أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-3-2022
1450
التاريخ: 3-4-2022
1597
التاريخ: 22-3-2022
2773
التاريخ: 7-3-2022
3320
|
يهدف البحث التاريخي إلى تحقيق مجموعة من الأهداف ولعل أبرزها: (8)
1 - الاستمرارية بين الماضي والحاضر: إن التطور الشائع وليس السائد للعلاقة بين الماضي والحاضر هو أن الماضي يفهم على أنه أشبه بعالم منفصل خاصة من الناحية الامبيريقية والتصورية أو ينعزل عن الحاضر. وعلى سبيل المثال يمكن النظر إلى الماضي على أنه يشتمل على بيانات أمبيريقية حساسة يمكن على أساسها اختبار فروض معينة أو البناء عليها وإقامة تعميمات محددة، وبالتبادل قد ينظر إلى الماضي على أنه يحتوى على حصيلة من العينات الجديدة بالاهتمام حول الظواهر الاجتماعية والتي ربما تمت دراستها وبحثها على أنها حالات، وربما كجزء من مشروع بحث اجتماعي يهدف إلى بناء تصور للنماذج المثالية.
2- التنقيب عن البيانات: بعد المنهج التاريخي بمثابة وسيلة نتعامل بواسطتها الدلالات، فالتاريخ بمثابة نص يعكس التدفق الشديد للأحداث أو سجل ذو معنى لتتابع النشاط الإنساني، ويعتمد الباحث التاريخي عموماً على المصادر الموثقة بالرغم من أن كل ما يصغه الإنسان قد تمت دراسته، إما في ذاته، وأما في علاقته بالشواهد الموثقة، ولذلك فإن الباحث في سعيه نحو الحقيقة التاريخية يعتمد بقدر الإمكان على البيانات الأولية فقط سعياً إلى تأكيد درجة تكامل الدراسة وقوة ثباتها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
8- د. على عبد الرازق جلي، تصميم البحث الاجتماعي، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية، 2011، ص: 113.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
جامعة كربلاء: مشاريع العتبة العباسية الزراعية أصبحت مشاريع يحتذى بها
|
|
|