أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-3-2016
5978
التاريخ: 9-5-2017
2307
التاريخ: 6-3-2016
9778
التاريخ: 23-02-2015
3217
|
تأليف الفقيه المحدث المفسر الأديب، قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة اللّه الراوندي المتوفى سنة (573) كان فاضلا وعالما جامعا لأنواع العلوم، له مصنفات مختلفة، فيما يقرب من ستين مؤلفا، من أجملها :
منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة، وعليه اعتمد ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح النهج. ومنها هذا الكتاب الذي نحن بصدده، وهومن خير كتب أحكام القرآن وأقدامها وأجلها.
وقد جاء على نسق التفسير الموضوعي للآيات المرتبطة بالأحكام، ولكنه غاية في الإيجاز والاختصار بما أوجب إيهاما في أكثر الأحيان. مثلا يذكر قوله تعالى : { يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالْغُدُووالْآصالِ رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ ولا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وإِقامِ الصَّلاةِ } [النور : 36، 37] ويروي عن ابن عباس : كل تسبيح في القرآن صلاة. وعن أبي جعفر وأبي عبد اللّه عليه السّلام : إن اللّه مدح قوما بأنهم إذا دخل وقت الصلاة تركوا تجارتهم وبيعهم واشتغلوا بالصلاة.
قال : وهذان الوقتان من أصعب ما يكون على المتابعين ، وهما : الغداة والعشي ؟! وهكذا بحيث يتطلب البحث المزيد من الإيفاء دون مواضع الإيهام والإجمال في الوجيز من كلام المؤلف!.
|
|
حمية العقل.. نظام صحي لإطالة شباب دماغك
|
|
|
|
|
إيرباص تكشف عن نموذج تجريبي من نصف طائرة ونصف هليكوبتر
|
|
|
|
شعبة مدارس الكفيل النسوية تطلق فعّاليات مخيم (بنات العقيدة) العشرين
|
|
قسم التربية والتعليم يعقد اجتماعاً تحضيرياً لملاكاته استعداداً لانطلاق برنامجه التأهيلي
|
|
متحف الكفيل يعقد أولى اجتماعاته التحضيرية لمؤتمره الدوليّ الخامس
|
|
وفد قسم الشؤون الفكرية وسفير العراق في فرنسا يبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
|