المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
المرجع الديني الاعلى يستقبل المتولي الشرعي للعتبة الحسينية ويثني على جهوده في مختلف المجالات
2024-05-27
أفتتحه ممثل المرجعية العليا مؤخراً..مختصون يشيدون بالأجهزة التي يحتويها مستشفى الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
2024-05-27
بتوجيه من قبل ممثل المرجعية العليا.. العتبة الحسينية تعلن إنشاء أكبر مستشفى متخصص بطب العيون
2024-05-27
معهد نور الإمام الحسين (ع) لرعاية المكفوفين وضعاف البصر يحقق العلامة الكاملة في الامتحانات الوزارية
2024-05-27
ممثل المرجعية العليا يحث القائمين على مؤسسة وارث الانبياء للدراسات التخصصية في النهضة الحسينية الى مواكبة التطور في البرامج المتنوعة واستقطاب الشباب
2024-05-26
نجاح أول عملية في العراق لتجميد الأورام في مركز الحياة للأشعة التداخلية وقسطرة الدماغ
2024-05-26


حدَثَ في مثل هذا اليوم الثامن من محرّم 61هـ: أبو الفضل العبّاس يقتحم المشرعة ويسقي عيال الحسين الماء


  

3918       04:03 مساءً       التاريخ: 8-9-2019              المصدر: alkafeel.net
في مثل هذا اليوم الثامن من محرّم سنة 61هـ التاع أبو الفضل العبّاس(عليه السلام) كأشدّ ما تكون اللوعة، ألماً ومحنةً حينما رأى أطفال أخيه وأهل بيته وهم يستغيثون من الظمأ.
حيث جاء في أخبار السِّيَر أنّه لمّا اشتدّ العطش بالإمام الحسين(عليه السلام) وأصحابه، دعا أخاه العبّاس(سلام الله عليه) وضمّ إليه ثلاثين فارساً وعشرين راجلاً، وبعَثَ معهم عشرين قربة في جوف اللّيل حتّى دنوا من الفرات، وقد تقدّمهم نافع بن هلال المراديّ وهو من أفذاذ أصحاب الإمام الحسين، فاستقبله عمرو بن الحجّاج الزبيدي وهو من مجرمي حرب كربلاء، وقد عُهِدت إليه حراسةُ الفرات، فقال اللعينُ لنافع: ما الذي جاء بك؟. فقال: جئنا لنشرب الماء الذي حلأتمونا عنه –أيْ منعتمونا وحرمتمونا منه-. فقال: اشربْ هنيئاً. فأجاب: أأشرب والحسينُ عطشان، ومَنْ ترى من أصحابه؟! فقال له: لا سبيل إلى سقي هؤلاء، إنّما وُضِعنا بهذا المكان لمنعهم عن الماء.
ولم يُعنَ به الأبطال من أصحاب الإِمام الحسين(عليه السلام)، وسخروا من كلامه فاقتحموا الفرات ليملأوا قِرَبَهم منه، فثار في وجههم عمرو بن الحجّاج ومعه مفرزةٌ من جنوده، والتحم معهم بطلُ كربلاء أبو الفضل العبّاس(عليه السلام) ونافع بن هلال، ودارت بينهم معركة إلّا أنّه لم يُقتَلْ فيها أحدٌ من الجانبين، وعاد أصحاب الإمام بقيادة أبي الفضل(عليه السلام) وقد ملأوا قربهم من الماء.
وقد مُنِحَ أبو الفضل العبّاس(عليه السلام) منذ ذلك اليوم لقب "السقّاء" وهو من أشهر ألقابه وأكثرها ذيوعاً وشيوعاً بين الناس، كما أنّه من أحبّ الألقاب وأعزّها الى نفسه.


Untitled Document
منتظر جعفر الموسوي
ماذا تعرف عن الدخل السلبي ؟
.مرتضى صادق
شبّ الليل (لاله عبّاس)
ياسين فؤاد الشريفي
مصطلح (الفرعون) أو (الفراعنة)
طه رسول
رواد الكيمياء في الحضارة الإسلامية شعلة المعرفة التي...
علي الحسناوي
المسؤولية السياسية الفردية للوزارة
مجاهد منعثر الخفاجي
الظلم ظلمات
حسن السعدي
الإعلام: قوة مؤثرة في تشكيل المجتمعات
ياسين فؤاد الشريفي
مدينة ميلان
د. فاضل حسن شريف
تفاسير القرآن الكريم عن الأم (ح 5) (أمه)
حسن الهاشمي
المرجعية تؤكد على ضرورة حفظ أخبار الماضين لإنارة طريق...
د. فاضل حسن شريف
تفاسير القرآن الكريم عن الأم (ح 4) (أمه)
عبد العباس الجياشي
تواتر حديث الإئمة الإثني عشر من آل محمد عليهم السلام...
د. فاضل حسن شريف
مفهوم الزنا في القرآن الكريم (الزنى، الزاني، الزانية،...
حامد محل العطافي
مصاديق المكر الالهي