أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-6-2018
3181
التاريخ: 20-3-2022
1860
التاريخ: 23-12-2015
63120
التاريخ: 22-12-2015
2262
|
يطلق هذا التعبير على تيارات هوائية علوية عظيمة السرعة تندفع في مسارات معروفة على ارتفاعات تتراوح بين 8 كيلو مترات و13 كيلو مترا في نطاق الرياح الغربية، وتتراوح سرعتها بين 500 و600 كيلو متر في الساعة، ويبلغ سمك هوائها بضع مئات من الأمتار وعرضها بين450 و600 كيلو متر. وقد اكتشفت هذه التيارات لأول مرة في سنة 1933 وظهرت أهميتها في أثناء الحرب العالمية الثانية حيث إنها كانت تؤثر على حركة الطيران، فكانت تعوق حركة الطائرات التي كانت تواجهها فتوقفها بل وتؤدي إلى تراجعها أحيانا، بينما كانت تضاعف من سرعة الطائرات التي تسير في نفس اتجاهها وتوجد في الوقت الحاضر خرائط مفصلة للتيارات النفاثة المعروفة في نصف الكرة الشمالي. ويدل توزيعها على أنها تندفع غالبا على طول الجهات التي تفصل الكتل الهوائية القطبية عن الكتل الهوائية المدارية، وأن لها علاقة بحدوث العواصف والأعاصير التي تظهر في العروض المعتدلة. وهي لا تسير غالبا في خطوط مستقيمة بل تتعرج كثيرا وتندفع في تعرجها أحيانا لمسافات بعيدة حتى إنها تندفع أحيانا نحو خط الاستواء، وخصوصا فوق القارات. وقد لوحظ أنها تكون في فصل الشتاء أسرع وأقل ارتفاعا منها في فصل الصيف، وأن بعض هوائها قد يندفع إلى أسفل نحو الأرض فيؤدي إلى حدوث اضطرابات جوية عنيفة عند سطح الأرض.
|
|
الصحة العالمية: شركات التبغ تستهدف جيلا جديدا بهذه الحيل
|
|
|
|
|
بكل عزيمة ونشاط.. كيف يمكن للطلبة مواجهة الامتحانات؟
|
|
|
|
|
المرجع الديني الاعلى يستقبل المتولي الشرعي للعتبة الحسينية ويثني على جهوده في مختلف المجالات
|
|
|