تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
الإمساك بكرة بيسبول طائرة
المؤلف:
جبرل ووكر
المصدر:
سيرك الفيزياء الطائر
الجزء والصفحة:
ص41
2025-08-20
26
عندما تُضرب كرة بيسبول عالية نحو الملعب المفتوح، كيف يُحدد اللاعب لاقط الكرة الموجود هناك الموقع الذي عليه الاتجاه إليه للإمساك بها؟ قد يركض اللاقط إلى النقطة الصحيحة وينتظر الكرة هناك، أو قد يركض بمعدل محسوب ويصل إلى النقطة الصحيحة في نفس توقيت وصول الكرة. في كلتا الحالتين تسهل خبرة اللاقط عليه الأمر بالتأكيد، ولكن هل تُوجد إشارات خفية في حركة الكرة يمكنها أن تُرشده؟
يحكي روبرت وينستوك - أستاذ الفيزياء بكلية أوبرلين - كيف أن بيب روث باعتباره مثالاً على مهارة لاقط الكرة، أمسك ذات مرة بكرة ألقاها جيمي فوكس لاعب فيلادلفيا أثليتيكس. كان روث ينتظر في قلب الجهة اليسرى من الملعب، متوقعا كرة طويلة من طرف فوكس، ولكن فوكس ضرب الكرة بزاوية مائلة فطارت عاليا لمسافة قصيرة. وما إن وصل صوت ضربة الكرة إلى مسامع روث حتى ركض إلى النقطة الصحيحة وانتظر هناك ثم التقطها بقفازه. الجواب على الرغم من أن اللاقط يستعين بإشارات عديدة ليمسك بالكرة الطائرة، يبدو أنَّ هناك زاويتين مُهمَّتَين في هذا الصدد؛ الأولى هي الزاوية الرأسية (a) التي تتحرك خلالها الكرة في مجال رؤية اللاعب أثناء حركتها في ملعب البيسبول (شكل 1أ). فإذا كان اللاعب موجودًا بالفعل عند النقطة الصحيحة للإمساك بالكرة، فهذه الزاوية تزيد ولكن بمعدل متناقص ( في البداية تزيد بسرعة، ثم تزداد بوتيرة أقل). وإذا كان اللاعب قريبا للغاية ويجب عليه أن يتراجع)، تزداد الزاوية الرأسية في البداية ثم تبدأ في التناقص. وإذا كان اللاعب بعيدًا للغاية ويجب عليه أن يتقدم إلى الأمام، تزداد الزاوية الرأسية في البداية ثم تبدأ في التناقص ويعرف اللاعب من واقع خبرته أنه يجب عليه أن يتحرك حتى تزداد الزاوية الرأسية بمعدل متناقص مناسب في مرحلة لاحقة من رحلة الكرة نحو السقوط. ويظهر تأثير الزاوية الثانية المهمة عند ضرب الكرة على يسار اللاعب أو يمينه. فبينما تتجه الكرة إلى خارج الملعب، تتحرك أفقيًا بزاوية 0 داخل مجال رؤية اللاعب (شكل 1ب). ويركض اللاعب بحيث تزيد هذه الزاوية بمعدل ثابت. وهذا يتيح له أن يركض نحو نقطة الإمساك الصحيحة بمعدل ثابت إلى حد ما بدلا من الركض بسرعة بالغة على آخر ثانية. وتتطلب إجادة هذا الأمر تدريبا ولكن يجب أن يأتي هذا بشكل طبيعي لأن الكلاب، التي تمسك بالصحن الطائر بفمها، تستخدم نفس الإجراء (كما تبين كاميرات الفيديو المعلقة بها).
شکل1 (أ) منظر جانبي لمسار الكرة الطائرة. (ب) منظر عمودي للمسار.
الاكثر قراءة في الميكانيك
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
