النمط الأول
النمط الثاني
الرئيسية
الأخبار
صور
فيديو
صوت
أقلام
مفتاح
رشفات
المشكاة
منشور
اضاءات
ثقف
قصص
الاخبار
اخبار الساحة الاسلامية
أخبار العتبة العلوية المقدسة
أخبار العتبة الحسينية المقدسة
أخبار العتبة الكاظمية المقدسة
أخبار العتبة العسكرية المقدسة
أخبار العتبة العباسية المقدسة
أخبار العلوم و التكنولوجيا
الاخبار الصحية
الاخبار الاقتصادية
تحذيرات من ثوران بركاني هائل قد يفاجئ العالم قريبا
المؤلف: arabic.rt.
المصدر:
الجزء والصفحة:
2024-12-25
1608
+
-
20
حذر العلماء من أن الأرض تواجه فرصة "بنسبة 1 من 6" لحدوث ثوران بركاني ضخم هذا القرن قد يؤدي إلى "فوضى مناخية" مشابهة لتلك التي حدثت عقب ثوران جبل تامبورا في إندونيسيا عام 1815.
وأوضحوا أن البشرية لا تمتلك خطة لمواجهة آثار هذا الحدث الكارثي المحتمل. وفي عام 1815، أطلق ثوران جبل تامبورا 24 ميلا مكعبا (100.032 كم مكعب) من الغازات والغبار والصخور إلى الغلاف الجوي، ما أدى إلى انخفاض كبير في درجات الحرارة العالمية. وهذا الحدث تسبب في "عام بلا صيف"، حيث فشلت المحاصيل الزراعية وانتشرت المجاعة، كما تفشت الأمراض ما أسفر عن وفاة عشرات الآلاف من الأشخاص. ومع ذلك، فإن تأثيرات ثوران بركاني ضخم في القرن الحادي والعشرين قد تكون أسوأ بكثير، بالنظر إلى الظروف البيئية الحالية التي تشهدها الأرض نتيجة للاحتباس الحراري الناتج عن الاعتماد المستمر على الوقود الأحفوري. وقد تزيد الغازات المسببة للاحتباس الحراري التي تم إطلاقها في القرن الماضي من تأثير التبريد الناتج عن ثوران بركاني. ووفقا للدكتور توماس أوبري، فإن الغلاف الجوي الأكثر سخونة سيساهم في انتشار الغاز الكبريتي بشكل أسرع وأكثر فعالية، ما يزيد من قدرة الجسيمات المعلقة في الهواء على عكس أشعة الشمس وتقليل درجات الحرارة العالمية. وقالت الدكتورة أنيا شميت، عالمة الغلاف الجوي في جامعة كامبريدج: "هناك نقطة مثالية من حيث حجم الجسيمات الدقيقة التي تكون فعالة للغاية في تشتيت ضوء الشمس". وأضافت أن دراستها التي نشرت في Nature Communications عام 2021، تشير إلى أن الاحترار العالمي سيزيد من قدرة هذه الجسيمات على تقليص 30% من الطاقة الشمسية، ما قد يساهم في تبريد سطح الأرض بنسبة 15%. وعلى الرغم من هذه الاكتشافات، يبقى التنبؤ بالثورات البركانية أمرا صعبا. وقال الدكتور ماركوس ستوفيل، أستاذ المناخ بجامعة جنيف: "نحن في بداية الفهم لما يمكن أن يحدث"، مشيرا إلى ضعف البيانات المتاحة حول البراكين القديمة.
