المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6894 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

في ما يعمل للفالج‏
10-05-2015
مرض الكمبورو الذي يصيب الدجاج (Gumboro Diseases)
16-9-2021
أثار التظهير التوكيلي
30-4-2017
القول في الخاطر‏‏‏
6-08-2015
مراحل الإعلان
27-6-2022
حديث المناشدة
12-4-2017


الإطار في الصورة  
  
1913   07:52 مساءً   التاريخ: 27-3-2022
المؤلف : د. طه عبد العاطي نجم
الكتاب أو المصدر : مناهج البحث الإعلامي
الجزء والصفحة : ص 272
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / التصوير /

تكمن أهمية الإطار في تطوير الصورة المتحركة في تحديد مواقع الناس والأشياء التي تشارك في السرد، وترتبط العناصر الرئيسية التي تقع بداخل الإطار بمسافة الكاميرا، واختيار العدسة وحركة الكاميرا وزاوية الكاميرا. ولابد من الاعتراف بان ما يمر من أمام المشاهد هو أحمق أو بدون فائدة وعلى العموم من خلال وجود محادثة منزل وضعت عمدا تكون کشيء جوهري في أي فك خاص برموز الصورة المتحركة أو التحليل. وهذا ايضا ينطبق على تحديد مواقع الكاميرا والتي بها يلتقط كل مشهد وفقا لما ينوى المخرج فعله.

ويمكن ان نستخدم الإضاءة ليس فقط لخلق شعور بالمكان والزمان ولكن ايضا خلق جو عام وخلق شخصية ما. وعلاوة على ذلك يتم استخدام قدراً كبيراً من الاضاءة الطبيعية في الأفلام الواقعية والوثائقية، وبشكل عام إن مفتاح الإضاءة العالية ومفتاح الإضاءة المنخفضة يشيران إلى جودة ونوعية الإضاءة، وبالتالي:

1- مفتاح الإضاءة العالية: يصف بشكل عام كمية متساوية من الإضاءة خلال المشهد.

2- مفتاح الإضاءة المنخفض: يشير إلى وجود إضاءة أقل على المشهد بأكمله حيث خلق المزيد من التناقضات، ومناطق ضوء، وظل.

3-  تستخدم الإضاءة العالية عادة في إنتاج الموسيقى والكوميديا أو البرامج التليفزيونية التي تقام في الاستوديو في حين تستخدم الاضاءة المنخفضة في أفلام الرعب والغموض مثل فيلم (نویرس).




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.