المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19



الرابطة الأيونية (Ionic Bond)  
  
1475   01:06 صباحاً   التاريخ: 2023-07-22
المؤلف : أ.د. محمود محمد سليم صالح
الكتاب أو المصدر : تقنية النانو وعصر علمي جديد
الجزء والصفحة : ص25–26
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء والعلوم الأخرى / الفيزياء الكيميائية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-12-14 1134
التاريخ: 2024-10-01 285
التاريخ: 24-5-2016 1773
التاريخ: 2023-11-19 1316

الرابطة الأيونية تتمثل بتجاذب كهربي يربط بين أيونين أيون موجب ناتج عن فقدان ذرة العنصر إلكترونا أو أكثر، وأيون سالب ناتج عن اكتساب ذرة العنصر إلكتروناً أو أكثر.

كيفية عمل الرابطة الأيونية

وهي تتكوّن على إثر التجاذب الكهربائي بين الشحنات الكهربائية الموجبة والسالبة. فيحدث انتقال إلكترون أو أكثر في مستوى الطاقة الخارجي من ذرة إلى أخرى، فتصبح متأينة؛ ولذا تسمى أيونات، وهي إما موجبة أو سالبة. ويمكن لذرات العناصر أن تفقد أو تكتسب أكثر من إلكترون. وتحسب الشحنة الكلية قبل التفاعل من العلاقة الكيميائية التالية:

الشحنة الكلية قبل التفاعل = عدد البروتونات + عدد الإلكترونات.

ويحسب عدد الإلكترونات التي يحتوي عليها مستوى الطاقة الخارجي عبر عدد الإلكترونات الموجودة في المستوى نفسه. فإذا كان المستوى يحتوي على إلكترون واحد (أو أكثر)؛ فبإمكان هذه الذرة إعطاء إلكترون (أو أكثر) لذرة أخرى؛ لتصبح الذرتان مستقرتان أثناء تكوين المركبات الأيونية. فتكون الذرة التي فقدت إلكترونًا (أو أكثر) حاملة شحنة موجبة (+)، وتسمى أيونا موجبا، أمّا الذرة التي اكتسبت إلكترونًا (أو أكثر) فتحمل شحنة سالبة (-)، وتسمى أيونا سالبًا.

والرابطة الكيميائية في ملح كلوريد الصوديوم (انظر الشكلين رقم 8، ورقم 9) مثال على الرابطة الأيونية. ومعلوم لدينا أنّ التوزيع الإلكتروني لعنصر الصوديوم هو: (2، 1،8)، في حين أنّ التوزيع الإلكتروني لعنصر الكلور هو: (2، 7،8).

خصائص المركبات الأيونية

لقد ذكرنا سابقاً أن المركبات الأيونية توجد على شكل تجمعات أيونية في أشكال معينة يطلق عليها الأشكال البلورية. ونجد في هذه الأشكال ترتيباً بلوريا ينظم الأيونات، بحيث يصبح كل أيون ذي شحنة معينة، ويكون منجذبًا نحو مجموعة من الأيونات ذات الشحنة المخالفة، بمعنى أن الأيون الواحد يكون مرتبطاً بعدة روابط أيونية في الوقت نفسه، وهذا ما يفسر وجود المركبات الأيونية عادةً في الحالة الصلبة (كثافة عالية)، كما يفسر هذا الوضع أيضًا درجات الانصهار والغليان المرتفعة لهذه المركبات. ومن أهم صفات المركبات الأيونية عدم قدرتها على التوصيل الكهربي في الحالة الصلبة؛ وذلك نظرا لارتباط الايونات، وعدم قدرتها على الحركة، في حين تصبح موصلة للكهرباء عند صهرها، أو اذابتها في الماء (الايونات حرة الحركة في المصهور، او في المحلول المائي).

شكل رقم 8 مخطط يوضح الرابطة الايونية لملح كلوريد الصوديوم.

 

شكل رقم 8 الرابطة الايونية كلوريد الصوديوم.

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.