أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-3-2021
1825
التاريخ: 24-3-2021
1807
التاريخ: 2023-04-02
741
التاريخ: 1-2-2023
1021
|
قال (عليه السلام) : لكل امرئ عاقبة حلوة او مرة.
الدعوة إلى اختيار الأفضل من خلال الاداء الاحسن الذي من شأنه ان يؤثر على توجهات الإنسان واختياراته ، إذ من الطبيعي ان يرغب كل احد بالأفضل ، لكن لذلك شروطه ومتطلباته ، فلابد من العمل على تحصيلها ، حتى يتم المشروط ، وإلا فمما لا يختلف عليه اثنان هو عدم خلو الإنسان من احد هذين الامرين ، فكان الهدف الحث على اتباع الشروط المهيأة والإصرار على تحصيلها مهما تعسرت ، تجنباً للأسوأ والأردأ ، مع ما يستتبعه من ندم وسوء المصير، بما يعني الخسارة الكبرى ، حيث يضيع العمر ، ويتلاشى العمل، بسبب سوء الاختيار والإرادة.
فلئلا يقع المحذور كان التنبيه على ذلك مع معلوميته ، لكن لما كانت الغفلة من ملازمات الإنسان ، استدعى الامر التأكيد، مضافا إلى ان لصدوره عنه (عليه السلام) الاثر البالغ في النفوس ، وترغيبها في التسبيب للعاقبة الحسنة ، وتحذيرها مما عداها.
وان من بعض ما يستشف من هذه الحكمة المباركة ، الحث على النصيحة وتعميمها حتى لمن يتوقع علمهم بالأمر، لما للأشخاص من تأثيرات متفاوتة ، لابد من عدم التفريط به ، لما يحدثه من تغيير ايجابي ، ولو على صعيد الافراد ، ضمن مساحة محدودة.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يقيم برنامج (صنّاع المحتوى الهادف) لوفدٍ من محافظة ذي قار
|
|
الهيأة العليا لإحياء التراث تنظّم ورشة عن تحقيق المخطوطات الناقصة
|
|
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول دور الجنوب في حركة الجهاد ضد الإنكليز
|
|
وفد جامعة الكفيل يزور دار المسنين في النجف الأشرف
|