أما أهداف دراسة الحالة فهي:

أ - الأهداف المباشرة

- 1 فهم وتقييم شخصية الفرد.

2- التعرف على نمط الحياة الذي يعيش فيه وبيئته الاجتماعية.

- 3 الكشف عن الظروف التي ظهرت فيها المشكلة لأن كل موقف يحتوي على عوامل مختلفة تتفاعل مع بعضها بنسب متفاوتة مما يقلق الموقف الذي يكون الفرد فيه.

ب – الأهداف غير المباشرة لدراسة الحالة فهي:

1 - التعرف على السمات المشتركة لبعض المشكلات النوعية في مجالات خدمة الفرد.

2 - اختبار الفروق بعد دراسة عدد معين من الحالات تمثل تمثيلاً مناسباً الفئة التي أخذت منها، أو تعديلها أو تدعيمها وفقاً لنتائج الاختبارات.

 - 3تحديد المعيار الأمثل لأساليب المقابلة والاتصال بالمصادر المختلفة من واقع الحالات المتطرفة إيجاباً وسلباً والحالات العادية على السواء.

ومن أهداف دراسة الحالة أيضا:

1 - تبصير المبحوثين بذاتهم ومستقبلهم.

2-  معرفة موقف الأفراد من الموضوع.

3- إشراك المبحوث في التعرف على حالته وتوليد الرغبة لديه بما يحفزه للبحث عن حلول.

4- تحديد كل العوامل والعناصر المؤثرة والمتأثرة بالموضوع.

5- تهدف إلى الإصلاح وليس إلى المساعدة.

ومن أهداف دراسة الحالة أيضا:

1 - التعرف على الحالة.

2 - الحصول على معلومات شاملة وكاملة عن الحالة.

3- التعرف على المؤثرات التي سببت حدوث المشكلة.

4- التعرف على التاريخ الاجتماعي للحالة.

5- تحقيق الصحة النفسية والاجتماعية للعميل وتحقيق التوافق النفسي والاجتماعي له.

6- إزالة ما يعترض سبيل العميل من عقبات وصعوبات ومساعدته في التغلب عليها، أو التخفيف منها واستبعاد الأسباب التي لا يمكن إزالتها.

7- ت عديل سلوك العميل إلى الأفضل.

8- تعليم العميل كيف يحل مشكلاته ويصنع قراراته بنفسه في المستقبل.