التأثرات الكهربية الراكدة الساكنة في الحفاظ على استقرار بنية الجزيئات الحيوية |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-06-11
![]()
التاريخ: 26-7-2016
![]()
التاريخ: 29-3-2021
![]()
التاريخ: 2023-11-09
![]() |
التأثرات الكهربية الراكدة الساكنة في الحفاظ على استقرار بنية الجزيئات الحيوية
مكن تسمية التآثرات الكهربية الساكنة بإسم الجسور او الارتباطات الملحة عندما تحدث بين المجموعات الكيميائية المتعاكسة في الشحنة والموجودة في البروتينات . ويمكن لكلا نوعي هذه التأثرات (التجاذبية) والتنافرية أن يساهما في بنية الجزيئات الكبيرة ، وبالرغم من تعلق قوتها بالمذيب (والماء يضعف من هذه القوة)، فهي فعالة على مسافات ابعد من تلك التي تبديها الروابط الهيدروجينية ، وهي تساهم ايضا في ربط جزيئات اخرى بالبروتينات كما هو الحال في ربط الجزيئات بالمواقع الفعالة للإنزيمات. تتناسب قوة التآثر بين الايونات او المركبات ثنائية القطب عكسا مع ثابتة مخلل الكهرباء للوسط الذي يحيط بها. قيمة هذه الثابتة في الاثير ثنائي الايثيل (4:3) او الهكسان (1.9).
فالمالء ، إذن ، ينقص قوى التجاذب بالمقارنة مع الأوساط التي تكون فيها قيمة ثابتة مخلل الكهرباء أقل كما هو الحال في داخل البروتينات لا قطبي ، وفي الطبقة الشحمية المضاعفة. وهكذا نجد ان زيادة طاقة التجاذب في باطن البروتينات تعكس انخفاض ثابتة مخلل الكهرباء في المناطق التي لا يطالها الماء.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|