْآنِ آيَةٌ إِلَّا وَ لَهَا ظَهْرٌ وَ بَطْنٌ فَقَالَ ظَهْرُهُ تَنْزِيلُهُ وَ بَطْنُهُ تَأْوِيلُهُ مِنْهُ مَا قَدْ مَضَى وَ مِنْهُ مَا لَمْ يَكُنْ يَجْرِي كَمَا يَجْرِي الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ كَمَا جَاءَ تَأْوِيلُ شَيْءٍ مِنْهُ يَكُونُ عَلَى الْأَمْوَاتِ كَمَا يَكُونُ عَلَى الْأَحْيَاءِ قَالَ اللَّهُ وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ نَحْنُ نَعْلَمُهُ([15]).
بصائر الدرجات: حَدَّثَنَا الْفَضْلُ عَنْ مُوسَى بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبَانٍ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ أَوْ غَيْرِهِ عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ: تَفْسِيرُ الْقُرْآنِ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ مِنْهُ مَا كَانَ وَ مِنْهُ مَا لَمْ يَكُنْ بَعْدَ ذَلِكَ تَعْرِفُهُ الْأَئِمَّةُ([16]).
بصائر الدرجات: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بَشِيرٍ عَنْ عَاصِمٍ قَالَ حَدَّثَنِي مَوْلَى سَلْمَانُ عَنْ عُبَيْدٍ السَّلْمَانِيِّ قَالَ سَمِعْتُ عَلِيّاً (ع) يَقُولُ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا اللَّهَ وَ لَا تُفْتُوا النَّاسَ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ص) قَالَ قَوْلًا و أمته وضع إِلَى غَيْرِهِ وَ قَالَ قَوْلًا وُضِعَ عَلَى غَيْرِ مَوْضِعِهِ كُذِبَ عَلَيْهِ فَقَامَ عُبَيْدَةُ وَ عَلْقَمَةُ وَالْأَسْوَدُ وَأُنَاسٌ مَعَهُمْ قَالُوا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَمَا نضع [نَصْنَعُ] فَقَدْ أُخْبِرْنَا فِي الْمُصْحَفِ قَالَ سَلُوا عَنْ ذَلِكَ عُلَمَاءَ آلِ مُحَمَّدٍ (ص) ([17]).
بصائر الدرجات: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَابِرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّهُ قَالَ: كِتَابُ اللَّهِ فِيهِ نَبَأُ مَا قَبْلَكُمْ وَ خَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ وَ فَصْلُ مَا بَيْنَكُمْ وَ نَحْنُ نَعْلَمُهُ([18]).
[1] الكافي (ط - الإسلامية)، ج1، ص: 169،ح2
[2] الكافي (ط - الإسلامية)، ج1، ص: 171،ح4
([3])الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسي)، ج1، ص: 61
([4])تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة، ص: 667
([5])كمال الدين و تمام النعمة، ج1، ص: 257،
([6]) تفسير العياشي، ج1، ص: 260،ح206
([7])تفسير القمي، ج2، ص: 343
([8])تفسير فرات الكوفي، ص: 258،ح351
([9])تفسير العياشي، ج1، ص: 323، ح119
([10])بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج1، ص: 195،ب 7 باب في أن الأئمة إنهم أعطوا تفسير القرآن الكريم والتأويل،ح1
([11])بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج1، ص: 195،ب7،ح2
([12])بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج1، ص: 195،ب7،ح3
([13])بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج1، ص: 196 ب7،ح
([14])بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج1، ص: 196 ب7،ح
([15])بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج1، ص: 196 ب7،ح7
([16])بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج1، ص: 196 ب7،ح8
([17])بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج1، ص: 196 ب7،ح9
([18])بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج1، ص: 196 ب7،ح10
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|