لذلك، يعتمد العلماء على بيانات نوى الجليد وحلقات الأشجار القديمة لتحليل تأثيرات البراكين في الماضي. وتشير الدراسات إلى أن العديد من الثورانات البركانية في العصور الماضية أدت إلى تبريد مؤقت للأرض، مثل ثوران جبل تامبورا الذي أدى إلى انخفاض درجة الحرارة العالمية بنحو درجة مئوية واحدة. كما تشير الأدلة إلى أن ثوران بركان سامالاس في إندونيسيا عام 1257 قد ساعد في بداية "العصر الجليدي الصغير"، الذي استمر لعدة قرون. أما ثوران جبل بيناتوبو في الفلبين عام 1991 فقد أدى إلى تبريد الأرض لمدة عدة سنوات بمقدار نصف درجة مئوية. وبالإضافة إلى ذلك، قد يساهم تغير المناخ في تعديل سلوك البراكين. وقال الدكتور توماس أوبري: "الذوبان السريع للأنهار الجليدية فوق البراكين يمكن أن يزيد من الضغط تحت الأرض ويؤدي إلى ثورانات بركانية". كما أن هطول الأمطار المتزايد بسبب تغير المناخ قد يتسبب في انفجارات بركانية مشابهة لـ "قنبلة البخار"، حيث تتسرب المياه إلى الشقوق القريبة من البراكين النشطة. وأظهرت دراسة أجريت في 2022 أن حوالي 58% من البراكين النشطة في العالم قد تكون معرضة للانفجار نتيجة لتغير المناخ وزيادة هطول الأمطار المتطرف، ما يعزز فرص حدوث تبريد عالمي مشابه "لعصر جليدي صغير". وبالرغم من صعوبة التنبؤ بتوقيت حدوث ثورانات بركانية، فإن العلماء يحثون على أهمية الاستعداد لهذه الكارثة المحتملة. وقال ستوفيل: "يجب على صناع السياسات الاستعداد من خلال وضع خطط إخلاء وتنظيم المساعدات الغذائية في حالة فشل المحاصيل نتيجة للثوران البركاني". كما أشار الخبراء إلى أن ثورانا بركانيا في القرن الحادي والعشرين قد يؤثر على عالم أكثر اكتظاظا بالسكان، حيث يمكن أن تكون الاضطرابات الناتجة عنه غير متوقعة وقد تتردد تأثيراته في أنحاء مختلفة من العالم بطرق مميتة وغير مباشرة.
معنى سلندر السيارة ووظيفته وأنواعه والفرق بينه وبين حصان السيارة
ياماها تطرح دراجة المستقبل الذكية
تويوتا تدخل عالم السيارات الكهربائية بمركبة متطورة
الكشف عن أسرار مخفية تحت القارة المتجمدة الجنوبية بدقة غير مسبوقة!
خسوف القمر: العالم يترقب ظاهرة القمر الدامي النادرة
النباتات تستخدم اتصالات سرية لدعم نمو جاراتها
علماء سيبيريا ينتجون الوقود من الهواء والماء
لأول مرة منذ عقود.. رصد "قرش" ضخم قرب جزيرة إسبانية
إطارات جديدة من دون هواء تبشر بثورة في عالم السيارات
الكشف عن تجويف ضخم في هرم خوفو في مصر
كيف تكتشف وتربي طفلا عبقريا؟
تقنية ثورية يمكنها أن تعرض لك ما لا يمكن للكاميرات أن تسجله
لغز جديد...تخيل ماذا اكتشف العلماء في العظام
حدقة العين... مرآة صادقة لسلوكنا!
العفو الدولية: غوغل وفيسبوك يهددان حقوق الإنسان
مجموعة مشاتل الكفيل تشارك في مؤتمر الوظائف الثاني بجامعة كربلاء
من التعلم إلى التأثير.. المرأة شريك في بناء الهوية والقيم
قسم شؤون المعارف يستعدّ لإطلاق الموسم السادس من مسابقة معارف التراث الرمضانية
جامعة الكفيل تنظّم محاضرة أكاديمية حول التفكير الناضج وآليات ضبط ردود الفعل
تحقيق أميركي في وفيات يحتمل ارتباطها بلقاحات كورونا ؟
اضطرابات الغذاء لدى الأم أثناء الحمل.. كيف تؤثر على الجنين؟
ماذا يحصل لجسمك عند التوقف عن تناول اللحوم؟
منها الخضروات المقرمشة.. 6 أطعمة تبدو صحية لكنها مضرة
سامسونغ تطلق هاتف "غالاكسي زد تراي فولد" في كوريا الجنوبية
هجمات "الزيرو كليك" تهدد الهواتف عالميا.. ماذا يمكن أن نفعل؟
"ناسا" تفقد الاتصال بمركبة "مافن" في مدار المريخ
طفرة قاتلة في حيوانات منوية من متبرع تصيب 200 طفل في أوروبا !
اشترك بقناتنا على التلجرام ليصلك كل ما هو جديد