المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5887 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


العصر الحجري القديم الأعلى في مصر.  
  
831   05:42 مساءً   التاريخ: 2023-06-26
المؤلف : سليم حسن.
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة.
الجزء والصفحة : ج1 ص 39 ــ 47.
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /

الموضوع: العصر الحجري القديم الأعلى في مصر.

المؤلف:

المصدر:

الجزء والصفحة: ج1 ص 39 ــ 47.

 

.............................................

 

أخذت الاختلافات التي كانت بين أوروبا وأفريقيا في العصر الحجري القديم المتوسط تزداد في خلال العصر الحجري القديم الأعلى؛ إذ بدأ البرد يزداد شدة في أوروبا وكان في البداية رطبا ثم ازداد حدة حتى صار قارسًا في النهاية، وقد شاهد الإنسان الموستيري كثرة وجود الماموث، كما وجد جاموس البحر بكثرة في العصر الشيلي، ومنذ ذلك العهد أخذ الماموث يندر وجوده في آن واحد وأخذ الحيوان المسمى بالوعل - نوع من الغزال له قرون متفرعة يظهر، وكذلك أخذ الحصان يظهر بكثرة، أما الإنسان فقد بقي يسكن كهفه حيث عثر على طبقات جديدة البقايا عرفنا منها تدريجيا مستوى الأرض. أما المقابر فكانت تحفر بجوار الموقد، وقد عرفنا منها الجنس البشري الجميل الذي أطلق عليه العلماء اسم Cro-Magnon (1)الذي لا يكاد يختلف عن الإنسان الحالي في شيء ومن المدهش أنه عثر في تلك الكهوف على مظاهر فن حقيقي غاية في الإتقان، ولم نجد علامات تدل على قرب ظهوره في الفن الموستيري الخشن الذي سبقه ، والواقع أنه لم يكن رائده في إخراج صناعته المنفعة المحضة، فقد لوحظ أنه لم يكن مجرد صانع بسيط، بل كان يميل بطبعه لتنميق الأسلحة والأدوات المنزلية التي كانت تحذقها يده، ولقد كان عدد القطع الفنية المصنوعة من العظم والعاج وقرون الوعول كثيرة، لدرجة أن العصر الحجري القديم الأعلى يستحق أن يطلق عليه اسم عصر فن الحفر الدقيق وعصر صناعة العاج وحفره، ولم يكتف إنسان هذا العصر بتزيين خطافه والآلات التي كان يستعملها، بأشكال هندسية أو نباتية، بل تخطى ذلك إلى رسم الأشياء الصعبة المستعصية من الأشكال الحية حتى جسم الإنسان نفسه، فنشاهد أنه كانت تحفر صور حيوان الماموث وبقر الوحش والوعل على ألواح الشيست، وعلى العظام بمهارة يظهر فيها صدق التعبير والحركات التي تكاد تكون هي الطبيعة بعينها، وكذلك كان يصور بأحجام كبيرة حيوانات أخرى تظهر فيها الحقيقة الخلابة، وقد كان يحلي بها جدران كهفه ملونة باللون الأحمر أو الأسود، وقد كانت أحيانًا. ا تصور تصويرًا بارزًا أو تصنع من الصلصال. وكثيرا ما كانت هذه الرسوم والأشكال تخفى في نهاية غرف لا يكاد يصل إليها الإنسان إذا كانت ثمة محاريب سرية لديانة فطرية، كانت تقام فيها شعائر وطقوس سحرية ربما كان الغرض منها أن تجعل تحت تصرف الصياد الحيوانات التي يريد صيدها، وكذلك تمتاز صناعة هذا العصر باستعمال شظايا الظُّرَّان بطريقة حازمة، وذلك أن صانع هذا العصر ترك الصناعة الموستيرية، ورجع