المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5832 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) بشّره رسول الله بالجنة
2024-05-04
معنى الـمُبطئ
2024-05-04
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم}
2024-05-04
معنى الصد
2024-05-04
معنى الظليل
2024-05-04
معنى النقير
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أمنمسو مدير بيت الفرعون في طيبة.  
  
163   01:40 صباحاً   التاريخ: 2024-04-25
المؤلف : سليم حسن.
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة.
الجزء والصفحة : ج4 ص 562 ــ 564.
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /

كان «أمنمسو» من الموظفين القلائل الذين عمروا طويلًا في خدمة الحكومة في عهد أربعة ملوك على التوالي؛ فقد بدأ حياته الحكومية في عهد «تحتمس الثالث»، وأُقِيل على ما يظهر في عهد «أمنحتب الثالث»، وكان يحمل الألقاب التالية (راجع: Urk. IV. p. 1024-5): الأمير الوراثي، وحامل خاتم ملك الوجه البحري، والسمير الوحيد، والذي يتبع خطوات الملك في صحراء الجنوب وفي الشمال (يقصد في النوبة وآسيا) ، ومدير البيت في المدينة الجنوبية، ومدير البيت، وحامل العلم. وقبر «أمنمحات» يقع في «جبانة شيخ عبد القرنة«   (Gardiner & Weigall, “Catalogue”, No. 89)، وتدل كل الظواهر على أنه كان في الأصل غاية في دقة الصنع، ويحتوي على عدة مناظر هامة، غير أن الزمن والأحقاد لعبتا دورهما في تخريبه؛ إذ نشاهد أن كل صورة لصاحبه أو أقاربه قد مُحِيت عن قصد، ثم أُشعِلت فيه النيران أخيرًا، والظاهر أن تخريب هذه المقبرة قد حدث بعد الانتهاء منها مباشَرةً؛ لأننا نعلم أن «أمنمسو» كان لا يزال في الخدمة في عهد «أمنحتب الثالث»، وتدل كل الأمور على أن القبر كان قد خرب قبل عهد «أخناتون» تمامًا؛ وذلك لأن عمَّاله الذين وكَّل إليهم محْوَ اسم «آمون» لم يدخلوا هذا القبر قطُّ؛ لأن اسم «آمون» قد وُجِد محفوظًا فيه، والظاهر أن «أمنمسو» كان ينظر بعظمة وفخار إلى عهد «تحتمس الثالث» الذي بدأ خدمته في عهده، كما كان ينظر إليه كل مَن عاشَرَه حتى في البلاد الأجنبية، حقًّا كان يحتل «أمنحتب الثالث» مكان الشرف في قبره؛ لأنه كان الملك الحاكم وقت نحته، ولكن «أمنمسو» قد ظهر في منظرٍ فيه وهو يتعبَّد «لتحتمس الثالث»، كما أنه قد أعطى عنايةً فائقةً إلى تمثيل صورة هذا الفرعون فيه، في حين أن المناظر الأخرى كانت عادية في تمثيلها؛ هذا إلى أنه يُشاهَد في منظر صور فيه «أمنمسو» يقدِّم قربانًا محروقة للإله «آمون رع» وللإله «حوراختي»، وكتب صلوات لهما وللإلهة «حتحور»؛ ليهبوا جميعًا النصرَ العظيم لروح «منخبر رع» (تحتمس الثالث) (راجع:  Davies, J. E. A. Vol. XXVI. p. 132) ويلحظ هنا أن هذه الصلاة قد غُطيت بلون، فهل معنى ذلك أن «أمنحتب الثالث» حقد على صاحب المقبرة لتأليهه «تحتمس الثالث» ولعنايته بتكريمه، في حين أنه كان يعدُّ نفسه إلهًا؛ ولذلك أمر بطمس معالم هذا القبر وصاحبه (؟). ومما يلحظ في مناظر هذا القبر مطبخ ضخم يظنُّ الإنسان أنه مطبخ ملك لا مطبخ عظيم من عظماء القوم، فقد كانت تُجهَّز فيه الأصماغ العطرية والبخور والزيوت العطرية فوق تجهيز الطعام، كما نجد أن بعض هذه المواد كانت تشكل في صور خيالية، مثل الثيران والإوز المنتوف والمسلات (Ibid. Pl. XXII)، وقد وجدت مثل هذه الصور من هذه المواد منذ عهد الدولة (راجع مصر القديمة ج3)، ويقول «ديفز» إن هذه الإشكال المصنوعة من البخور ربما كانت تحل محل القربان المحروقة الحقيقية.

تبادُل التجارة بين مصر »وبنت«: وفي هذا القبر نجد كذلك منظرًا لاستقبال جزية البلاد الأجنبية، ونلحظ فيه أن بعض الآسيويين قد أحضروا عربات (راجع:  Ibid. Pl. XXIII, XXIV)  )، ومن بين المناظر التي تسترعي النظر صورةٌ تمثِّل التجارة التي كانت تتبادل بين مصر وبلاد «بنت»، وليس لدينا أية إشارة إلى المكان الذي تقابَلَ فيه المصريون لتبادُل سلعهم مع أهل «بنت»، غير أنه في منظر في القبر رقم 140 في «ذراع أبو النجا» نفهم من وجود سفن ملاحة أهل «بنت» في البحر الأحمر، أنه كانت توجد ميناء على ساحل هذا البحر لهذا الغرض (راجع:  Davies, M. M. A, Nov. 1935. Section II. p. 46)، ويُحتمَل أن تكون «القصير» الحالية (كما يقول ديفز) وهي الواقعة في نهاية طريق «قفط» الصحراوية، ويُشاهَد في هذا المنظر بقايا صورة «أمنمسو» بعربته وخيلها، وأمامه أهل «بنت» يحضرون سلعهم التي كانت تحتوي على صموغ عطرية، بعضها موضوع في حقائب وأكياس من الجلد، وبعضها مكوَّم أكوامًا عظيمة على صوان، أو مضغوط في هيئة مخاريط، وكذلك أحضروا معهم جلود قردة وحيوانين حيين، واحد منهما مربوط في حبل، والثاني حمل على ذراع رجل (راجع:  J. E. A. XXVI. Pl. XXV )، وهنا نرى الكتاب المصريين منهمكين يدوِّنون سلع المبادلة، ولم يظهر لنا من الصور نوع السلع التي كان يتسلمها أهل «بنت» مقابل بضائعهم، وقد انتهت العملية برجوع المصريين إلى بلادهم، وكذلك عاد «أمنمسو» في عربته بعد انتهاء المأمورية، وقد كان أتباعه يسيرون خلفه على الأقدام، وكان بعضهم يسوق حميرًا محمَّلة بالماء اللازم لرجال الحملة، وكان آخرون يحملون بعض قِطَع من الخشب يجوز أنها من الأبنوس الذي استحوذوا عليه من أهالي «بنت»، على أن عدم حمل هؤلاء القوم أية أسلحة فتَّاكة عدا عصي قصيرة، لَدليل على أن الطريق إلى الساحل كانت مؤمنة بالشرطة، أو أن هذه البقعة من الصحراء لم يكن يسكنها قبائل من الذين اعتادوا السلب والنهب.

 




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية