المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر في سيرة المعصومين (عليهم ‌السلام)
2025-01-13
الشكر في مصادر الحديث
2025-01-13
فلسفة الشكر
2025-01-13
مـتطلبـات البنيـة التحـتية للتـجارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
مـتطلبـات التـجـارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
التـجارة الإلكترونـيـة وعـلاقـتها بالمـوضـوعات الأخـرى
2025-01-13

جعفر الطيّار عليه السّلام
2023-02-05
معنى (طه).
21-4-2022
الاشتباك الغذائي Food Web
14-5-2018
المدرسة الشيعيّة واسباب النزول
24-04-2015
علي بن محمد حسين الشهرستاني.
28-7-2016
الهداية والضلال
8-11-2014


بتقنيّة (الأليزاروف): تعويض عظمٍ بحجم (10سم) فُقِد من ساق مريضٍ عشرينيّ  
  
1956   12:09 صباحاً   التاريخ: 24-1-2021
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

أعلن فريقٌ طبّي في مستشفى الكفيل التخصّصي التابع للعتبة العبّاسية المقدّسة، عن نجاحه بعمليّة زراعة عظمٍ للفخذ الأيسر، لمريضٍ عشرينيّ يُعاني من فقدان العظم نتيجة تعرّضه إلى حادث سيرٍ، وباستخدام تقنيّة (الأليزاروف).

وبيّن اختصاصيّ جراحة العظام والكسور في المستشفى الدكتور أسامة عبد الحسن قائلاً: "إنّ فريقنا الطبّي نجح بعمليّة تثبيت عظمٍ بعد نقله من الساق الأيسر إلى الفخذ الأيسر لمريضٍ يبلغ من العمر (26) عاماً"، موضّحاً: "أنّ العمليّة أُجريت باستخدام تقنيّة (الأليزاروف)".
وذكر عبد الحسن: "أنّ المريض يُعاني من فقدان (10سم) من عظم الفخذ نتيجة تعرّضه إلى حادث سير"، لافتاً إلى أنّ: "العمليّة أجريناها على مرحلتين، الأولى تمّت من خلالها زراعة عظمٍ اصطناعيّ للمريض، والأخرى أجرينا خلالها عمليّة نقل عظم الشظيّة من الساق الأيسر إلى الفخذ".

 

 

تجدر الإشارة الى أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يسعى دائماً الى تقديم العلاج بأحدث التقنيّات، لما يمتلكه من تجهيزاتٍ حديثة ومعدّاتٍ طبّية متطوّرة، فضلاً عن كادره الطبّي سواءً المحلّي أو المُستقدَم من الخارج، ممّا جعل المستشفى يُضاهي بخدماته المستشفيات العالميّة.

 

ويُذكر أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يستقدم بين مدّةٍ وأخرى عدداً من الأطبّاء والأخصّائيّين العالميّين في مختلف الاختصاصات الطبّية، فضلاً عن استقباله الحالات المرضيّة عن طريق الإحالة بحسب نوعيّة ودرجة كلّ حالةٍ مرضيّة.