إلى استعمال النواة القديمة التي كان يستخرج منها أسلحته الجميلة وهي التي كانت تمتاز بطولها ورقتها. والواقع أنه كان يستطيع بوساطة تحسينات حاذقة أن يصنع من تلك الشظايا البسيطة آلات متعددة الأنواع يصعب علينا غالبًا أن نعرف كيف كان إنسان هذا العصر يستعملها، فمنها المنقش، والمبرد ذو الأسنان، والنصال ذات الحزات والنصال ذات الظهر. والعصور الثلاثة التي ينقسم إليها العصر الحجري القديم الأعلى لا تهم المؤرخ المصري إلا من بعيد، وسنكتفي هنا بأن نشير إلى أنه بين العهد الأوريجانسي Aurignacien الذي يظهر فيه فن الزخرفة والعهد المجدلي الذي يبلغ فيه هذا الفن قمته تظهر في بعض الأقاليم الصناعية الغربية التي يطلق عليها اسم السلوترنية Solutreenne، فتقدمت صناعة آلات الظُّرَّان المهذبة من الوجهين وهي التي ظهرت في شكل سنان مدهشة على «ورقة الغار»، ويجب هنا أن نشير إلى أن صناعة الظُّرَّان كانت آخذة في الانحطاط في نهاية العهد المجدلي وأخذ يظهر في أشكال هندسية، وقد عثر على هذه الأشكال في أوائل العصر الحجري القديم الأعلى، وقد استمر إنسان أفريقيا الشمالية يتمتع في خلال هذا العصر بما كان يتمتع به إنسان العصر السابق من نعم الجو الجميل، وقد كان سكان الجبال فقط هم الذين يحتمون من غائلة البرد في الكهوف التي يستعملها أهل العصر السالف، أما سكان الهواء الطلق فكانوا يعيشون في الأقاليم ذات الارتفاعات القليلة في العادة. على أن توزيع هذه الأمطار جغرافيا يكشف لنا عن جو ا أشد حرارة من جو أوروبا في هذا العصر، ولكن أكثر جفافًا في الوقت نفسه من الجو الذي كان يسود أفريقيا في العهد الموستيري، فقد كانت الأمطار أقل غزارة؛ إذ لم تكن كافية لتغذية الأنهار التي كانت آخذة في التناقص، وكذلك البحيرات التي كان سطحها آخذا في الانخفاض، ولذلك بدأت النباتات التي كانت تنمو على الهضاب تقل، وفعلا أخذت الأقطار تنقلب إلى صحار وبعد أن كانت جنات خضراء صارت قفارًا قاحلة يسود فيها العطش والموت الأسود. يضاف إلى ذلك أن الحيوانات التي كانت لا تختلف كثيرًا عن حيوانات عصرنا هذا لم تهاجر نحو الجنوب، فكان منها ما هو منتشر مثل النعامة والغزلان والوعل، وكذلك وحيد القرن والزرافة وحمار الوحش. أما الإنسان فكان يتبع تقهقر المياه وأخذت مساكنه تنكمش وتنحصر في أماكن خاصة ولاسيما بعد أن أخذ يهجر الأقاليم الشاسعة التي غزاها القحط ولم يعد إليها ثانية. ولا نعرف إنسان هذا العصر إلا بآثار ضئيلة حفظت لنا في الكهوف التي كان يسكنها، وجنس هذا الإنسان لا ينسب لإنسان Neanderthal (2) ولا إلى إنسان Cro-Magnon، وعلى الرغم من أنه كان ذا ثقافة إلا أنه للأسف لم يترك لنا آثارا تمكننا من مقارنتها بما تركه لنا معاصره في أوروبا. ولم نعثر كذلك في الأرض الأفريقية على التقسيم الواضح الذي تركه لنا العصر الحجري القديم الأعلى في الشمال ولم نلاحظ في الواقع إلا ناحية واحدة خاصة بالصناعة الأوريجناسية وهي التي أخذت آلاتها ترتقي نحو الأشكال المصنوعة من الأحجار المكروليتية والأشكال الهندسية التي كانت على شكل أهلة أو