المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر في سيرة المعصومين (عليهم ‌السلام)
2025-01-13
الشكر في مصادر الحديث
2025-01-13
فلسفة الشكر
2025-01-13
مـتطلبـات البنيـة التحـتية للتـجارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
مـتطلبـات التـجـارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
التـجارة الإلكترونـيـة وعـلاقـتها بالمـوضـوعات الأخـرى
2025-01-13

أحكام الخلل
6-12-2016
مُصْعَب بن عُمَير
18-12-2017
إشبيلية وإقليمها
21-3-2022
السكك العابرة للقارات
19-9-2021
معنى كلمة نسخ
20-3-2022
عدم قدرته تعالى على عين مقدور العبد
15-11-2016


محطّاتٌ من سيرة الإمام الجواد (عليه السلام) بعملٍ مسرحيّ يأسر القلوبَ ويجسّدُ الفاجعة  
  
1700   02:40 صباحاً   التاريخ: 1-7-2022
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

قدّمت شعبةُ الخطابة الحسينيّة النسويّة بالتنسيق مع شعبة التوجيه الدينيّ في العتبة العبّاسية المقدّسة، عملاً مسرحيّاً سلّط الضوء على مراحل مهمّة من حياة الإمام الجواد(عليه السلام)، وأعاد للأذهان وقدح فيها ما جرى عليه وما تحمّله من ظلمٍ وجورٍ على يد حكّام عصره الظَلَمة.

وقالت مسؤولةُ شعبة الخطابة الحسينيّة النسويّة السيّدة تغريد التميمي لشبكة الكفيل، إنّ "العمل المسرحيّ قدّمته فرقةُ شعبتنا، واتّخذ من سرداب الإمام موسى الكاظم(عليه السلام) في الصحن العبّاسيّ الشريف مكاناً لعرضه، وسط حضور عددٍ من الزائرات المعزّيات وجمعٍ من الملاكات النسويّة في العتبة العبّاسية المقدّسة".

وأضافت أنّ "العمل المسرحيّ الذي أُخِذَت مادّتُهُ من المصادر التاريخيّة المعتبرة، تناول مشاهد عديدة كان أهمّها (لقاء المأمون العبّاسي بالإمام الجواد(عليه السّلام) - مناظرة الإمام مع الفقيه يحيى بن أكثم قاضي قضاة المأمون - تزويج الإمام (عليه السّلام) بأمّ الفضل - اجتماع الفقهاء والإمام في مناظرة قطع يد السّارق - الوشاية بالإمام)".

وتابعت التميمي "مسك ختام هذه المشاهد تناول مشهد دسّ السمّ للإمامِ الجواد(عليه السلام) على يد زوجته أمّ الفضل"، مشيرةً إلى أنّ "هذا العمل على الرغم من أنّه قصيرٌ في وقته، لكنّه كبيرٌ في ما قدّمه من محتوى، فأَسَرَ القلوب وأدمَعَ العيون حزناً للمصاب الجلل الذي ألمّ بأئمّة أهل البيت(عليهم السلام) ومحبّيهم في مثل هذه الأيّام".