أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-05-2015
1844
التاريخ: 15/11/2022
1020
التاريخ: 29-09-2015
2112
التاريخ: 5-4-2016
2453
|
بالنسبة للنبي موسى الكليم (عليه السلام) فإن نعمة النجاة من اليم التي شملت ببركتها بني إسرائيل حيث نجوا هم أيضاً - كانت مسبوقة بنعمة مثيلة لها؛ حيث يقول الله عز وجل له: {وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَى * إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّكَ مَا يُوحَى * أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ} [طه: 38،39] [طه:37] فما حصل لكليم الله في مرحلة الحدوث حصل له ولأمته في مرحلة البقاء أيضاً.
ففيما يتعلق بقصة أم موسى فقد أمر البحر أن يوصل الأمانة الإلهية إلى الساحل بسلام، وأما في قصة موسى الكليم (عليه السلام) فإنه وإن لم يصدر التصريح بالأمر بانفلاق البحر، إلا أن التصريح بالأمر بضرب البحر هو بمثابة إصدار الأمر إلى البحر بالامتثال والانفلاق {فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ} [الشعراء: 63].
|
|
لماذا يصاب البعض بالحساسية تجاه بعض الأطعمة؟
|
|
|
|
|
كيف ستتغير درجة الحرارة العالمية خلال خمس سنوات؟
|
|
|
|
|
دورات قرآنية تخصصية متنوعة تستهدف جميع الفئات .. مشروع قرآني مميز تطلقه العتبة العلوية المقدسة
|
|
|