إنّ من يتّبع الدين الإسلامي لا يحقّ لهُ أن يستخدم غريزة حبّ الاستطلاع في كشف أسرار الناس فيرتكب الخطيئة الاجتماعية |
إنّ الآباء والأمهات الواعين عندما يقدّمون إرشاداتهم ونصائحهم ويمنعون الشبّان من بعض الأعمال، إنّما يريدون خير وسعادة الأبناء طبقًا لما تقتضيه مصالحهم |
إنّ التربية الصحيحة هي إحدى الأركان المهمّة لسعادة الإنسان، كما أنّها رمز نجاح وسعادة الإنسان طوال أيام حياته |
إنّ الهدف الأساسي للإسلام من مكارم ومحاسن الأخلاق هو وصول الإنسان إلى السموّ والتكامل المعنويّ والماديّ، وتأمين صلاح وسعادة الشخص، فردياً واجتماعياً |
إنّ أفضل استثمارٍ هو الاستثمار في الأبناء، استثمارٌ يعود ربحه وفائدته في الدنيا والآخرة، فاجعل تربية أبنائك رصيدك في بنك الحياة، ورصيدك في القبر، ورصيدك في الآخرة، فذلك هو الرصيد الحقيقيّ |
يجب على المربّي أن يكون قدوةً صالحةً لابنه في الصدق والأمانة والعدل وفعل الخير والعطاء والرحمة والصبر |
إنّ الأسرة السعيدة تُنتج أطفالاً سعداء، وأنّ الأسرة البائسة الحزينة تُنتج أطفالاً أكثر حُزناً بل بؤساء |
النجاح عملٌ وجدٌّ وتضحيةٌ وصبرٌ، ومن منح طموحه صبراً وعملاً وجدّاً حصد نجاحًا وثمارًا |