[1]سورة قريش،وهي من السور التي لها اسمان.

وهي مكّيّة، و هي ثلاثة و سبعون حرفا، و سبع عشرة كلمة، و أربع آيات. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها أعطي من الأجر عشر حسنات بعدد من طاف بالكعبة و اعتكف بها] ،راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏6/ 564.

   [2]سُورَةُ قُرَيْشٍ ،الآية : 1.

   [3]بيان المعانى :‏1 /232.

وفي معانى القرآن:‏3 / 294 : الإيلاف‏  من: يؤلفون، أي: أنهم يهيئون‏ و يجهزون‏.

   [4]سُورَةُ قُرَيْشٍ ،الآية : 2.

   [5]سُورَةُ قُرَيْشٍ ،الآية : 3.

   [6]روى العلامةرحمه الله في  جامع البيان فى تفسير القرآن:‏30 /199 ،بإسناده عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس‏ إِيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتاءِ وَ الصَّيْفِ‏ قال: كانوا يشتون بمكة، و يصيفون بالطائف. و قوله: فَلْيَعْبُدُوا رَبَ‏ هذَا الْبَيْتِ‏ يقول: فليقيموا بموضعهم و وطنهم من مكة، و ليعبدوا رب‏ هذا البيت‏، يعني بالبيت: الكعبة.

وغي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:‏2 /520 : رب هذه الكعبة.

   [7]سُورَةُ قُرَيْشٍ ،الآية : 3.

   [8]بحر العلوم :‏3/ 624 ،و الواضح فى تفسير القرآن الكريم :‏2 /520.