شكل منحرف الأضلاع، وهذه ما يطلق عليها الصناعة الكبسية Capsien نسبة إلى بلدة جفسة في تونس. والواقع أن الصناعة الجفسية منتشرة جدًّا في مختلف أصقاع الجزائر وتونس. على وجود رواسب في كهوف هذه الجهات على شكل طبقات بعضها فوق بعض يسهل لنا تمييز العصور حسب ترتيبها التاريخي، ومن بين هذه المحطات السطحية عدد عظيم يظهر على شكل الأمكنة التي يوجد فيها قواقع «الأسكرجو» وهي عبارة عن تلال ذات أبعاد صغيرة تتكون فيها بقايا المطاهي حول موقد القبيلة، ويشتمل على عدد لا حد له من محار «الأسكرجو» القابل للالتهاب ومعه شظايا مدببة من الظُّرَّان، كانت تستعمل - بلا شك - لاستخراج محتويات المحار، وأحيانًا كان يوجد في هذه التلال من المحار، وفي محطات أخرى جفسية بيض نعام مهشم استعمله الإنسان آنية له، فكانت تحل محل الفخار الذي لم يكن قد عرف بعد. على أن هذه الصناعات الخاصة بالعصر الحجري القديم الأعلى لم يوجد ما يشبهها في مصر في هذا العصر، وتلك خاصية امتازت بها صناعات مصر في ذلك العهد، وقد كان العالم «دي مرجان» يظن أن الصناعة الموستيرية التي على شاطئ النيل قد امتدت حتى ظهور العصر الحجري الحديث، ولكن اتضح أن ذلك غير صحيح، وقد كان أول من برهن على ذلك العالم «فينار» إذ وجد أن المحطات التي درسها بالقرب من قرية «السبيل» في حوض «كوم أمبو» يرجع تاريخها بلا شك إلى العصر الحجري القديم الأعلى. ووقوع المحطة. على ارتفاع أعلى من مستوى غرين النيل الحديث شاهد على انخفاض المياه، الذي نعلم أنه كان عاما في هذا العصر، وقد سمى «فينار» هذه الصناعة باسم الصناعة السيلية. والواقع أن الصناعة الجفسية الحقيقية قد ظهرت في مصر أيضًا؛ إذ إنه من الصعب أن يتصور الإنسان الاختفاء التام في وادي النيل لصناعة عظيمة الانتشار في غربه، ظاهرة في شرقه في فلسطين وسوريا، والحقيقة أنه إذا كانت هذه الصناعة نادرة في وادي النيل نفسه، فإنما يرجع ذلك إلى أن السكان كانوا في ذلك الوقت يقتربون من شاطئ النهر وأن الغرين الحديث قد أخفى في معظم الأحيان صناعتهم في هذه الفترة. ومع ذلك فإن هذه الآثار تُرى في الجهات التي بقيت بعيدة عن الفيضانات، وأخيرًا عرف أن محطة حلوان المكروليتية وهي التي وجدت فيها آلات على شكل أهلة وشظايا صغيرة وسكاكين ضئيلة الحجم تشبه التي عثر عليها في المحطات الأسكرجونية، ليست من العصر الحجري الحديث، بل من العهد الجفسي الحديث، وعثر كذلك العالم «بوفييه لابيير» منذ بضع سنوات على محطة مماثلة على بعد عدة كيلومترات من شمالي حلوان. وقد وجدت كذلك حديثا بعض أسلحة صغيرة في وادي «المدمود» بالقرب من الأقصر يظهر أنها من صناعة هذا العصر، ولا نزاع في أن قلة الرواسب من الغرين في الأقاليم القاحلة التي تكتنف وادي النيل تضمن لنا العثور على مثل هذه الصناعات، ولذلك تفتح أمامنا مجاهل الصحراء اللوبية مجالًا للبحث لا حد له، وفعلا قامت أبحاث كان من نتائجها العثور على مناقش في الفيوم وفي واحة سيوة، وكذلك قام الأمير «كمال الدين حسين» في الأقاليم المجاورة للعيينات برحلة عثر في خلالها على آثار يرجع