أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-5-2020
3102
التاريخ: 28-9-2016
2275
التاريخ: 16-8-2022
1946
التاريخ: 28-9-2016
1605
|
هو التوقع من الناس في اموالهم، وهو أيضا من شعب حب الدنيا، ومن انواعه ومن الرذائل المهلكة.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (إياك والطمع، فإنه الفقر الحاضر)(1).
وقال امير المؤمنين (عليه السلام): (استغن عمن شئت تكن نظيره، وارغب الى من شئت تكن اسيره، واحسن الى من شئت تكن أميره)(2).
وقال الباقر (عليه السلام): (بئس العبد عبدا له طمع يقوده، وبئس العبد له عبداً رغبة تذله)(3).
وقيل للصادق (عليه السلام): (ما الذي يثبت الايمان في العبد؟
قال (عليه السلام): الورع، والذي يخرجه منها الطمع)(4).
والاخبار في ذم الطمع كثيرة، وكفى به ذماً أن كل طامع يكون ذليلا مهينا عند الناس، وأن وثوقه بالناس واعتماده عليهم أكثر من وثوقه بالله، إذ لو كان اعتماده على الله اكثر من اعتماده على الناس لم يكن نظره اليهم، بل لم يطمع من احد شيئاً الا من الله سبحانه وتعالى.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
(۱) المحاسن: 16/1.
(۲) ميزان الحكمة 641/1، مع اختلاف يسير.
(۳) الكافي: ۳۲۰/۲ باب الطمع.
(4) المصدر السابق.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|