أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-11-2019
611
التاريخ: 29-11-2019
581
التاريخ: 27-11-2019
647
التاريخ: 29-11-2019
711
|
وروي عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال - لرأس اليهود -: على كم افترقتم؟
فقال على كذا وكذا فرقة.
فقال علي عليه السلام: كذبت ثم أقبل على الناس فقال: والله لو ثنيت لي الوسادة: لقضيت بين أهل التوراة بتوراتهم، وبين أهل الإنجيل بإنجيلهم، وبين أهل الزبور بزبورهم، وبين أهل القرآن بقرآنهم.
افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، سبعون منها في النار وواحدة ناجية في الجنة، وهي: التي اتبعت يوشع بن نون وصي موسى عليه السلام.
وافترقت النصارى على اثنين وسبعين فرقة، إحدى وسبعون فرقة في النار وواحدة بالجنة، وهي : التي اتبعت شمعون الصفا وصي عيسى عليه السلام.
وتفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، اثنتان وسبعون فرقة في النار وواحدة في الجنة، وهي التي اتبعت وصي محمد صلى الله عليه وآله، وضرب بيده على صدره ثم قال: ثلاثة عشر فرقة من الثلاث وسبعين فرقة كلها تنتحل مودتي، وحبي، واحدة منها في الجنة، وهي : النمط الأوسط واثنتا عشرة في النار.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|