سبب نزول قوله تعالى: {وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} [الأنفال: 30] |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 28 / 12 / 2021
![]()
التاريخ: 18 / أيلول / 2014 م
![]()
التاريخ: 5 / 2 / 2022
![]()
التاريخ: 30 / 1 / 2022
![]() |
عن طريق أهل السنة:
1- الدر المنثور: عن ابن عباس : أن نفراً من قريش ومن أشراف كل قبيلة اجتمعوا ليدخلوا دار الندوة ، فاعترضهم إبليس في صورة شيخ جليل ، فلما رأوه قالوا : من أنت؟ قال : شيخ من أهل نجد ، سمعت بما اجتمعتم له ، فأمرت أن أحضركم ولن يعدمكم مني رأي ونصح ، قالوا : أجل فادخل ، فدخل معهم ، فقال : انظروا في شأن هذا الرجل (الى أن قال:) فقال الشيخ النجدي : هذا والله هو الرأي ، القول ما قال الفتى لا أرى غيره.... فأتى جبريل النبي (صلى الله عليه واله) فأمره أن لا يبيت في مضجعه ، وأخبره بمكر القوم ، وأذن الله له عند ذلك بالخروج ، وأنزل عليه بعد قدومه المدينة (وإذ يمكر بك الذين كفروا) الآية (1).
عن طريق الإمامية:
2- تفسير العياشي: عن زرارة وحمران ومحمد بن مسلم ، عن أحدهما (عليهما): أن قريشاً اجتمعت ، فخرج من كل بطني أناس ، ثم انطلقوا الى دارالندوة ليشاوروا فيما يصنعون برسول الله (صلى الله عليه وال)، فإذا هم بشيخ قائم على الباب ، فإذا ذهبوا إليه ليدخلوا قال : أدخلوني معكم ، قالوا : ومن أنت يا شيخ؟ قال : أنا شيخ من بني مضر ، ولي رأي أشير به عليكم (الى أن قال:) ثم تشاوروا فأجمعوا أمرهم على أن يقتلوه ، ويخرجوا من كل بطن منهم بشاب فيضربوه بأسيافهم ، فأنزل الله تعالى : (وإذ يمكر بك الذين كفروا) الآية(2).
ــــــــــــــــ
1- الدر المنثور 4: 47 وعزاه الى ابن أبي حاتم.
2- تفسير العياشي 2: 53 حديث 42، وانظر - تفسير علي بن إبراهيم القمي 1: 273– 276.
|
|
حقن أول مريض بشري بفيروس ثوري قاتل للسرطان!
|
|
|
|
|
طماطم فائقة مُعدّلة وراثيا لإنتاج كمية فيتامين (د) تعادل ما تنتجه بيضتان!
|
|
|
|
تنظيمُ مجلس عزاءٍ لإحياء ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
|
|
وا صادقاه وا إماماه وا مسموماه.. مواكبُ العزاء تفدُ لصحن مرقد أبي الفضل العبّاس (عليه السلام)
|
|
الحزنُ والحِدادُ يخيّمُ على مرقد أبي الفضل العبّاس (عليه السلام)
|
|
الخامسُ والعشرون من شهر شوّال شهادةُ سليل النبوّة الإمام الصادق (عليه السلام)
|