تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
ركوب الثيران
المؤلف:
جيرل ووكر
المصدر:
سيرك الفيزياء الطائر
الجزء والصفحة:
ص142
2025-08-21
18
لماذا يُعد ركوب الثَّيران أو الماشية غير المروّضة في رياضة الروديو (أو ركوب الثور الآلي)، كما كان شائعا في سبعينيات القرن العشرين أمرًا في غاية الصعوبة؟ هل يُوجد أي شيء يستطيع الراكب المحنك أن يفعله لكي يبقى على ظهر الثور بخلاف التشبث بالطوق المربوط حول صدر الحيوان؟
الجواب: ثبات الراكب يتوقف على موضع الثور أسفل منه، غير أنَّ الثور يتلوى ويَرتج ويركض ويتوقف فجأة. ومع كل حركة مفاجئة من الثور، يَميلِ الزَّخَمِ والزَّخَمِ الزاوي الخاص بالراكب إلى زعزعة ثباته أو قلب وضعه. فإذا أمسك بالطوق بكلتا يديه، لا بدَّ أن يستعين بقوته لإيقاف حركة الجزء العلوي من جسده المترنح.
ويستطيع الراكب أن يُحسن أداءه إذا فرد إحدى ذراعيه في حين أمسك بالطوق بالذراع الأخرى. ثم يُمكنه بعد ذلك أن يفرد ذراعه في اتجاه يقاوم أي دوران مُفاجئ لجسم الراكب نتيجةً لحركة الثور أسفل منه ولا بدَّ أن يفرد الذراع الطليقة عاليًا بدلا من أن تكون على مستوى منخفض؛ بحيث تكون كُتلتها بعيدة عن المركز الذي يميل الراكب أن يدور حوله في أي لحظة. حينئذ فقط تستطيع حركة الذراع الطليقة أن تقاوم بفعالية دوران الجزء العلوي الأضخم من الجسم. وإذا أمسك الراكب بقُبَّعة كبيرة في يده الطليقة، قد تزيد مقاومة الهواء الواقعة على القبعة في أثناء التلويح بها من قدر المقاومة لدوران الجزء العلوي من الجسم.
ويفعل المتزلج حديث العهد بالتزلج بحذاء ذي نصل أو عجلات، شيئًا مشابها لحلّ مشكلة فقد التوازن ولو جزئيًا. ففي أثناء محاولتي الأولى للتزلج على الجليد، عندما اختلت الزلاجات، أدرتُ ذراعي تلقائيًّا على هيئة دوائر رأسية من فوق كتفي (مثل الطاحونة الهوائية) لكي أُحافظ على وضعية مركز الكتلة فوق الزلاجات؛ ومن ثمَّ أحافظ على توازني وما تبقى من كرامتي.
الاكثر قراءة في الميكانيك
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
