سُورَة التَّحريم^[1]

   [1]سورة التّحريم مدنيّة، و هي ألف و ستّون حرفا، و مائتان و أربعون كلمة، و اثنتا عشرة آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها أعطاه اللّه توبة نصوحا] ،  راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى  :‏6 /300.

   [2]سُورَة التَّحريم، الآية : 1.

   [3]جاء في الواضح فى تفسير القرآن الكريم :‏2 /420 : تطلب رضا عائشة و حفصة بتحريم مارية القبطية .

   [4]سُورَة التَّحريم، الآية : 2.

   [5]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏5 /224.

وفي مفردات ألفاظ القرآن :251 : أي: بيّن ما تَنْحَلُ‏ به عقدة أيمانكم من الكفّارة.

   [6]سُورَة التَّحريم، الآية : 3.

   [7]تهذيب اللغة :‏15 /350.

   [8]سُورَة التَّحريم، الآية : 4.

   [9]جاء في معانى القرآن :‏3 /166 : زاغت و مالت و إن تظاهرا عليه» تعاونا عليه.

وفي تفسير غريب القرآن: 405 : أي عدلت و مالت.

   [10]سُورَة التَّحريم، الآية : 4.

   [11]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏6 / 303 ،  وزاد : بالإيذاء و إظهار الغيرة عليه من الجارية.

   [12]سُورَة التَّحريم، الآية : 4.

   [13]تهذيب اللغة :‏6 /135.

   [14]سُورَة التَّحريم، الآية : 12.

   [15]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5 / 226.

   [16]سُورَة التَّحريم، الآية : 12.

   [17]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5/226.

   [18]تفسير القمي:‏2 / 378.