المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16450 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الموظف نفرحات.
2024-05-16
الفرعون أمنحتب الثالث.
2024-05-16
الموظف حوي.
2024-05-16
الموظف حقر نحح.
2024-05-16
قبر الموظف بنحت.
2024-05-16
بتاح مس.
2024-05-16

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تفسير سورة الطور من آية (1-49)    
  
725   05:26 مساءً   التاريخ: 2024-02-12
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص410 -412
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

سُورَة الطُّور[1]

قوله تعالى:{وَالطُّورِ}[2]:طور سنين[3]،أو جبل بمدين كلّم الله به موسى(عليه السلام)[4].

قوله تعالى:{فِي رَقٍّ}[5]:جلد يُكْتَبُ به[6].

قوله تعالى:{وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ}[7]:هو في السّماء الرابعة وهو الضُّرَاح/14/[8]،[9].

قوله تعالى:{وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ}[10]: المَمْلُوء، وهو المحيط، أو الموقد[11].

قوله تعالى:{تَمُورُ}[12]:تضطرب[13].

قوله تعالى:{يُدَعُّونَ}[14]:يدفعون بعنف إليها[15].

قوله تعالى:{مَّصْفُوفَةٍ}[16]:مصطفّة[17].

قوله تعالى:{أَلَتْنَاهُم}[18]:أنقصناهم[19].

قوله تعالى:{يَتَنَازَعُونَ}[20]:يتعاطون، ويتجاذبون[21].

قوله تعالى:{كَأْسًا}[22]:خمراً[23].

قوله تعالى:{تَأْثِيمٌ}[24]:ما يؤثم به الآثام والذنوب.

قوله تعالى:{غِلْمَانٌ}[25]:مماليك[26].

قوله تعالى:{الْمَنُونِ}[27]:حادث الموت[28].

قوله تعالى:{أَحْلَامُهُم}[29]:عقولهم[30].

قوله تعالى:{تَقَوَّلَهُ}[31]:أتى به[32] من قبل نفسه[33].

قوله تعالى:{الْمُصَيْطِرُونَ}[34]:الغالِبُون، أو المدبّرون[35].

قوله تعالى:{مَّغْرَمٍ}[36]:دين الزام غُرْمٍ[37].

قوله تعالى:{مُّثْقَلُونَ}[38]:حاملون الثقل[39].

قوله تعالى:{مَّرْكُومٌ}[40]:بعضه على بعض[41].

قوله تعالى:{إِدْبَارَ النُّجُومِ}[42]:إذا غربت وخفيت[43].

 


   [1]سورة الطّور مكّيّة، و هي ألف و خمسمائة حرف، و ثلاثمائة و اثنتي عشرة كلمة، و تسع و أربعون آية، قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ سورة الطّور كان حقّا على اللّه أن يؤمّنه من عذابه و أن ينعّمه من جنّته‏] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6 /121.

   [2]سُورَة الطُّور، الآية : 1.

   [3]تفسير الصافي :‏5 /77.

   [4]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6 / 121 ، وزاد : بالأرض المقدّسة، و اسمه زبير، و كلّ جبل فهو طور بالسّريانية، قال أبو عبيدة: الطّور الجبل بالعربيّة؛ لأنّ اللّه تعالى قال: {وَ رَفَعْنا فَوْقَهُمُ الطُّورَ} ، و الكتاب المسطور: هو اللّوح المحفوظ المتضمّن كلّ الأمور.

   [5]سُورَة الطُّور، الآية : 3.

   [6] الصحاح :‏4 / 1483 ، والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏4/ 408 ، وزاد : الرق: الصحيفة.

وفي كتاب العين :‏5 /24 : الرَّقّ‏: الصحيفة البيضاء.

   [7]سُورَة الطُّور، الآية : 4.

   [8]الضُّرَاحُ‏، بيْتٌ فى السماءِ مقابِلٌ للكَعْبةِ ، راجع : المحكم و المحيط الأعظم:‏3 /127.

   [9]تفسير القمي:‏2/331.

