المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12634 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24
معنى سلطان
2024-04-24
معنى ربيون
2024-04-24
الإمام علي (علي السلام) وحديث المنزلة
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


نضج وحصاد الطماطم  
  
3130   11:17 صباحاً   التاريخ: 13-10-2020
المؤلف : د. احمد عبد المنعم حسن
الكتاب أو المصدر : انتاج محاصيل الخضر (1991)
الجزء والصفحة : ص 83-86
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / الطماطم /

نضج وحصاد الطماطم

أطوار نضج الثمار

تمر ثمار الطماطم حتى نضجها بالأطوار التالية:

1- الثمار الخضراء غير الناضجة immature green : ومن أهم مواصفاتها أن المادة شبه الجيلاتينية لا تكون موجودة في المساكن، ولا تكون البذور قد اكتمل تكوينها. وإذا قطعت الثمرة بسكين حاد فإن البذور تقطع ولا تنزلق. وتلزم مدة أكثر من 10 أيام ، في درجة حرارة 20 م وهي على النبات، لوصول هذه الثمار إلى طور بداية التلوينBreaker Stage ، أما إذا قطعت وهي في هذه الطور، فإنها لا تتلون.

2- طور النضج الأخضر التام typical mature green : تتميز الثمرة في هذا الطور باكتمال النمو ، وتظهر عليها ندبة فلينية بنية في موضع اتصالها بالعنق ، كما يتغير لون الطرف الزهري من الأخضر الفاتح إلى الأخضر الباهت، أو الأخضر الضارب إلى الأصفر قليلا ، وتكون الثمرة لامعة في هذه المنطقة. تكون البذور مكتملة التكوين، ومحاطة جيدا بالمادة شبه الجيلاتينية في جميع المساكن ، فتنزلق عند محاولة مسكها بين الأصابع . كما تنزلق البذور ولا تقطع عند قطع الثمرة بسكين حاد . تحتاج هذه الثمرة إلى 1 - 5 أيام - في درجة حرارة 20 م - حتى تصل إلى طور بداية التلوين ، سواء أكان ذلك قبل الحصاد أم بعده.

3- طور بداية التلوين breaker : تظهر بداية التلوين بوضوح في هذا الطور، فيتغير لون الطرف الزهري من الأخضر إلى الأصفر المخضر، او الوردي ، أو الأحمر ، ولا تزيد مساحة الجزء المتلون على ۱۰٪ من مساحة الثمرة.

4- طور التحول، turning : تسمى الثمار في هذا الطور في مصر ب (المخوصة). يظهر على الثمار في هذا الطور تحول واضح إلى اللون الأصفر المخضر، أو الوردي ، أو الأحمر ، أو خليط من هذه الألوان في مساحة ۱۰ - ۳۰٪ من سطح الثمرة ، ويكون التلون أكثر اكتمالا وتركيز في الطرف الزهري ، بينما يظل باقي الثمرة باللون الأخضر الفاتح.

5- الطور الوردي pink : يتحول فيه من 30 إلى 60٪ من سطح الثمرة إلى اللون الوردي أو الأحمر.

6- طور النضج الأحمر الفاتح light red : تصل فيه المساحة الملونة باللون الأحمر الوردي ، أو الوردي إلى 60-90 ٪ من سطح الثمرة .

7- طور النضج الأحمر red : تتراوح فيه المساحة الملونة باللون الأحمر من ۹۰-۱۰۰٪ من سطح الثمرة.

8- طور النضج الزائد. Over- tipe : يبدأ هذا الطور بعد انتهاء تلوين الثمرة ، ومن أهم ما يميز بداية فقد الثمار صلابها.

تصل الثمار عادة إلى دور الانتاج الأخضر بعد نحو 35 - 45 يوما من التلقيح ، بينما يستغرق وصوله إلى صور النضح الأحمر 45 - 60 يوما من التلقيح ، حيث تزداد المدة مع انخفاض درجة الحرارة ، وتكون المدة الطويلة في الجو المائل للبرودة. أما في الجو البارد ، فإن نضج الثمار يستغرق فترات أطول من ذلك ، بينما يتوقف النضج تماما في الجو الشديد البرودة.

عند اختيار مرحلة النضج المناسبة للحصاد تجب مراعاة ما يلي:

1- الثمار الخضراء غير الناضجة : لا تصلح للقطف ، ولا تتلون بعد الحصاد.

