المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
بالصور: عند زيارته لمعهد نور الإمام الحسين (عليه السلام) للمكفوفين وضعاف البصر في كربلاء.. ممثل المرجعية العليا يقف على الخدمات المقدمة للطلبة والطالبات
2024-05-01
ممثل المرجعية العليا يؤكد استعداد العتبة الحسينية لتبني إكمال الدراسة الجامعية لشريحة المكفوفين في العراق
2024-05-01
ممثل المرجعية العليا يؤكد على ضرورة مواكبة التطورات العالمية واستقطاب الكفاءات العراقية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
2024-05-01
العتبة الحسينية تستملك قطعة أرض في العاصمة بغداد لإنشاء مستشفى لعلاج الأورام السرطانية ومركز تخصصي للتوحد
2024-05-01
بالفيديو: يضم اصدارات باللغة الكردية… جناح العتبة الحسينية في معرض اربيل الدولي للكتاب بدورته (16) يشهد اقبالا واسعا
2024-05-01
"دانة غاز" تستأنف الإنتاج في حقل غاز خور مور بإقليم كردستان
2024-05-01


"ارادوها ثرى فأصبحت ثريا" في ذكرى التفجير الآثم العتبة العسكرية المقدسة تكمل كتيبة الذهب للقبة المقدسة


  

1984       08:49 صباحاً       التاريخ: 14-10-2017              المصدر: askarian.iq
وأي كَلمٌ قد أصيب رمزُ القداسة والطهارة في يومِ الثالث والعشرين من مُحرم الحرام!
 
"يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ"، طالت يدُ الغدر والعدوان منارة العلم والزهد والأباء في مدينة سامراء، بعد أن غاظهم هذا العلو والشأن الذي قدر الله به اهل بيت النبوة عليهم السلام وميزهم عن الخليقة جمعاء وطهرهم تطهيرها.
لم يتحملوا سطوع الشمس اللامع على قبة الإمامين العسكريين عليهما السلام في صبيحة كل يوم مشرق على مدينة سامراء حتى حشدوا وتحشدوا ليطفئوا نورها اليانع، ولكن يأبى الله إلا ان يتم نوره، أقدموا بعملهم الإجرامي واسقطوا ذلك العلو والشأن الذي ميز الله به سامراء وأهلها، كان مقصدهم الأول ان يطاح التلائم والوئام وان تسن قواعد الطائفية المقيتة، ولم يعلموا أن الله يضع في كل زمان رجال فيهم ينصر المظلومين ويرسم الأمل من جديد ويدفع الظر عن بلاد قدر الله لها ان تكون بلاد رسلٌ واوصياء، جاء خطاب المرجع الأعلى السيد السيستاني "دام ظله" مفشلًا بالدرجة الأساس لمجمل حيثيات المشروع المقيت والإجرامي بحق سامراء والعراق أجمع، كان يحمل في طياته كُلَ معاني السمو والصمود والتآخي ورس الصفوف، في وقتٍ كانت به قلوب المؤمنين ترموا وتغلي من شدة المصاب والجريمة.
"ارادوها ثرى وأصبحت ثريا" بل جعلناها منارةً يستضاء بها في كل زمان، ومثالًا يضرب في الولاء والفداء، بما عزم المصلحين الأتقياء في إعمار المراقد المقدسة.
ما بين 23 / محرم / 1428 و 23 / محرم / 1439، أعيد المجدُ التليد، وخابت ظنونهم المقيته واعتلت قبةٌ كالشمس في دجى أفعالهم وما رامت بهِ خططهم الواهيه، في ظرف زمانٍ وهمةِ موالين ومحبين أعتلت من جديد في سماء سامراء وتكللت بشموخٍ فاق ما كانت عليه، وضياء لم يشهد له مثيل وكأن القدر رام بها مرمى العلو والسمو الذي خابت به ظنونهم واحقادهم. 
في تأريخ اليوم بالتحديد وشحت القبة المقدسة ببشارة السماء وخطت بآياتٍ من الذهب لسورة الفتح القرآنية، وأي فتحًا مبينًا فتح الله به الصرح الشامخ؟ 
"كتيبة الذهب" عادت ليلف بها شامخة العلى القبة المقدسة، وبهيئةٍ اسمى وابهى كما هو الحال في كل ما رمم بعد التفجير الغاشم. 
خطت بيد الخطاط العراقي فراس الخطاط الذي اعتادت الأحرف المقدسة على يده المباركة، وتم صناعتها وصقلها بمساعي الخيرين في العتبة العسكرية المقدسة وبمشاركة شركة الكوثر في ورشة الذهب داخل العتبة المقدسة، ليتم نصبها ووضعها على القبة المشرفة في المحيط الخارجي لتصبح رسالة فخرٌ وأباء للعالم أجمع "أن الله أتم نوره ولو كره الكافرون".


Untitled Document
حسن السعدي
الصوت: دراسة فيزيائية
علي الحسناوي
هل تجوز إحالة الموظف الى التقاعد بناء على طلبه إذا...
منتظر جعفر الموسوي
التضخم الاقتصادي عبر التاريخ والدروس المستفادة
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...
أنور غني الموسوي
سبب رفع كلمة (الصابئين) في قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ...
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...
منتظر جعفر الموسوي
الموازنة العامة : ادوارها وانواعها ومراحلها
طه رسول
الأسبرين الدواء قديم بأسرار كيميائية
أنور غني الموسوي
التسقيط والارهاب الفكري والقتل المعنوي
حسن الهاشمي
الآثار الوضعية للذنوب... النجاة في اتباع السبيل...
أنور غني الموسوي
بيان الله تعالى في القرآن الذي يبين كل شيء
د. فاضل حسن شريف
(لا تلفظ اللام الشمسية بعد لام الجر) في كلمة للناس في...
أنور غني الموسوي
الدليل العقلي والفلسفي القرآني على وجود الله تعالى...
نجم الحجامي
صحابة باعوا دينهم -9 [ الحتات بن يزيد بن علقمة ]