المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


رسالة  
  
1272   08:22 مساءً   التاريخ: 27-7-2019
المؤلف : محمد جمال القار
الكتاب أو المصدر : المعجم الإعلامي
الجزء والصفحة : ص 187-188-189
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / وسائل الاتصال الجماهيري /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-8-2022 1039
التاريخ: 26-12-2020 13395
التاريخ: 2023-04-30 1578
التاريخ: 25-7-2019 1164

تعتبر الرسالة الركن الثاني في العملية الاتصالية ونتمثل بالمعاني والكلمات التي يرسلها المصدر إلى المستقبل فحينما نتحدث يكون الحديث هو الرسالة، وحينما نكتب فالكتابة هي الرسالة، وحينما نرسم فالرسم أو الصورة هي الرسالة، وحينما نلوح " بأيدينا " فإن حركات ذراعنا هي الرسالة.

أو هي شكل لغوي أي رمزي ينطوي على معنى، ولذلك عندما نتقصى عن مضمون الاتصال فأننا نعتمد على أجراء تحليلا لمحتوى الرسالة، والرسالة وليدة عملية ترميز يقوم بها المرسل ويطلق عليها الرمز كلمة (كوث) وشفرة.

أو هي التتابع الرمزي الفعلي الذي يتم توصيله من المصدر إلى الجمهور.

وتتخذ الرسالة أشكالا مختلفة تبعاً للقناة المتاحة، فهي على شكل خطبة في تجمع ما حين يكون الاتصال مباشرا، وهي خبراً كالتقرير أو التحقيق حين تكون الوسيلة هي الصحافة، وهي خبر إذاعي أو برنامج إذا كانت القناة هي التلفزيون.

ومع أن الرسالة شكل ينطوي على مضمون ألا أن هناك وحدة بين الشكل والمضمون بحيث لا يمكن النظر إلى إحداهما دون الأخرى، ولكن بشكل عام وحتى وقت غير بعيد كان ينظر إلى المضمون باعتباره الأساس، ولكن تحول الاتصال إلى فن أوجب النظر إلى الشكل باعتباره الأساس أيضاً.

وللرسالة عدة تعريفات تدور في نفس الإطار ومنها أنها:

* المحتوى المعرفي الذي يريد المرسل نقله إلى المستقبل.

* الهدف الذي تسعى عملية الاتصال إلى تحقيقه.

* محتوى فكري معرفي يشمل عناصر المعلومات باختلاف أشكالها سواء أكانت مطبوعة أو مسموعة أو مرئية.

ويتأثر مضمون الرسالة بعدد من العوامل يمكن إيجازها بالآتي:

١- دقة بناء وإخراج الرسالة، سواء كان ذلك في اختيار الألفاظ والمصطلحات المؤثرة نفسياً في المستقبل أو في استخدام العبارات الفعالة التي في الجمهور المعني بالرسالة.

٢- عدم وجود بدائل متوفرة وجاهزة للرسالة، ففي حالة وجود بديل أو أكثر للفكرة أو المضمون فإنه يتوجب على المرسل التأكد من عدم لجوء المستقبل إلى الفكرة أو المضمون الذي تحمله الرسالة الأخرى خاصة إذا ما تميزت عليها ببعض الجوانب المؤثرة.

٣- خلو الرسالة من الأخطاء المطبعية في حالة الاتصال المكتوب أو

المطبوع، أو النحوية التعبيرية في الاتصال الشفوي والمسموع وحتى المكتوب .

٤- الابتعاد عن التكرار غير المبرر في المعلومات.

5 -  يجب أن لا تكون الرسالة طويلة ومملة.

٦ - توفير الوسيلة المناسبة لنقل الرسالة.

٧ - اختيار الوقت المناسب لتقديم الرسالة.

٨ - اختيار الجمهور المناسب لاستقبال الرسالة .




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



السيد الصافي يزور قسم التربية والتعليم ويؤكد على دعم العملية التربوية للارتقاء بها
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية
للأطفال نصيبهم من جناح جمعية العميد في معرض تونس الدولي للكتاب.. عمّ يبحثون؟