المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر في سيرة المعصومين (عليهم ‌السلام)
2025-01-13
الشكر في مصادر الحديث
2025-01-13
فلسفة الشكر
2025-01-13
مـتطلبـات البنيـة التحـتية للتـجارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
مـتطلبـات التـجـارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
التـجارة الإلكترونـيـة وعـلاقـتها بالمـوضـوعات الأخـرى
2025-01-13

ما يستحب فعله للميت بعد موته
20-1-2016
اثبات العلم بالصانع
23-10-2014
Bernadette Perrin-Riou
21-3-2018
الخصائص الطبيعية لمياه البحار والمحيطات- الكثافة النسبية
14-8-2019
عبد الملك بن مروان
17-11-2016
الحديث المرسل والمنقطع والمعضل
2024-11-24


مديرُ معهد القرآن الكريم: إقبالُ الطلبة وتفاعلهم مع مشروع الدورات القرآنيّة يدفعنا لبذل كلّ الجهود بغية خدمتهم وتعليمهم  
  
2801   02:05 صباحاً   التاريخ: 28-6-2019
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

أكّد مديرُ معهد القرآن الكريم الشيخ جواد النصراوي "أنّ جميع العاملين في المعهد يتسابقون بسعادةٍ لبذل كلّ جهودهم في سبيل خدمة الطلبة المشاركين في مشروع الدورات القرآنيّة الصيفيّة، وأنّ ما يدفعهم إلى هذا الشيء هو الإقبال الكبير من قبل الطلبة وأولياء أمورهم وتفاعلهم الواضح مع المشروع ودروسه، فضلاً عن حبّ العاملين للفوز بشرف خدمة الثقلين الشريفين القرآن الكريم والعترة الطاهرة(عليهم السلام)".
جاء ذلك خلال زيارة الشيخ النصراوي لعددٍ من حلقات المشروع التي يُقيمها فرع المعهد في محافظة النجف الأشرف، والتي انتشرت في مركز المدينة ووصلت إلى معظم أقضية ونواحي وقرى المحافظة.
مبيّناً: "إنّ المشروع استقبل هذا العام أكثر من (22.000) طالب في كربلاء المقدّسة والمحافظات، وهو يمثّل فرصةً كبيرة للطلبة المشاركين فيه أن يتعلّموا معارف الدين الحنيف، انطلاقاً من القرآن الكريم وبقيّة الدروس التي تنبثق منه ومن فيض النبيّ الأكرم وأهل بيته(صلوات الله عليه وعليهم أجمعين)، كما يمثّل استثماراً أمثل لأوقات العطلة الصيفيّة في إكمال المشوار التعليميّ والمعرفيّ والتركيز على بناء النفس وتدعيم الروح لتكون أكثر قدرةً على مواصلة الحياة باتّزانٍ وقوّة".
يُذكر أنّ معهد القرآن الكريم يقيم هذا المشروع منذ سنوات عديدة، وهو يشهد تطوّراً كبيراً عاماً بعد آخر وفي شتّى الميادين، منها أعداد الطلّاب واختيار الأساتذة وما أُعدّ لهم من ورشٍ تدريبيّة مهمّة مضافاً إلى المناهج الدراسيّة، فضلاً عن وصوله إلى مناطق جديدة لم يصلها في السنوات الماضية.