أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-8-2016
3035
التاريخ: 13/11/2022
858
التاريخ: 22-8-2016
2846
التاريخ: 11-8-2016
2659
|
1 - في الفترة الواقعة بين سنة ( 95 ه - 97 ه ) وفي بداية تصدّي الإمام محمد الباقر ( عليه السّلام ) للإمامة كان الحاكم الأموي : الوليد بن عبد الملك قد بدأ باتخاذ بعض الأساليب لا متصاص النقمة الشعبية التي خلقتها السياسة الارهابية التي انتهجها السفّاك الأثيم الحجّاج بن يوسف وبعض الولاة الآخرين[1].
2 - تصدّعت الجبهة الداخلية للبيت الأموي المرواني ، ودبّ الخلاف بين الوليد وأخيه سليمان ، حيث أراد الوليد خلعه ومبايعة ابنه عبد العزيز ، فأبى عليه سليمان ، ولم يجبه للبيعة جميع الولاة باستثناء الحجّاج وقتيبة بن مسلم وبعض الخواصّ من الناس ، فعزم الوليد على السير إليه ليخلعه بالقوّة فمات قبل ذلك[2].
3 - وفي بداية حكومة سليمان بن عبد الملك انشغل سليمان بمتابعة ولاة الوليد وعزلهم عن مناصبهم[3] وحاول إصلاح بعض الأوضاع المتردّية تقربا إلى الناس ، فأطلق المعتقلين وفكّ الأسرى[4].
4 - كانت الدولة محاطة بجملة من المخاطر من الدخل والخارج[5].
فانشغل الحكّام والولاة عن ملاحقة أو محاصرة الإمام الباقر ( عليه السّلام ) خوفا من قاعدته الشعبية العريضة والمتنامية فتصدى ( عليه السّلام ) للإمامة وقام بأداء دوره الاصلاحي والتغييري في أوساط الأمة الاسلامية ، بعيدا عن المواجهة السياسية العلنية للنظام القائم .
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
|
|
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
|
|
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم
|