المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6486 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مـعـيار الكـوادر البـشريـة لـقيـاس الأداء بالشركـات والمـؤسـسات  
  
1052   12:42 صباحاً   التاريخ: 27/10/2022
المؤلف : سـيد عبد النبـي محمد
الكتاب أو المصدر : إعـادة ابتـكار المؤسسات للوصول الى التميز
الجزء والصفحة : ص212 - 218
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة / اتخاذ القرارات الادارية لحل المشاكل والتحديات /

المعيار الثالث :

الكوادر البشرية (العاملون في المنشأة): 

يشمل مصطلح الكوادر البشرية كل فرد يعمل في المنشأة سواء من المواطنين، أو الوافدين، أو الأشخاص الذين يعينون بعقود مؤقتة، ويعني هذا المعيار بكيفية قيام المنشأة بإدارة، وتطوير، ونشر المعرفة، والاستفادة التامة من الامكانيات التي يتمتع بها العاملون لديها، على المستوى الفردي، أو المستوى الجماعي، أو على مستوى المنشأة ككل، ثم يتناول التخطيط لتلك الأنشطة التي تدعم سياساتها، واستراتيجيتها، وتساعد على التشغيل الفعّال لعملياتها.

الكوادر البشرية (9%) :

في إطار النموذج المعد للتميز المؤسسي، ينبغي للقيادة أن تتأكد أن المنشأة لديها العدد الصحيح من العاملين، وأنهم يشغلون الوظائف المناسبة، وعليها أن تضمن رعايتهم، والإصغاء إليهم، والاعتراف بهم، سعياً من أجل تنفيذ سياسات المنشأة واستراتيجيتها

المعيار الفرعي 3 (أ) :

كيف يتم التخطيط للكوادر البشرية، وإدارتها، وتطويرها ؟

يعني هذا المعيار بسياسات الكوادر البشرية التي تنتهجها المنشأة.

الإجابة عن المعيار الفرعي 3 (أ)، يمكن أن تشمل شرحاً للنقاط التالية :

- منهجية قيام المنشأة بتطوير الخطط، والسياسات، والاستراتيجيات المتعلقة بكوادرها البشرية .

- منهجية تشجيع المنشأة للعاملين بها، وممثليهم على المشاركة في تطوير السياسات والاستراتيجيات، والخطط المتعلقة بالموارد البشرية.

- منهجية قيام المنشأة بمحاذاة خطط الموارد البشرية مع سياساتها، واستراتيجيتها، والهيكل التنظيمي، والإطار العام للعمليات الرئيسية.

- منهجية قيام المنشأة بإدارة التعيينات، والتطوير الوظيفي.

- منهجية ضمان المنشأة العدالة في كافة نواحي التوظيف، بما في ذلك المساواة في الفرص والتوطين. 

- منهجية استخدام المنشأة، لاستطلاعات آراء العاملين بها، والأشكال الأخرى للتعقيب من قبل العاملين، من أجل تحسين السياسات، والاستراتيجيات، والخطط المتعلقة بالموارد البشرية.

- منهجية استخدام المنشآة للمنهجيات الابتكارية، لتحسين أساليب العمل.

المعيار الفرعي3 (ب) :

كيف يتم تحديد مستوى معرفة العاملين، وكفاءتهم، والعمل على تطويرها، واستمرارها؟

يعنى هذا المعيار الفرعي بكافة جوانب تدريب العاملين، وتطوير مهاراتهم.

الإجابة عن المعيار الفرعي۳ (ب)، يمكن أن تشمل شرحا للنقاط التالية:

- منهجية قيام المنشأة بتحديد، وتصنيف، وملاءمة المعارف والمهارات الكامنة لدى العاملين بها مع احتياجاتها.   

- منهجية سعي المنشأة نحو التطوير، واستخدام خطط التدريب والتطوير، لملائمة إمكانات العاملين بها لاحتياجاتهم الحالية والمستقبلية. 

- منهجية قيام المنشأة بتصميم وتشجيع فرص التعلم على المستوى الفردي ، والمستوى الجماعي، وعلى مستوى المنشأة ككل.

- منهجية قيام المنشأة بتطوير العاملين لديها، بإكساب الخبرات خلال العمل.

