المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
وكالات الأنباء المصادر الخارجية للأخبار- محطات الإذاعة والتليفزيون الوطنية والأجنبية المصادر الخارجية للأخبار- الصحف والمجلات الوطنية والأجنبية المصادر الخارجية للأخبار- شبكات المعلومات والشبكات الإخبارية والمواقع الإخبارية على شبكة الإنترنت The distribution of degree expressions - The degree expression continuum Adjectives and degree modification Introduction Some analytical possibilities- An alternative approach Some analytical possibilities- Is “left branch” good enough? Will head movement break this? موقف دساتير الدول الاتحادية من النظام العام الدولي دستور الولايات المتحدة الأمريكية لسنة 1787 من الدساتير التي تمنح الوحدات الاتحادية أهلية ابرام الاتفاقيات الدولية دستور الهند لسنة 1949 من الدساتير التي لا تمنح الوحدات الاتحادية أهلية ابرام الاتفاقيات الدولية 1996 الأرض القيود الملزمة لوحدات الدولة الاتحادية لأبرام الاتفاقيات الدولية القيود الملزمة للسلطة الاتحادية لأبرام الاتفاقيات الدولية الزهرة
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



عتبات كربلاء شاهد على جرائم "صدام" التي تمثل امتداد حقيقي لجرائم بني امية ومن تبعهم


  

