أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-7-2020
![]()
التاريخ: 1-4-2020
![]()
التاريخ: 2024-03-30
![]()
التاريخ: 2024-03-26
![]() |
وردت روايات كثيرة متواترة من الفريقين في فضل الدعاء ، واستحبابه مطلقا :
فعن النبي (صلى الله عليه واله) فيما رواه الفريقان : " الدعاء سلاح المؤمن ، وعمود الدين ، ونور السماوات والأرض ".
وعن الصادق (عليه السلام) : " الدعاء يرد القضاء ، بعد ما أبرم إبراما ".
وعن أبي الحسن موسى بن جعفر (عليه السلام) : " عليكم بالدعاء ، فإن الدعاء والطلب إلى الله عز وجل يرد البلاء وقد قدر وقضي ، فلم يبق إلا إمضاؤه ، فإذا دعي الله وسئل صرف البلاء ، صرفه ".
وعن الصادق (عليه السلام) : " إن الدعاء يرد القضاء المبرم وقد أبرم إبراماً ، فأكثر من الدعاء ، فإنه مفتاح كل رحمة ، ونجاح كل حاجة ، ولا ينال ما عند الله إلا بالدعاء ، فإنه ليس من باب يكثر قرعه إلا أوشك أن يفتح لصاحبه ".
وفي الكافي ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) : " عليكم بالدعاء ، فإنكم لا تتقربون بمثله ، ولا تتركوا صغيرة لصغرها أن تدعوا بها ، إن صاحب الصغار هو صاحب الكبار ".
وعن الصادق (عليه السلام) : " إن الله تبارك وتعالى يعلم ما يريد العبد إذا دعاه ، ولكنه يحب أن تبث إليه الحوائج ، فإذا دعوت فسم حاجتك".
وفي الكافي : عن ميسر عن الصادق (عليه السلام) : " يا ميسر ، ادع ولا تقل : إن الأمر قد فرغ منه ، إن عند الله عز وجل منزلة لا تنال إلا بمسألة ".
وعن الصادق (عليه السلام) أيضا في رواية ابن القداح : " الدعاء كهف الإجابة ، كما أن السحاب كهف المطر ".
وعن زرارة عن أبي عبد الله (عليه السلام) : " الدعاء هو العبادة، التي قال الله : {إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} [غافر: 60] ادع الله عز وجل ، ولا تقل إن الأمر قد فرغ منه ".
وعن امير المؤمنين (عليه السلام): " الدعاء ترس المؤمن ، ومتى تكثر قرع الباب يفتح لك ".
وعن أبي عبد الله (عليه السلام) في رسالة طويلة إلى أسابه : " اكثروا من أن تدعوا الله ، فإن الله يحب من عباده المؤمنين أن يدعوه ، وقد وعد عباده المؤمنين الاستجابة ، وإليه مصير دعاء المؤمنين يوم القيامة ، لهم عملا يزيدهم في الجنة".
وعن الباقر (عليه السلام): " ولا تمل من الدعاء ، فإنه عند الله بمكان ".
وعن علي (عليه السلام) : " الدعاء مخ العبادة ".
وعن النبي (صلى الله عليه واله) : " أفضل العبادة الدعاء ، وإذا أذن الله لعبد في الدعاء ، فتح له أبواب الرحمة ، إنه لن يهلك مع الدعاء أحد ".
وعن الرضا (عليه السلام) : " عليكم بسلاح الأنبياء ، فقيل : ما سلاح الأنبياء ؟
قال (عليه السلام) : الدعاء".
وعن الصادق (عليه السلام) : " الدعاء أنفذ من السنان ".
وعن العبد الصالح (عليه السلام) : " الدعاء جنة منجية ، ترد البلاء وقد أبرم إبراماً".
وعن علي (عليه السلام) : " الدعاء مفاتيح النجاح ومقاليد الفلاح ، وخير الدعاء ما صدر عن صدر نقي وقلب تقي ، وفي المناجاة سبب النجاة ، وبالإخلاص يكون الخلاص ، فإذا اشتد الفزع فإلى الله المفزع ".
وقال نبينا الأعظم (صلى الله عليه واله) : " ألا أدلكم على سلاح ينجيكم من أعدائكم ، ويدر أرزاقكم ؟
قالوا : بلى.
قال : تدعون ربكم بالليل والنهار ، فإن سلاح المؤمن الدعاء ".
وعنه (صلى الله عليه واله) : " ادفعوا أبواب البلاء بالدعاء " .
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
سماحة السيد الصافي يؤكد ضرورة تعريف المجتمعات بأهمية مبادئ أهل البيت (عليهم السلام) في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية
|
|
|