أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-1-2018
1089
التاريخ: 13-2-2018
1782
التاريخ: 3-7-2016
1619
التاريخ: 28-1-2018
1043
|
تخرج على فحول علماء عصره منهم الشيخ البهائي، والمير باقر الداماد، والمير فندرسكي، ثم انتهى إليه التدريس والفتوى في قزوين وله آثار باقية حتى اليوم منها تأسيس وبناء مدرسة النواب الواقعة في شارع بيغمبرية ويعرف في العصر الحاضر بمدرسة الإمام الصادق ع ومن مؤلفاته التكميل في بيان الترتيل، وتفسير كبير.
عاصر الشيخ محمد تقي المجلسي الأول والشيخ الحر العاملي كما صرح بذلك في كتابه أمل الآمل قائلا: مولانا محمد كاظم الطالقاني أصلا القزويني مسكنا من الأفاضل المعاصرين، كان مدرسا في مدرسة نواب في قزوين، مات في المحرم سنة 1094 واستدرك صاحب الذريعة في كتابه سيرة آل البرغاني المخطوط قائلا:... أقول أن لفت النظر إلى سيرة الشيخ الحر المولود 1033 والمتوفى 1104 في القسم الثاني من كتابه أمل الآمل الذي ألفه 1097 عند ترجمته للأشخاص المعاصرين له، يرشدنا إلى أنه لا يصف أحدا منهم بكلمة مولانا إلا من كان أكبر سنا منه، وأعظم شانا وأجل قدرا، وأشهر سمعة، مثل المولى محمد تقي المجلسي، والمولى محمد باقر السبزواري، والمولى خليل القزويني، وأخاه المولى محمد باقر القزويني، والآقا رضي القزويني، والمولى محمد أمين الاسترآبادي، والمولى حسن علي التستري، وغير هؤلاء فأول ما علمنا من حال المولى محمد كاظم من توصيفه بمولانا أنه كان واحد تلك الخصوصيات وكان في طبقة هؤلاء الذين أدركوا عصر الشيخ البهائي الذي توفي 1030 وكانوا معاصرين للمولى محمد تقي المجلسي المتوفى 1070 ولعله كان مجازا منه كما أن ولده المولى محمد جعفر كان مجازا من ولده المجلسي الصغير ثم أنه صرح بأنه طالقاني الأصل من طرف آبائه وأنه أول من نزل منهم إلى قزوين ولم يصفه بأنه فاضل بل صرح بأنه كان من الأفاضل وكان مشغولا بالتدريس وتربية الطلاب في مدرسة النواب إلى آخر عمره ووفاته في 1094 .
وذكره الميرزا عبد الله أفندي في كتابه رياض العلماء، الجزء الخامس صفحة 153، والشيخ الطهراني في كتابه الروضة النضرة في علماء المئة الحادية عشر وكتابه الظليلة المخطوطين.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|