2521       07:54 صباحاً       التاريخ: 9-4-2017              المصدر: imamhussain.org
يستذكر العراقيون اليوم التاسع من شهر نيسان ذكرى مرور (14) عاما على سقوط اعتى طاغية حكم العراق، واوغل بظلمه وجوره ضد ابناء البلد، وتطاول على مقدساته.
صدام حسين وزبانيته، وجرائهم طيلة فترة استلامهم لحكم العراق وانتهاكهم لمقدساته وبالخصوص العتبات المقدسة في كربلاء والنجف الاشرف تمثل خير دليل على الامتداد الطبيعي لتلك الزمرة البعثية لبني امية ومن تبعهم.
الموقع الرسمي للعتبة الحسينية يسلط الضوء على ابشع الجرائم التي ارتكبت بحق الامام الحسين عليه السلام من لحظة استشهاده وحتى انتهاك مرقده الشريف والتطاول على حرمه المقدس واستهدافه بالصواريخ والقاذفات من قبل صدام وزبانيته عام 1991.
اذ تشير المعلومات التاريخية انه في اليوم الخامس من اذار/ مارس عام 1991، تم الإعتداء الهمجي من قبل أزلام النظام الصدامي المُباد، على مدينة كربلاء واستهداف عتباتها المقدسة ابان "الانتفاضة الشعبانية".
وعلى مدار 15 يوماً، تعرض المرقد الشريف لضربات جوية وأرضية، من قبل النظام الصدامي، استهدفت القبة الشريفة والمنارة وأجزاء كبيرة من "الطارمة" الشرفة الخارجية، وكذلك جدار الحائر الحسيني الخارجي.
وقامت قواته الخاصة آنذاك، بمحاصرة المرقد الشريف، ومن ثم اقتحامه واعتقال اعداد كبيرة من الشباب فيه، واعدمت الكثير منهم رمياً بالرصاص جوار المرقد، فيما حرقوا جزءً كبيراً من الباب الذهبي وشباك السيد إبراهيم المجاب داخل الحرم الشريف.
وبحسب مراقبين ومؤرخين، فإن مهاجمة أزلام النظام المقبور للحرم الحسيني المطهر تعد امتداداً لسلسلة الهجمات التي شنها الطغاة على المرقد الشريف عبر التاريخ.
وتشير المصادر التاريخية الى ان بني امية وبني العباس ومن تبعهم ارتكبوا ابشع الجرائم بحق الامام الحسين عليه السلام ومرقده الشريف نوجزها بالاتي:
قيام اللعين (بجدل سليم الكلبي) بسرق خاتم الامام الحسين عليه السلام بعد ما قطع اصبعه.   قيام (جمّاله) بسرقة تكة سروال الامام الحسين عليه السلام ومن ثم سلبت ملابسه.   قيام (هارون الرشيد) بارسال مجموعة لتهديم المسجد في حرم الحسين (عليه السلام) والمسجد المقام على قبر أخيه العباس (عليه السلام)، كما دمّروا وخرّبوا كل ما فيهما من الأبنية والمعالم الأثرية. توجيه اوامر من قبل (هارون العباسي) بقطع شجرة السدرة التي كانت نابتة عند القبر والتي كان يستخدمها الناس للاستدلال على القبر الشريف، فضلا عن تخريب موضع القبر، ووضع رجالاً مسلَّحين يمنعون الناس من الوصول إلى المرقد المعظّم والمشهد المكرَّم حتى وفاة الرشيد عام (193 هـ). قيام المتوكل العباسي بهدم قبر الامام الحسين عليه السلام ثلاث مرات وقيل 17 مرّة، ولم يكتف بذلك حيث امر بكربه وخرّبه وحرثه وأجرى الماء على القبور. وبحسب المصادر، أنه في أحد المرّات أمر "إبراهيم الديزج اليهودي" بهدم القبر وتغيير موضعه وتبديل معالمه، وحتى أنّه ذهب بنفسه هو وغلمانه ونبشوا القبر حتى بلغوا الحصير الذي فيه جسد الإمام وإذا به تفوح منه رائحة المسك، ولكنهم بعد ذلك أهالوا عليه التراب مجدداً، ولم يكتف "اليهودي" ومن معه بهدم القبر وإنما ضرب ما حوله فهدم مدينة كربلاء كلها و أوكل بمنع الزائرين من الزيارة بالعنوة وبعقاب القتل. في سنة 1216هـ جهز سعود بن عبد العزيز بن سعود الوهابي النجدي جيشاً من أعراب نجد وغزى به العراق وحاصر مدينة كربلاء مغتنماً فرصة غياب اهالي المدينة الى النجف الاشرف لاداء مراسيم زيارة الامام علي عليه السلام في ذكرى حلول عيد الغدير اي في يوم 18 ذي الحجة ودخل المدينة عنوة وأعمل في أهلها السيف فقتل منهم ما بين أربعة آلاف إلى خمسة آلاف وقتل الشيوخ والأطفال والنساء، ولم ينج منهم إلا من تمكن من الهرب، ونهب المرقد الشريف وأخذ جميع ما فيه من فرش وقناديل وغيرها وهدم القبر الشريف واقتلع الشباك الذي عليه وربط خيله في الصحن المطهر ودق القهوة وعملها في الحضرة الشريفة ونهب من ذخائر المشهد الحسيني الشيء الكثير ثم كر راجعا إلى بلاده. القيام بسرقة نفائس ثمينة بعد ان تعرض المرقد الشريف للحرق من قبل ازلام صدام عام 1991. ولاء الصفار


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
كلمات في سورة البقرة (ح 2) (بارئكم، جهرة، المن، السلوى،...
حمدي الروبي
دور الشباب في مسيرة الإنسانية والحضارة
د.أمل الأسدي
أحلامنا ومشاعرنا أثناء الإصابة بكورونا
حامد محل العطافي
دار الإمام علي عليه السلام
حمدي الروبي
قراءة نقدية في قصة (موديل) للكاتبة المصرية ليلى حسين
د.أمل الأسدي
قراءة الناقد اللبناني د. إلياس الهاشم في قصة (عبور)...
حامد محل العطافي
فوائد قرانية
د. فاضل حسن شريف
كلمات في سورة البقرة (ح 1) (صيب، أندادا، أبى، يسومونكم،...
حامد محل العطافي
في افتتاح السفر بالصدقة
قصص وعظات
النَّاصِحُ
د.أمل الأسدي
طلاء الأظافر الأحمر
حمدي الروبي
مِن تائية ابن الروبي
محمد الموسوي
دور التقنية الحيوية في تطوير العلاجات الحديثة
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في کتاب الفتاوى الواضحة للسيد محمد باقر...