أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-1-2021
![]()
التاريخ: 20-7-2019
![]()
التاريخ: 12-1-2022
![]()
التاريخ: 3-7-2019
![]() |
تحصين النشء من تأثير الإشاعات السلبية
هناك العديد من الأساليب والاستراتيجيات التي تحصن النشء من خطر الإشاعة؛ منها:
- توعية الشباب لخطر ما يبث لهم عبر وسائل الإعلام الغربية والأجنبية، ومحاولة إيجاد البديل عبر وسائل الإعلام المحلية والإفادة من إيجابياتها في مواكبة العلم والتقدم التكنولوجي والإبداعي.
- ملء أوقات الفراغ لدى الشباب بالأنشطة الشبابية والندوات الفكرية والمناظرات الثقافية وتوجيه قدراتهم نحو المجالات العلمية والثقافية والإبداعية وتهيئتهم للتعامل مع معطيات الثورة التكنولوجية بعقلية علمية منفتحة قادرة على إثبات وجودها في عالم مليء بالتحديات.
- ضرورة وضع استراتيجية إعلامية وقائية تستخدم كافة وسائل الإعلام من أجل توعية الطلبة بمفهوم الشائعات والظروف المرتبطة بنشأتها وتطورها والمخاطر والآثار الناجمة عنها، وكيفية تحليلها للكشف عما تتضمنه من أكاذيب ومغالطات.
- التصدي للأزمات باعتبارها مدخلاً للشائعات، ولأن الأزمة هي في الواقع شائعة سلبية، ويتم التصدي لها من خلال إحداث مراكز أو ما يسمى بعيادة الشائعات، يعمل بها متخصصون لتقديم النصائح لكافة شرائح المجتمع وتزويدهم بمهارات حول كيفية تفنيد الشائعات والرد عليها.
- تنظيم دورات تدريبية لمرشدي الطلاب ومدراء المدارس من أجل وضع الخطط التفصيلية والاتفاق على أساليب العمل وتزويدهم بالتوجيهات والخبرات اللازمة لمواجهة الشائعات وكيفية إدارة الأزمات أثناء حدوثها في الوسط التعليمي.
- تعزيز التعاون والتنسيق بين وسائل الإعلام والمدارس والجامعات والمساجد ومراكز رصد ومتابعة الشائعات لتحقيق مزيد من التحصين ضد الشائعات.
- التنسيق بين المؤسسات التعليمية والجامعات من أجل وضع خطة للإعلام التربوي، سواء بإقامة وتنفيذ برامج مشتركة أو تبادل البرامج التربوية التي تحقق المحافظة على منظومة القيم المجتمعية وتعمل على مواجهة ما تبثه وسائل الإعلام من قيم وأفكار لا تنسجم مع منظومة القيم العربية والإسلامية.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
ضمن مؤتمر ذاكرة الألم في العراق ورقة بحثية تتناول الأهداف والاستراتيجيات التي يعتمدها كرسي اليونسكو لتطوير دراسات حوار الأديان
|
|
|