أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-2-2018
2339
التاريخ: 23-3-2017
4764
التاريخ: 6-10-2016
2041
التاريخ: 12-10-2017
1468
|
مياه الأمطار هي المصدر الرئيسي لكل أنواع المياه التي تجري جرياناً سطحياً فوق قشرة الأرض. وحين تسقط الأمطار يتبخر بعضها، ويتسرب بعضها في مسام الصخور وخلال فتحات الشقوق والفوالق الصخرية، أو يختزن في البحيرات والمستنقعات والغطاءات الجليدية والأنهار الجليدية، بينما ينحدر الباقي مكوناً للأنهار، من هذا نرى أن مياه الأمطار ترد الى الأنهار من:
1- التدفق السطحي عقب سقوط الأمطار مباشرة.
2- المياه الجوفية المختزنة في مسام الصخور، وهي تتسرب الى الأنهار تسرباً جانبياً، فتعوض ما تفقده المجاري المائية من المياه نتيجة للتبخر. مثال ذلك ما يتسرب من مياه الى نهر النيل في فترة التحاريق من طبقة المياه الجوفية في الصحراء الشرقية والصحراء الغربية.
3- المياه الذائبة من الجليد (كنهر الرون في فرنسا الذي ينبع من ثلاثة الرون)، والمنطقة من البحيرات (كنهر النيل الذي ينبع من البحيرات الاستوائية)، والمنبثقة من العيون واليابيع (كنهر التيمز في انجلترا وأنهار لبنان). وسقوط الأمطار هو الخطوة الأولى في سبيل تكوين الأنهار, وتتفاوت كميات الأمطار التي تسقط في جهات العالم تفاوتاً كبيراً، كما تختلف مواسم سقوطها اختلافاً واضحاً. ولهذا الاختلاف الكبير في كمية الأمطار ونظام سقوطها أثر مباشر في مائية الأنهار، وما تؤديه من أعمال النحت والنقل.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
طلبة المجمع العلمي يستأنفون دروسهم القرآنية في كربلاء
|
|
لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
|
|
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
|
|
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
|