المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5832 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{مثنى‏ وثلاث ورباع}
2024-04-29
معنى حوب
2024-04-29
صلة الأرحام
2024-04-29
عادات الدجاج الرومي
2024-04-29
مباني الديك الرومي وتجهيزاتها
2024-04-29
تعريف بعدد من الكتب / المسائل الصاغانيّة.
2024-04-29

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


ظهور طراز جديد من الفخار غير فخار تل اليهودية.  
  
185   01:05 صباحاً   التاريخ: 2024-03-19
المؤلف : سليم حسن.
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة.
الجزء والصفحة : ج4 ص 233 ــ 234.
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-9-2016 1082
التاريخ: 2024-04-26 102
التاريخ: 2024-02-17 298
التاريخ: 2024-02-24 309

يتمثَّل الاتساع الذي قام به الهكسوس في عصرهم الثاني العظيم في مصر في خصائص حورانية كما سبقت الإشارة لذلك، فقد ظهر في هذا العصر طرازٌ من الفخار ذو لونين من صنع الحورانيين، وقد أظهرت أعمالُ الحفر التي عملت على أُسُس علمية على حسب طبقات الحفر في فلسطين، أن هذا الطراز من الفخار أحدث من طراز الفخار الذي استُخرِج من «تل اليهودية»، الذي كان يُعَدُّ رمزًا خاصًّا لإنتاج عهد الهكسوس القديم، والطراز الجديد يُؤرَّخ بعهدٍ يرجع إلى ما قبل الأسرة الثامنة عشرة؛ فلا بد من أن يكون تاريخ وجوده إذن في مصر قبل عام 1850 ق.م، وهذا هو السبب الرئيسي الذي من أجله يعتقد بأنه يُنسَب إلى الهكسوس والحورانيين على السواء، ولدينا حقيقة أخرى بدهية، وهي أن الفخار الحوراني لا بد أن يكون إحضاره إلى مصر قد وقع في حدود عهد الأسرة السادسة عشرة لا الأسرة الخامسة عشرة التي لم يوجد فيها، وإذن فليس من خطل الرأي أن نرى في ظهور الفخار الجديد في البلاد المصرية علامةً على تغيير أُسَري. وقد كان كلٌّ من طراز الفخار الجديد والقديم على ما يظهر يُستعمَل بكثرة في مصر، ولكن لما كانت الأسرتان اللتان خصَّصهما «مانيتون» لعهد الهكسوس لم يمتد أجلهما أكثر من قرنٍ ونصف قرن من الزمان، فإنه قد يكون من المعقول أن نرجع ظهور الفخار الحوراني إلى حوالي عام 1650، أما في فلسطين وسوريا فلا بد أن يكون قبل ذلك بزمن قليل، وعلى الرغم من احتمال وقف صنع الفخار ذي اللونين في مصر بشكله الخاص حوالي عام 1850ق.م، عندما طرد «أحمس» الأول الهكسوسَ من البلاد، فإنه كان لا يزال بقية في البلاد من المتمسِّكين بالقديم، وقد استمروا في البلاد إلى منتصف القرن الخامس عشر على أقل تقدير، وبين هؤلاء نلحظ وجود فخار حوراني في شكل مختلف،(1) هذا إلى ظهور طراز جديد من المرمر(2) ومن الجعارين؛(3) ومن ذلك نرى أنه في الوقت الذي لم يكن فيه نفوذ «الهكسوس» السياسي في مصر قائمًا بعد عام 1580ق.م، نجد من جهة أخرى أن ثقافة الهكسوس لم تُمْحَ من الوجود في البلاد المصرية مباشَرةً، أما في «سوريا وفلسطين» فكان الموقف يختلف تمامًا في خلال الجزء الأول من الأسرة الثامنة عشرة، ففي نهاية الأسرتين السادسة عشرة والسابعة عشرة اللتين كانتا تحكمان البلاد في مدة واحدة تقريبًا، هُزِم الهكسوس في «أواريس» ووَلَّوا الأدبار مخترقين الصحراء إلى أن وصلوا إلى «شاروهن»، حيث قاوموا حصار «أحمس» لهذه المدينة طوال ثلاثة أعوام، ثم دارت الحرب بعد ذلك في الشمال. ولكن بعد أن أحَسَّ «أحمس» أن الخطر قد زال عن بلاده، عاد إلى مصر ليلتفت إلى مهام البلاد الأخرى، والظاهر أن الهكسوس في الوقت نفسه لم يتقهقروا إلى أبعد من النقطة التي طُرِدوا إليها، بل من الجائز أنهم قد عادوا فتَقَدَّمُوا ثانيةً نحو مصر بعد عودة المصريين إلى بلادهم، غير أن عملهم هذا لم يَتَعَدَّ مجرد حركات حربية وحسب، وبطبيعة الحال بقي جزء كبير من السكان في مساكنهم، وتحدِّثنا الوثائق المصرية عن غزوتين أخريين لآسيا قبل عهد «تحتمس» الثالث؛ فقد قام تحتمس الأول بحملة إلى آسيا وصلت في سيرها حتى بلاد نهرين على نهر الفرات، على حسب ما جاء في حياة «أحمس بن أبانا»، وكذلك «أحمس» بن «بنخبت»، وهما اللذان جاء ذِكْرهما لأول مرة في عهد «أحمس» الأول، وقد قاد «تحتمس الثاني» في مدة حكمه القصيرة على أقل تقدير حملةً إلى «آسيا» كما سيجيئ بعدُ، وقد ذكرنا فيما سبق الأسبابَ التي تحمل على الاعتقاد بأن الهكسوس كانوا لا يزالون في «فلسطين» و«سوريا» عندما اعتلى «تحتمس» الثالث العرشَ، وأنه هو وابنه «أمنحوتب» الثاني قد قضيَا على الهكسوس القضاء الأخير في هذه البلاد.

................................................

1- راجع: (Balabish Pl. XIX, 3 late 18th Dynasty)

2- راجع: Howard Carter in J. E. A. III. p. 151–53. Pl. XXII. 1–4 & Brunton and Engelbach, “Gurob”, (London 1927) Pl. XXIV p. 53 (Thuhmose III?) cf. O. I. p. XXXIII, Fig. 184:1–5.

3- راجع:  Newberry, “Scarabs” p. 73 & Brunton and Engelbach, “Gurob”, Pls. XXIV, 50 & XL, 22 (Thuhmose III); cf. O. I. p. XXXIII, p. 184 f.

 

 




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





بالفيديوغراف: ممثل المرجعية الدينية العليا والامين العام للعتبة الحسينية يتفقدان مشروع مطار كربلاء الدولي
بالصور: سنابل تفيض بالخير في مزارع العتبة الحسينية (عمليات حصاد الحنطة)
تضمنت الجولة توجيهات متعلقة براحة المسافرين.. ممثل المرجعية العليا والامين العام للعتبة الحسينية يطلعان ميدانيا على سير العمل في مطار كربلاء الدولي
بالفيديو: مركز لعلاج العقم تابع للعتبة الحسينية يعلن عن أجراء (117) عملية تلقيح اصطناعي خلال الربع الاول من العام الحالي