أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-12-2020
1467
التاريخ: 7-12-2020
1211
التاريخ: 6-12-2020
1056
التاريخ: 7-12-2020
977
|
الجواب : على الإنسان أن يكون دائماً بين الخوف والرجاء ، الخوف من عقاب الله ورجاء رحمته ، وبذلك يكون في توازن واعتدال ، فلا يكون له يأس من رحمة الله ، ولا أمان من عقاب الله ، هذا أوّلاً.
وثانياً : على الإنسان أن يكون دائماً في حذر تامّ من الوقوع في أُمور لها آثارها الوضعية ، وما ربما سبّبت سوء العاقبة والعياذ بالله ، كأكل مال اليتيم ، والظلم بالأخصّ لمن لا حول له ولا قوّة ، وغصب حقوق الناس ، فإنّ كُلّ هذه لها آثارها الوضعية الخارجية.
وثالثاً : كثرة الدعاء والتوسّل بأهل البيت عليهم السلام في حسن العاقبة ، ممّا له الأثر في النيل بحسن العاقبة إن شاء الله.
ورابعاً : محاسبة النفس التي ورد الحثّ عليها في روايات متواترة ، حيث يراقب المرء نفسه ويحاسبها ، فإذا رأى صدور طاعة منها وعبادة ، شكر الله وسأله المزيد من التوفيق ، وإذا شاهد معصية استغفر ربّه ، واتخذ قراراً في عدم العودة ، وسأل الله أن يعينه على تركه.
|
|
كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
|
|
|
|
|
10 فحوصات مهمة يجب القيام بها لسيارتك قبل الصيف
|
|
|
|
جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
|
|
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
|
|
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
|
|
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة
|