   [10]سُورَة الطُّور، الآية : 6.

   [11]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5 /152.

وفي تهذيب اللغة :‏10 /304 : كان عليُّ بنُ أبي طالبٍ رضيَ اللَّه عنه يقولُ: مَسْجُورٌ بالنّارِ أَيْ مَمْلُوءٌ، و قال الفراء: المَسْجُورُ في كلامِ العَرَبِ: المَمْلُوءُ.

   [12]سُورَة الطُّور، الآية : 9.

   [13]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏5 /152.

وفي تهذيب اللغة :‏15 /213 : قال مجاهد: تَدور دَوْراً ، و قال غيره: أي تَجي‏ء و تَذْهب.

وفي الصحاح :2 /820: قال الضحاك: تموج موجاً. و قال أبو عبيدة: تَكَفَّأُ، و الأخفش مثلَه‏.

   [14]سُورَة الطُّور، الآية : 13.

   [15]الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:‏2/1034.

   [16]سُورَة الطُّور، الآية : 20.

   [17]التبيان في تفسير القرآن:‏9 /406.

   [18]سُورَة الطُّور، الآية : 21.

   [19]كتاب العين :‏8 /135.

   [20]سُورَة الطُّور، الآية : 23.

   [21]تهذيب اللغة :2 /85.

   [22]سُورَة الطُّور، الآية : 23.

   [23]الواضح فى تفسير القرآن الكريم:‏2 / 349 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل   :‏4 /411.

   [24]سُورَة الطُّور، الآية : 23.

   [25]سُورَة الطُّور، الآية : 24.

   [26]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏5 /154.

   [27]سُورَة الطُّور، الآية : 30.

   [28]بحر العلوم:‏3 /354.

   [29]سُورَة الطُّور، الآية : 32.

   [30]الكشف و البيان تفسير الثعلبى:‏9 / 131 ، و الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز    :‏2/1036 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏4/413 ، وزاد : و ألبابهم.

   [31]سُورَة الطُّور، الآية : 33.

   [32]يقصد +: القرآن الكريم.

   [33]الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:‏2 /1036.

   [34]سُورَة الطُّور، الآية : 37.

   [35]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏5 /155.

وفي الطراز الأول :‏8 /104 : المُسَلَّطُونَ على النَّاسِ المالِكُونَ لَهُم الغالِبُون على أَمرِهِم حتِّى يُدَبِّروا أَمرَ العالَم.

   [36]سُورَة الطُّور، الآية : 40.

   [37]جاء في كتاب العين :‏4 /418 : الغُرْمُ‏: أداء شي‏ء لزم من قبل كفالة أو لزوم نائبة في ماله من غير جناية، غُرِمْتُهُ‏ أُغْرَمُهُ‏. و التَّغْرِيمُ‏: مجاوز. و الغَرِيمُ‏: الملزوم ذلك. و الغَرِيمَانِ‏ سواء الغَارِمُ‏ و المُغَرَّمُ‏. و الغَرَامُ‏: العذاب أو العشق أو الشر، و حب‏ غَرَامٌ‏ أي لازم. و قوله تعالى: إِنَّ عَذابَها كانَ‏ غَراماً  أي لازما. و المَغْرَمُ‏: الغُرْمُ، قال تعالى:{ فَهُمْ مِنْ‏ مَغْرَمٍ‏ مُثْقَلُونَ} ، أي من غُرْمٍ.

   [38]سُورَة الطُّور، الآية : 40.

   [39]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5 / 155.

   [40]سُورَة الطُّور، الآية : 44.

   [41]جمهرة اللغة :‏2 /798.

   [42]سُورَة الطُّور، الآية : 49.

   [43]تفسير الصافي :‏5 /83.

وفي تهذيب اللغة :‏14 /78 : روي ذلك عن عليّ بن أبي طالب‏[عليه السلام] قال و أما قوله: {وَ إِدْبارَ النُّجُومِ‏} [الطور: 49] في سورة الطور فهما الركعتان قبل الفجر، قال: و تكسران جميعا و تنصبان جائزان.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب