أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-1-2016
![]()
التاريخ: 23-5-2018
![]()
التاريخ: 30-11-2021
![]()
التاريخ: 19-6-2016
![]() |
إن البعض عندما يُمنح شيئاً من البركات المعنوية في زيارة إلى المشاهد المقدسة ، أو إحياء ليالي القدر ، أو مجالس ذكر أهل البيت (عليهم السلام) ؛ فإنه يتثاقل في التعامل مع الناس ، ولا يعيش الحالة الطبيعية ، ولا يعطي أسرته حقها من الاهتمام ، بدعوى أنه مذهول بما هو فيه !.. والحال أن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) كان ألطف الناس بأهله ، وهو الذي كانت له حالات مع الله تعالى ، لا يتحمّلها ملك مقرّب ولا نبي مرسل ، وتحدّث مع الله تعالى في المعراج ، فأوحى له ما أوحى ، وكان يتعايش مع مشاكل الناس.. وقد قالت عنه إحدى زوجاته : كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يحدّثنا ونحدّثه ، فإذا حضرت الصلاة ، فكأنه لم يعرفنا ولم نعرفه.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
ضمن مؤتمر ذاكرة الألم في العراق مدير كرسي اليونسكو في جامعة الموصل يقدّم دراسةً تناقش استراتيجية الكرسي لنبذ التطرف وتعزيز ثقافة السلام
|
|
|