عهدها إلى الصناعة الجنسية الحقيقية منها آلات على شكل الأهلة وسكاكين صغيرة تماثل ما وجد في حلوان، وقد عثر عليها في غرب مروج نخيل «مرجا» البعيدة، وكذلك عثر «شويبس» و«منشكوف» وغيرهما في خلال بعثة حديثة العهد على مواقد جفسية تحتوى على قطع من قشر بيض النعام مختلطة بآلات من الظُّرَّان، وهذه المواقد عظيمة الانتشار على الهضبة المترامية الأطراف التي تمتد غرب الواحة البحرية وواحة «الفرافرة»، وكثيرًا ما يعثر على مصانع صغيرة مجتمعة حول نقطة ماء راكدة أو جارية كما هو الحال في منخفض عين «دلا» التي تشرف على الأراضي الصخرية التي كان يعيش فيها الإنسان الموستيري منذ عدة قرون. ويجب هنا أن نذكر صناعة غريبة في بابها ظهرت في إقليم «كوم أمبو» وذلك أنه قد لوحظ على مدرجات - ذات ارتفاعات مختلفة تنبئ عن مستويات متتابعة لبحيرة قديمة قد جف ماؤها - تطور الآلات الموستيرية نحو الانحطاط مثل الصناعة الجنسية نفسها، فأصبحت أشكالها مكروليتية وهندسية، وقد عثر في الصحراء على صخور منقوش عليها بعض صور بشرية وحيوانات ملونة، وهذه الصخور المكتوبة كما يعبر عنها بين العمال في مصر لا تعرف إذا استطعنا أن نقرّب بينها وبين تحف الفن المجدلي الجميل التي وجدت على جدران الكهوف، ولنا أن نعدها مظهرًا لفن أقل اتقانًا ينسب للعصر نفسه، والواقع أن عدم وجود آلات من عصر هذه الرسوم الساذجة يجعل تحديد زمنها من الأمور الصعبة جدًّا، ولا شك أن الحيوانات الممثلة على هذه الصخور تشعر بأن هذه الجهات كانت معمورة، ومع كل فإننا نعرف أنها كانت مسكونة في العصر التاريخي. ويلاحظ أن الحيوانات التي وجدت مرسومة على هذه الصخور ينسب بعضها إلى أنواع حيوانات لا تزال تعيش إلى الآن في هذه الجهات مثل الغزال على حين أن البعض الآخر مثل الفيل والخرتيت والزرافة والظباء والنعام قد تقهقر نحو خط الاستواء. أما الجاموس فقد اختفى كله على أن وجود الكبش بين الحيوانات المستأنسة في العصر الحجري الحديث يجعلنا نعتقد أن هذه الرسوم عملت في زمن حديث، وعلى أية حال فإن هذه الرسوم لو درست درسًا علميًا مستفيضًا لوصلنا إلى ترتيبها حسب نوعها على وجه التقريب. ولا شك أن بعض هذه الرسوم يرجع إلى العهد الجفسي والبعض الآخر صناعته ويرجع تاريخه إلى ما بين العصر الحجري القديم وبداية التاريخ، وهناك رسوم أخرى عند محطات عيون الماء يرجع تاريخها إلى العهود الحديثة فمنها ما هو من العصر الفرعوني والعصر الروماني والعصر العربي والوقت الحالي.

 

 

.....................................................

 

1- وهو مخبأ صخري بالقرب من سكة حديد بلدة Les Eyzies، وقد عثر فيه على عدة مدافن آدمية، وكان بعض الهياكل مزينًا بقلائد من أصداف البحر ولو أن البحر بعيد عن هذه المنطقة.

2- في عام 1856 عثر بالقرب من بلدة «دسلدرف» على قطعة من جمجمة في كهف صغير Neanderthal ولم يعثر معه على بقايا حيوان ولكن في كهف بالقرب منه عثر على عظام ماموت، والظاهر أنها من العصر الجيولوجي الرابع.

 




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب