المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16384 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{الا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يـستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا}
2024-05-07
معنى ضرب في الأرض
2024-05-07
القتل المتعمد
2024-05-07
معنى الحصر
2024-05-07
معنى اركسهم
2024-05-07
ثواب السلام
2024-05-07

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


عمرو بن الجموح  
  
713   08:38 صباحاً   التاريخ: 2023-03-13
المؤلف : عبد الحسين الشبستري
الكتاب أو المصدر : اعلام القرآن
الجزء والصفحة : ص 729-730.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قصص قرآنية / مواضيع عامة في القصص القرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-02-21 697
التاريخ: 2023-02-20 1091
التاريخ: 2023-02-21 918
التاريخ: 29-1-2023 1077

عمرو بن الجموح

 

هو عمرو بن الجموح بن زيد بن حرام بن كعب بن غنم بن كعب بن سلمة الأنصاريّ ، الخزرجيّ ، السلميّ ، الجشميّ ، وزوجته هند بنت عمرو بن حرام .

صحابيّ من الأنصار ، وآخر الأنصار إسلاما ، وكان شيخا كبيرا ثريّا أعرج .

كان في الجاهلية من أشراف وسادات بني سلمة ، وكان يعبد صنما خشبيّا يدعى « مناة » فكان يعظّمه ويطهّره . أسلم وصحب النبيّ صلّى اللّه عليه وآله ، وشهد معه العقبة ، وقيل : شهد بدرا . في السنّة الثالثة من الهجرة اشترك في واقعة أحد ، فاستشهد فيها وشهد له النبي صلّى اللّه عليه وآله بالجنّة .

ولمّا أسلم أنشد :

أتوب إلى اللّه سبحانه * واستغفر اللّه من ناره

وأثنى عليه بآلائه * بإعلان قلبي وأسراره

القرآن المجيد وعمرو بن الجموح

سأل المترجم له النبيّ صلّى اللّه عليه وآله بما ذا يتصدّق وعلى من ينفق ؟ فنزلت فيه الآية 215 من سورة البقرة : { يَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلْ ما أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ }. « 1 »

_________________

( 1 ) . أسباب النزول ، للسيوطي - هامش تفسير الجلالين - ص 154 ؛ أسباب النزول ، للواحدي ، ص 60 ؛ الاستيعاب - حاشية الإصابة - ، ، ج 2 ، ص 503 - 506 ؛ أسد الغابة ، ج 4 ، ص 93 - 95 ؛ الإصابة ، ج 2 ، ص 529 ؛ الأعلام ، ج 5 ، ص 75 ؛ أيام العرب في الاسلام ، ص 42 ؛ البداية والنهاية ، ج 4 ، ص 43 وراجع فهرسته ؛ البرصان والعرجان والعميان والحولان ، ص 34 ؛ بلوغ الإرب ، ج 2 ، حاشية ص 202 و 208 و 209 ؛ تاريخ الاسلام ( السيرة النبويّة ) ، ص 295 ، و ( المغازي ) ، ص 203 و 211 و 215 و 216 ؛ تاريخ گزيده ، ص 237 ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج 2 ، ص 97 ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج 1 ، ص 403 ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 2 ، ص 141 ؛ تفسير البيضاوي ، ج 1 ، ص 116 ؛ تفسير الجلالين ، ص 34 ؛ تفسير أبي السعود ، ج 1 ، ص 216 ؛ تفسير الصافي ، ج 1 ، ص 226 ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج 1 ، ص 254 ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج 6 ، ص 24 ؛ تفسير الميزان ، ج 2 ، ص 163 ؛ تنقيح المقال ، ج 2 ، ص 326 ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج 2 ، ص 25 و 26 ؛ تهذيب سير أعلام النبلاء ، ج 1 ، ص 28 ؛ الثقات ، ج 3 ، ص 276 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج 3 ، ص 36 و 61 وج 8 ، ص 223 ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص 359 ؛ الدر المنثور ، ج 1 ، ص 243 ؛ ربيع الأبرار ، ج 2 ، ص 139 و 251 ؛ سير أعلام النبلاء ، ج 1 ، ص 252 - 255 ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج 2 ، ص 95 و 96 وج 3 ، ص 96 و 104 و 132 ؛ صبح الأعشى ، ج 1 ، ص 404 ؛ صفوة الصفوة ، ج 1 ، ص 643 - 647 ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج 2 ، ص 43 و 44 وج 3 ، ص 562 ؛ الكامل في التاريخ ، ج 2 ، ص 163 ؛ الكشاف ، ج 1 ، ص 257 ؛ كشف الأسرار ، ج 1 ، ص 574 وج 2 ، ص 346 وج 4 ، ص 56 و 204 ؛ لغت‌نامه دهخدا ، ج 35 وص 347 ؛ مجمع البيان ، ج 2 ، ص 547 ؛ مجمل التواريخ والقصص ، ص 284 ؛ المحبر ، ص 304 و 404 ؛ المعارف ، ص 322 ؛ المغازي ، ج 1 ، ص 23 و 264 - 268 و 306 و 310 و 313 ؛ مواهب الجليل ، ص 42 ؛ نمونه بينات ، ص 75 .

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



العتبة العباسية تختتم فعاليات حفل التكليف الشرعي في قضاء عين التمر بكربلاء
طالبات مدارس عين التمر يرددن نشيد التكليف الشرعي
الطالبات المشاركات في حفل التكليف الشرعي يقدمن الشكر للعتبة العباسية
حفل التكليف الشرعي للطالبات يشهد عرض فيلم تعريفي بمشروع (الورود الفاطمية)