المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار


المرجعية العليا: استمرار النزاعات العشائرية عصبيةٌ جاهلية


  

2805       09:06 صباحاً       التاريخ: 3-3-2018              المصدر: imamhussain.org
انتقد ممثل المرجعية الدينية العليا النزاعات العشائرية، واصفاً الاستمرار في هذه النزاعات دون الالتفات الى نصائح العقلاء بأنها عصبية جاهلية.
وقال السيد احمد الصافي في الخطبة الثانية لصلاة الجمعة بتاريخ 13/جمادي الآخرة/1439هـ الموافق 2 /3 /2018م" ان العشائر لها اصولها ولها ضوابطها وتُعد تركيبة مهمة من تركيبة المجتمع، فكثير من الناس تأدبت في مجالس عشائرية لأنها تتوفر على معاني الوفاء والكرم والسخاء، ولكننا نتحدث اليوم عن الجانب الذي فيه نوع من الظلم، وفيه نوع من عدم الارتباط بكينونة هذه العشائر الأصيلة وتقاليدها النبيلة."
واضاف الصافي" عندما تتحول بعض الحوادث الى حالات من الرعب والخوف والانتقام فهذه المسألة لا يمكن أن يجامل عليها أحد لأنها مسألة دماء، وعندما نعمل ضابطة للتحكم بهذه الحوادث ويمضي عليها الكثير من اهل الحكمة فإنها لابد أن تُحترم ولابد أن تُطبق.."
موضحاً" ان المؤمن مرآة أخيه التي تكشف عيوبه، ولكن البعض يرى نفسه أكبر من أن يتنازل، والبعض تأخذه العصبية الجاهلية حتى يرى سيئات قومه أفضل من حسنات الآخرين، وهذا مالا يرضاه ديننا الحنيف القائم على العدل والقسط.."


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
مفهوم الزنا في القرآن الكريم (الزنى، الزاني، الزانية،...
حامد محل العطافي
مصاديق المكر الالهي
منتظر جعفر الموسوي
كيف استثمر أموالي استثماراً ناجحاً ؟
د. فاضل حسن شريف
مفهوم الزنا في القرآن الكريم (الزنى، الزاني، الزانية،...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة السادسة
د. فاضل حسن شريف
کتاب مصباح الشريعة المنسوب للإمام الصادق والقرآن...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الخامسة
د. فاضل حسن شريف
کتاب مصباح الشريعة المنسوب للإمام الصادق والقرآن...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الرابعة
د. فاضل حسن شريف
شبهة العصمة "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الثالثة
د. فاضل حسن شريف
شبهة العصمة "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الثانية
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق علم وعقيدة لمؤلفه لاوند والقرآن...