المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر في سيرة المعصومين (عليهم ‌السلام)
2025-01-13
الشكر في مصادر الحديث
2025-01-13
فلسفة الشكر
2025-01-13
مـتطلبـات البنيـة التحـتية للتـجارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
مـتطلبـات التـجـارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
التـجارة الإلكترونـيـة وعـلاقـتها بالمـوضـوعات الأخـرى
2025-01-13

التنجيز والتعليق - والمنجّز
23-9-2016
مدلول الكشف
16-3-2016
الكلايكوجين Glycogen
28-6-2018
تركيب وتصنيف المشتتات الحيوية
4-10-2016
تعريف الجغرافيا
15-12-2017
كلال fatigue
3-4-2019


الإعلان عن أسماء الفائزات بمسابقة حفظ وإلقاء خطبة السيّدة زينب  
  
2561   11:22 صباحاً   التاريخ: 1-4-2021
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

أعلنت شعبةُ الخطابة الحسينيّة التابعة للعتبة العبّاسية المقدّسة، عن أسماء الفائزات بالمسابقة الإلكترونيّة النسويّة لحفظ وإلقاء خطبة السيّدة زينب(عليها السلام) في مجلس يزيد (عليه لعائن الله)، التي اشتركت فيها (288) متسابقةً من داخل وخارج العراق، وقد جاء ذلك تزامناً مع الذكرى العطرة لولادة الإمام المهديّ(عجّل الله فرجه الشريف).
وذكرت معاونةُ مسؤول الشعبة السيّدة تغريد التميمي لشبكة الكفيل قائلةً: "إنّ المسابقة شهدت تفاعلاً وإقبالاً كبيرَيْن، وقد تمّ تشكيلُ لجنةٍ لفرز الإجابات الصحيحة حفظاً وإلقاءً تمخّض عنها فوز (69) متسابقة".
وأضافت: "الفائزات الثلاث في المرتبة الأُولى حصلن على جوائز نقديّة، أمّا الباقيات فتمّ تكريمُهنّ بجوائز أُخَر، وقد أُجري توزيعُ الجوائز في سرداب الإمام علي الهادي(عليه السلام) في العتبة العبّاسية المقدّسة". للاطّلاع على الأسماء الفائزة اضغطْ هنا.
واختتمت التميمي: "أنّ المسابقة اشتركت فيها جميعُ الفئات والأعمار النسويّة، فكانت فرصةً طيّبة لإطلاع الفتيات على مضامين هذه الخطبة والتعرّف على أثرها".
يُذكر أنّ المسابقة جاءت تزامناً واستذكاراً لرحيل السيّدة زينب(عليها السلام) في الخامس عشر من شهر رجب، وكذلك لأجل المساهمة في نشر التراث الأصيل لأئمّة أهل البيت(عليهم السلام)، وانطلاقاً من الصرخة المدوّية التي أطلقتها العقيلة زينب(عليها السلام): (فوَاللهِ لا تمحو ذكرَنا)، وإيماناً بالدور الذي قدّمته، ولتسليط الضوء ولو بالشيء اليسير على إرث وتراث سيّدتنا الحوراء، الذي تُعتبر هذه الخطبة أحد فصوله.