المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
خلال الأسبوع الحالي ستعمل بشكل تجريبي.. هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحدد موعد افتتاح مؤسسة الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
2024-04-24
على مساحة (1200) م2.. نسبة الإنجاز في مشروع تسقيف المخيم الحسيني المشرف تصل إلى (98%)
2024-04-24
تضمنت مجموعة من المحاور والبرامج العلمية الأكاديمية... جامعتا وارث الأنبياء(ع) وواسط توقعان اتفاقية علمية
2024-04-25
بالفيديو: بعد أن وجه بالتكفل بعلاجه بعد معاناة لمدة (12) عاما.. ممثل المرجعية العليا يستقبل الشاب (حسن) ويوصي بالاستمرار معه حتى يقف على قدميه مجددا
2024-04-23
استقبل حالات من السعودية وإيران والكويت والبحرين.. مركز تابع للعتبة الحسينية متخصص بعلاج العقم يقدم خدماته لأكثر من (3841) مريضا خلال الربع الأول من العام الحالي
مستشفى متخصص بأمراض الدم وزراعة النخاع تابع للعتبة الحسينية ينجح بإجراء أول عملية زراعة (نخاع غيري)
2024-04-25


وكأن جدار صحن أبي الفضل العباس (عليه السلام) ينادي يا حسين، يا عباس، يا زينب...


  

3436       09:05 صباحاً       التاريخ: 23-9-2017              المصدر: alkafeel.net
بكى على مصاب الإمام الحسين (عليه السلام) كل شيء في الوجود، ويبدو أن ظاهرة البكاء على الحسين (عليه السلام) واستذكار مصابه لا تخص بني البشر وحدهم وهذا ما أكدته النصوص القرآنية والأحاديث والروايات التاريخية، فضلاً عن الوقائع الحاضرة .
فعن الإمام الصادق صلوات الله وسلامه عليه أنه قال: (إن أبا عبد الله عليه السلام لما مضى بكت عليه السماوات السبع والأرضون السبع وما فيهن وما بينهن ومن يتقلب في الجنة والنار من خلق ربنا وما يرى وما لا يرى).
وحيث نقل ابن منظور في مختصر تاريخ دمشق أنه " يوم قُتِلَ الحسينُ.. لم يقلبْ حَجَرٌ ببيت المقدِس إلاّ أصبحَ تحتَهُ دمٌ عبيطٌ ".
ولا حصر للروايات الواردة في هذا المجال والتي تؤكد حقيقة واحدة مفادها أن الإمام الحسين (عليه السلام) له منزلة عند الله تعالى لا يمكن تصورها، وله كرامات وخصائص لا لأحد سواه من أمثالها، ولا غرابة أن يبكي عليه الكون وما فيه، فما بالك لحجرٍ شيّد جدار ضريح من قال فيه الإمام الحسين (عليه السلام) حين ارتقى شهيداً بين يديه ( الآن انكسر ظهري ) .
والقاصد لزيارة مرقد حامل لواء الحسين (عليهما السلام) وقائد جيشه أخيه أبي الفضل العباس في هذه الأيام، كانه يستشعر بهذا الأمر ويعيشه في عقله ووجدانه، فأينما يقع بصره وعلى أي جزءٍ في صحنه المطهّر يجد عبق عاشوراء ينبض، وذلك من خلال أجواء الحزن العاشورائي الذي ترجمته شعبة الخياطة في العتبة العباسية المقدسة عندما أخذت على عاتقها توشيح الصحن المطهّر بالسواد وبتصاميم عزائية فريدة، وجميعها تنبض بعبارات( يا حسين، يا عباس، يا زينب )، تلك الثلاثية التي طرزت جدار الصحن الشريف للمولى أبي الفضل، واستقت من نورهم ضياء المجد والخلود .
حيث تم تغليف أواوين العتبة المقدسة وما يحيط بها وما بينها بالسواد، وحسب قياسات تم أخذها مسبقاً، جميعها مطرزة بعبارات العزاء العاشورائي، إضافة الى ابياتٍ شعريّة، ومقولات زمجر بها أبي الفضل العباس (عليه السلام) في واقعة الطف الخالدة، واقوال الأئمة سلام الله عليهم فيه .


Untitled Document
نجمة آل درويش
منْ حقي أنْ أتزوجَ !
مجاهد منعثر الخفاجي
قراءة في أطروحة الدكتوراه لـ أ.د/ فرات عبد الحسن كاظم...
.مرتضى صادق
تأثير الموجات الصوتية على الحشرات
علي الحسناوي
إجازة الخمس سنوات للموظف
طه رسول
التنظيم الحيوي لنشاط الإنزيمات في الجسم البشري
د. فاضل حسن شريف
(لا تلفظ اللام الشمسية بعد لام الجر) في كلمة للناس في...
أنور غني الموسوي
ذبائح الكفار
د. فاضل حسن شريف
طباق الحياة والموت في القرآن الكريم (ح 7)
حسن الهاشمي
المرجعية تؤكد على محورية العترة في التأسيس للحياة...
د. فاضل حسن شريف
طباق الحياة والموت في القرآن الكريم (ح 6)
عبد العباس الجياشي
حديث في صحيح البخاري يهدم دين اهل السنة ( شاهد وأنت...
د. فاضل حسن شريف
الجناس المحرف في القرآن الكريم (عالمين أو عالم بفتح...
علي المرتضى السعبري
الشيخ محمد بن إدريس الحليّ وأثره في نشوء فقه الحديث
د. فاضل حسن شريف
بمناسبة هدم قبور أئمة البقيع: القبر في القرآن الكريم (ح...