- منهجية قيام المنشأة بتطوير المهارات الجماعية.

- منهجية قيام المنشأة بمحاذاة الأهداف الفردية، والجماعية مع مراميها.

- منهجية قيام المنشأة بإعادة النظر في الأهداف الفردية، والأهداف الجماعية، وتحديثها.

- منهجية قيام الشركة بتقييم العاملين لديها، ومساعدتهم على تحسين أدائهم.

المعيار الفرعي 3 (ج) :

كيف تتحقق مشاركة العاملين، وكيف يتم استخلافهم؟

يبين هذا المعيار الفرعي كيف تقوم المنشأة باستخلاف العاملين لديها، ودفعهم للمشاركة، ومدى إتاحة الحريات لهم؟

الإجابة عن المعيار الفرعي 3 (ج)، يمكن أن تشمل شرحاً للنقاط التالية : 

- كيفية الوصول إلى تشجيع، ودعم، وتوجيه المشاركة الفردية والجماعية في أنشطة التحسين.

- كيفية الوصول إلى تشجيع ودعم مشاركة العاملين من خلال المؤتمرات، والاحتفالات التي تقام داخل المؤسسة.

- كيفية الوصول إلى توفير الفرص، لتحفيز العاملين على المشاركة ودعم السلوك التطويري، والابتكاري.

- كيفية استخلاف العاملين للقيام بالعمل.

- كيفية تشجيع العاملين على القيام بالعمل الجماعي.

المعيار الفرعي3 (د) :  

كيف ينشأ حوار فعال بين العاملين والمنشأة؟

يعني هذا المعيار الفرعي بكافة أنماط الاتصال داخل المنشأة.

الإجابة عن المعيار الفرعي3 (د)، يمكن أن تشمل شرحا للنقاط التالية:

- كيف تقوم المنشأة بتحديد حالات الاتصال؟

- كيف تقوم المنشأة بتطوير السياسات، والاستراتيجيات، والخطط المتعلقة بالاتصال بناءً على الحاجات؟

- كيف تعمل المنشأة على تطوير، وتطبيق الأساليب المتبعة للاتصال بنوعيه : الرأسي (من أعلى لأسفل، ومن أسفل لأعلى)، والاتصال الأفقي (بين الإدارات، والأقسام المختلفة)؟

- كيف تعمل المنشأة على مشاركة العاملين لديها في نقل أفضل الممارسات والمعارف المختلفة إليها، وأقلمتها مع الواقع المحلي؟

المعيار الفرعي 3 (هـ) : 

كيف تتم مكافأة كافة العاملين، وتمييزهم، ورعايتهم ؟ 

يشمل هذا المعيار الفرعي كافة الأعمال التي تقوم بها المنشأة، لدعم العاملين بها ورعايتهم. 

الجواب عن المعيار الفرعي 3 (هـ)، يمكن أن يشمل شرحا للنقاط التالية :  

- كيف توائم المنشأة بين مستوى الرواتب، وإعادة التوزيع، وفائض العمالة، وشروط التوظيف الأخرى من ناحية، والسياسات والاستراتيجيات من ناحية أخرى ؟

- كيف تعترف المنشأة بالعاملين لديها من أجل ضمان استمرارية مشاركتهم واستخلافهم ؟

- كيف تعمل المنشأة على نشر الوعي، والمشاركة في موضوعات الصحة والسلامة والبيئة، والقضايا المتعلقة بالمسؤولية الاجتماعية ؟

- كيف تعمل المنشأة على تشجيع الأنشطة الاجتماعية، والثقافية ؟

- كيف تقدم المنشأة التسهيلات، والخدمات، وتوفر المرونة في أوقات العمل والنقل ...الخ ؟  




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






المجمع العلمي يواصل دورة إعداد أساتذة قرآنيّين في النجف الأشرف
العتبة العباسية المقدسة توزع معونات غذائية في الديوانية
قسم الشؤون الفكرية يبحث سبل التعاون المشترك مع مؤسَّسة الدليل للدراسات والبحوث
قسم العلاقات العامة ينظّم برنامجًا ثقافيًّا لوفد من جامعة الكوفة