أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-12-2015
4231
التاريخ: 9-06-2015
5211
التاريخ: 2023-10-21
430
التاريخ: 6-05-2015
4646
|
الحمد للہ رب العلمين
إن حمد كل حامد إزاء كل جمال وكمال، هو في الحقيقة حمد لله، فليس هنالك أهل للحمد سواه. والله سبحانه رب كل (عالم) ويسوقه نحو كماله المناسب له و(العالم) هو الشيء الذي بواسطته يحصل العلم (ما يعلم به)، وحيث إن كل شيء في عالم الوجود هو علامة لله، إذن فكل شيء في نفسه يعد عالما وهو يسير نحو كماله بربوبية الله سبحانه. وهذه الآية الكريمة هي أفضل تعبير جامع عن حمد الله، وبيانها للألوهية والربوبية المنحصرة بالله، دلت على اختصاص الحمد به؛ فالله الذي يتميز بجميع أنحاء الكمال (الله) وهو رب كل شيء (رب العالمين) هو أهل للحمد، وحيث إن الحمد يكون في مقابل اعطاء الكمال والجمال، وهذا أيضا منحصر بالله، فالحمد إذن مختص به والله هو المحمود الأوحد.
وليس الله هو المحمود الأوحد فحسب، بل هو الحامد الوحيد أيضأ، لأن الحمد الحقيقي لايتحقق ولايتيسر من دون معرفة ولي النعمة وكل ما لديه من نعم وكمال، ومثل هذه المعرفة لاتوجد عند غير الله سبحانه.
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
|
|
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
|
|
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
|
|
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة
|