2- الثمار الخضراء الناضجة جزئيا : لا تصلح أيضا ، ولا تتلون بصورة جيدة بعد الحصاد، ولا تكتسب الخصائص الجيدة الصالحة للأكل، حتى ولو أنضجت صناعيا.

3- الثمار الخضراء الناضجة : تكون مكتملة النمو ، وتتلون باللون الأحمر التام بعد قطفها بنحو ۱۸ يوما في الجو الدافئ، وتكون خصائصها الصالحة للأكل جيدة عند اكتمال نضجها. تصلح للتصدير إلى مسافات بعيدة.

4- الثمار التي في طور التحول: تصلح للتصدير إلى مسافات غير بعيدة.

5- الثمار التي في طور النضج الوردي: لا تزال تحتفظ بصلابتها، وتصلح للقطف بغرض التصدير للدول العربية، أو التسويق المحلي في الجو الدافئ.

6- الثمار التي في طور النضج الأحمر : تصلح الثمار التي في بداية هذا العطور للتسويق المحلي في الجو البارد ، بينما لا تصلح الثمار التي في نهاية هذا الطور إلا للتصنيع فقط.

7- لا تصلح الثمار التي فقدت صلابتها ودخلت في طور النضج الزائد للحصاد، حتى ولو بهدف التصنيع، وذلك لأنها تتفلق ويخرج منها العصير، وتسبب مشاكل كثيرة أثناء التداول ، كما تتسبب في زيادة التلوث الميكروبي، وما يستتبعه ذلك من زيادة تكاليف التعقيم، وتدهور نوعية المنتجات المصنعة.

طرق الحصاد

يجري الحصاد اليدوي بإدارة الثمرة برفق فتنفصل عن النبات بسهولة. ويكون قطف الثمار كل 4 أيام في الجو الحار، وكل 7 - 10 أيام في الجو البارد.

أما الحصاد الآلي فإنه يجري دفعة واحدة باستخدام آلات كبيرة تقوم بتقليع النباتات، ونقلها على "كاتينة" مثل متحركة إلى داخل الآلة ، حيث تتعرض لاهتزازات شديدة تؤدى إلى سقوط الثمار. وتنقل الثمار بعد ذلك بواسطة سيور متحركة أمام عمال يقومون بفرزها، واستبعاد الثمار غير الناضجة، والزائدة النضج، والمصابة بالأمراض، والعيوب الفسيولوجية . ويستمر تحرك الثمار إلى أن تسقط في عربة نقل تتحرك في الحقل إلى جانب الة الحصاد. يبدأ حصاد حقول أصناف الاستهلاك الطازج عندما تصل نسبة الثمار في أية درجة من درجات التلوين إلى 5-10 ٪ ويفضل أن تكون النسبة ۲۰٪ ، ويتوقف حصادها آليا عندما تزيد النسبة على 25٪؛ حتى لا تتعرض الثمار للتلف.

ويبدأ الحصاد في أصناف التصنيع عندما تبلغ نسبة الثمار في أية درجة من درجات التلون ۸۰٪، ويفضل أن تكون النسبة ۹۰٪، ويتوقف حصادها آليا عندما توجد نسبة عالية من الثمار الزائدة النضج؛ لأنها تكون طرية ، وتتهتك ، وتعيق عملية الفرز، وتبطيء عملية الحصاد ، وتزيد من تكاليفها.

المعاملة بالإيثيفون قبل الحصاد

أوضحت عديد من الدراسات أن معاملة نباتات الطماطم بالإيثيفون Ethephon قبل الحصاد تؤدي إلى سرعة نضج الثمار ، وتركيز النضج خلال فترة زمنية قصيرة ، وهو الأمر الذي يؤدي، إلى زيادة المحصول في حالة إجراء الحصاد اليا، بدون تأثير على نوعية الثمار. ففي إحدى الدراسات أدت المعاملة بالإيثيفون بمعدل 375 مل للفدان إلى تبكير الحصاد الآلي بنحو 12 - 14 يوما ، وزيادة المحصول بمقدار 5-10 أطنان للفدان ، مع زيادة نسبة الثمار الصالحة للتسويق من 59% إلى أكثر من ۹۰% وفي دراسة أخرى أدت المعاملة بالايثيفون إلى تبكير النضج بنحو 10 أيام، مع نقص وزن الثمرة في الأصناف ذات الثمار الكبيرة.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع