تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
نظرية-M واندماج كل القوى
المؤلف:
برايان غرين
المصدر:
الكون الأنيق
الجزء والصفحة:
ص395
2025-06-24
35
بينا في الشكل رقم (7-1) كيف تندمج شدة القوى اللاجاذبية معاً عندما ترتفع درجة حرارة الكون بما فيه الكفاية، وكيف تتواءم شدة قوى الجاذبية داخل هذه الصورة. فقبل ظهور نظرية - M- كان في مقدور منظري نظرية الأوتار أن يبينوا أنه باستخدام أبسط الخيارات من أشكال كالابي ياو في الفضاء تندمج قوى الجاذبية على الأغلب وليس تماماً مع القوى الثلاث الأخرى، كما هو موضح في الشكل رقم (14-2). وقد وجد منظرو نظرية الأوتار أنه يمكن تجنب عدم التوافق هذا وذلك بصياغة أشكال كالابي-ياو المختارة بعناية شديدة ضمن حيل أخرى، ولكن كما هو معهود فإن التدقيق الشديد بعد الصياغة يسبب عدم ارتياح للفيزيائيين. وحيث أنه لا يوجد حالياً من يستطيع التنبؤ بالشكل الدقيق لأبعاد كالابي-ياو، فإن الأمر يبدو من الخطورة أن نعتمد على حلول للمشكلات التي تتعلق بوهن بالتفاصيل الدقيقة لأشكال كالابي-ياو.
الشكل رقم (14-2)
يمكن أن تندمج شدة كل القوى الأربع بشكل طبيعي في إطار نظرية -M.
ومع ذلك، فإن ويتن قد بيّن أن الثورة الثانية للأوتار الفائقة قد قدمت حلاً أكثر تأثيراً بكثير. وقد وجد ويتين - بواسطة دراسة الكيفية التي تتغير بها شدة القوى عندما لا يكون ثابت ازدواج الأوتار صغيراً بالضرورة – أن تحدب قوى الجاذبية يمكن أن يُدفع برفق للاندماج مع القوى الأخرى كما في الشكل رقم (214) من دون قولبة خاصة لأجزاء كالابي ياو من الفراغ ومع أن الأمر ما زال مبكراً جداً، فربما يشير ذلك إلى أنه يمكن التوصل إلى وحدة الكوسمولوجيا بسهولة أكثر باستغلال الإطار الأكبر لنظرية-M.
تمثل التطورات التي ناقشناها في هذا المقطع والمقاطع السابقة إلى حد ما أولى الخطوات المعنية بفهم الاستخدامات الكوسولوجية لنظرية الأوتار/ -M. وخلال السنوات القادمة، وأثناء تنقيح الأدوات الاضطرابية لنظرية الأوتار/-M فإن الفيزيائيين يتوقعون أن تنبثق بعض أعظم وأهم الأفكار من تطبيقات هذه الأدوات في حل تساؤلات الكوسمولوجيا. وبدون امتلاك وسائل لها القدرة الكافية للفهم التام للكوسمولوجيا وفقاً النظرية الأوتار حالياً، فمن الجدير أن نفكر في بعض الاعتبارات العامة المتعلقة
الاكثر قراءة في الفيزياء العامة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
