المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر في سيرة المعصومين (عليهم ‌السلام)
2025-01-13
الشكر في مصادر الحديث
2025-01-13
فلسفة الشكر
2025-01-13
مـتطلبـات البنيـة التحـتية للتـجارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
مـتطلبـات التـجـارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
التـجارة الإلكترونـيـة وعـلاقـتها بالمـوضـوعات الأخـرى
2025-01-13



نجاحُ فريقٍ طبّي في مستشفى الكفيل التخصّصي بإجراء (366) عمليّة قلبٍ للكبار بنسبة نجاحٍ بلغت 98.90%  
  
2621   01:23 صباحاً   التاريخ: 19-2-2021
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

أعلن فريقٌ طبّي في مستشفى الكفيل التخصّصي التابع للعتبة العبّاسية المقدّسة، عن تحقيقه نجاحاً في عمليّات القلب المفتوح للكبار بنسبةٍ بلغت (98.90%)، فيما أكّد أنّ هذا النجاح ينافس كبرى المستشفيات المتقدّمة بجراحة القلب.
وقال اختصاصيّ جراحة القلب للكبار في المستشفى الطبيب التركي د. بشير أكبينار: "إنّ فريقنا الطبّي نجح خلال خمسة أعوام من العمل في مستشفى الكفيل في كربلاء، بإجراء (366)عمليّةً بجراحة القلب وتبديل الشرايين لمرضى من مختلف المحافظات العراقيّة"، مبيّناً: "أنّ نسبة النجاح التي حقّقناها بتلك العمليات بلغت (98.90%)، وهذه نسبةٌ عالية في مجال جراحة القلب على مستوى دول المنطقة، والمستشفى ينافس بها كبرى المستشفيات المتقدّمة سواءً في تركيا أو دول أُخَر".
وأضاف أكبينار: "أنّ أكثر ما ساعدنا على النجاح بعمليّات القلب هو بيئة العمل المناسبة في المستشفى وتقنياته الحديثة والفريق الطبّي والتمريضيّ المتميّز"، مشيراً إلى أنّ: "أغلب العمليّات التي أُجريت كانت معقّدة وتتطلّب إمكاناتٍ خاصّة في جانب الفرق الطبّية والتقنيّات والأجهزة، لاسيّما وحدة العناية المركزة ما بعد العمليّة، وهذا متوفّر في مستشفى الكفيل التخصّصي".
تجدر الإشارة الى أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يسعى دائماً الى تقديم العلاج بأحدث التقنيّات، لما يمتلكه من تجهيزاتٍ حديثة ومعدّاتٍ طبّية متطوّرة، فضلاً عن كادره الطبّي سواءً المحلّي أو المُستقدَم من الخارج، ممّا جعل المستشفى يُضاهي بخدماته المستشفيات العالميّة.
ويُذكر أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يستقدم بين مدّةٍ وأخرى عدداً من الأطبّاء والأخصّائيّين العالميّين في مختلف الاختصاصات الطبّية، فضلاً عن استقباله الحالات المرضيّة عن طريق الإحالة بحسب نوعيّة ودرجة كلّ حالةٍ مرضيّة.